أبيات شعر حزينة بدوية

ابيات شعر بدوية حزينة. كما نقدم شعر بدوي حزين عن الدنيا و شعر بدوي قصير عن الرجولة و شعر بدوي حزين عن الشوق و اجمل ما قاله المتنبي عن الحزن ؟ كل ذلك في هذا المقال.

ابيات شعر بدوية حزينة

ابيات شعر بدوية حزينة
ابيات شعر بدوية حزينة

ويكفي الصمت ويشفي صدر راعيه

لا، كل القصص ليس لها معنى

ولم يعد القلب يعني الرسالة

ولم تعد العين تغريها الأمنيات

أتمنى أن يكون حزني مجرد دموع وأتمكن من البكاء معه

لا يعيش معي بين الأحرار

ما هو مرئي بالنسبة لي وأحاول إخفاءه

ونظرات حزني تصير لساني

لا أعلم إن كان قد ذكرني بالوقت الذي نسيته فيه

لا أعلم إن كنت تذكرت الوقت الذي جعلني أنسى ألم الفراق

شعر بدوي حزين عن العالم

شعر بدوي حزين عن العالم
شعر بدوي حزين عن العالم

المشكلة هي أن احتياجاتك في يد البخيل

تستمر في دفع ما تستحقه

المشكلة هي أنني طعنت بمخالب الدخيل

هناك أربعة خناجر في ظهرك وأربعة في صدرك

المشكلة هي أنه لا يوجد نقص في الوقت والرجال الثقيلين

ويطلب من أحبائه أن يعيوا أن وقته سينفعه

أتمنى أن لا يحكم ربي على صديق من صديق

مادام للحظ رعب وللوجوه أقنعة

ويستمر البؤس ولا يوجد حل للمشكلة

الغلاء سم نذوقه ومرارة نشربه

نحن حريصون على اللقاء والنتيجة هي النتيجة

مثل الحلم الذي تحقق وكنت على وشك إيقافه

كن أنت من وضع شفتيه على الجمر المشتعل

ولا يستطيع أحد أن يرميها للناس أو يبتلعها

والظروف التي قادتني إلى الحريق والفتيل

أظهرت دموع المحجر شيئًا يثير قلقه

ودموع العزيزة لا يمكن إزالتها أو إزالتها

والمشاكل كلها اجتمعت

اعذروني من رغبات الروح وعيني تتخيل

هناك حبيب لم أتركه ولا أزال أتبعه

أنا أحب شخصًا مثله ولن أقبل بديلاً

تراه عيني ويجوع قلبي ويشبعه

كان هذا كل ما دار في ذهني ونظرت إلى النخل

ولم أذكر استقراره إلا في أوقات عدم الاستقرار

شعر بدوية قصير عن الرجولة

شعر بدوية قصير عن الرجولة
شعر بدوية قصير عن الرجولة

الشخص المتكبر هو الذي يفتخر بما يفعله، وليس بما يقوله فمه.

يحمي بيوته، وينصر أهله، ويغيث المحتاجين في كل مكان.

يرضى بالقليل ولا يرغب بالكثير. يعيش مع ضبط النفس ولا يجهد نفسه.

يقول الحق وينصر المظلوم. يقف في وجه الظالم ولا يخاف.

يمشي برهبة وكرامة وينظر بعينين لا تعرف الخوف.

هذا هو المرجل الحقيقي، فليتبعه كل شاب راغب.

شعر بدوي حزين عن الشوق

شعر بدوي حزين عن الشوق
شعر بدوي حزين عن الشوق

يا هاجر لقد أطالت ليالي النوم واستيقظت

أشتاق إليك شوقا أليما يذيب الكبد ويقر العين.

أتذكر أيامًا معك، كانت الدواخل تحترق فيها، ويذوب الجسد.

أسأل الله أن يعيدك إلى الحياة، فبدونك لا أستطيع العيش.

إني مرسل إليك رسلاً من حنين، لعلهم يخبرونك بحالي.

أعتني به بالحب والشوق. لو كنت معي، سيكون لدي كل شيء.

وأسأل الله الصبر والأجر. الفرق بين الأحباب هو صبر أيوب.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً