أضرار الكركم على القولون

أضرار شرب الكركم على القولون وما فوائد شرب الكركم قبل النوم أضرار شرب الكركم على الريق كمية الكركم المسموح بها يوميا تجدون كل هذه المواضيع في مقالنا

آثار الكركم على القولون

1- الجرعات المفرطة من الكركم قد تزيد من أعراض مشاكل الجهاز الهضمي.
2- الإفراط في تناول الكركم قد يؤدي إلى تقلصات في المعدة.
5- قد يحدث تهيج لمرضى القولون العصبي نتيجة عدم تقبل كميات من الكركم.
6- ثبت أن الكركم يسبب ضرراً للجسم إذا تم تناوله بكثرة، والإكثار منه قد يؤدي إلى خلل في القولون.

فوائد شرب الكركم قبل النوم

1- ثبت أن الكركم مفيد للكبد، حيث يعمل كمطهر ويمنع تراكم الأحماض الدهنية في الكبد. يعزز قدرة الكبد على معالجة الأطعمة الكيميائية والتخلص بانتظام من تلك المواد التي لا يحتاج إليها، وبالتالي تنقية الجسم من السموم.
2- يعمل الكركم كمضاد قوي للأكسدة داخل الجسم، وتظهر الأبحاث أنه يمكن أن يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي ينتج الجذور الحرة داخل جسمك التي تسبب الأمراض المزمنة، مثل السرطان، لكنه لا يمنع السرطان، بل يمكنه محاربته وتشير الأبحاث إلى أن شرب الكركم مع الحليب باستمرار يساعد على وقف نمو الأورام السرطانية.
3- يمنع الكركم إفراز السيتوكينات في الجسم والتي تعتبر مواد مرتبطة بالالتهابات وأمراض القلب والأوعية الدموية. شرب الحليب مع الكركم كل ليلة يساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
4- بسبب مادة الكركمين الموجودة فيه فهو عامل قوي ينشط المواد الكيميائية الدفاعية مثل الخلايا التائية والخلايا البائية والخلايا القاتلة الطبيعية. سيعطي هذا جهاز المناعة لديك قوة أكبر لمهاجمة الأجسام الغريبة وتوفير الطاقة لجسمك.
5- حيث أن المكون الرئيسي للكركم هو الكركمين، والذي ثبت في الأبحاث أن له خصائص مضادة للالتهابات وعلاجها، بالإضافة إلى الحالات الأكثر خطورة مثل التهاب المفاصل والتهاب الأمعاء والتهاب البنكرياس.
6- الكركم يمنع فقدان العظام في الجسم بحوالي 50%. بالإضافة إلى ذلك، فإن الحليب الغني بالكالسيوم والمليء بفيتامين د ونصف ملعقة من الكركم يعمل كمنشط فعال للعظام.
7- الكركم يعزز عملية التمثيل الغذائي ويساعد الجسم على هضم الدهون بشكل أسرع. أثبتت دراسة أنه عند تناوله بانتظام فإنه يمنع تراكم الدهون في الجسم، مما يساعد على فقدان الوزن بطريقة صحية. وهي مادة فعالة لتسريع نظامك الغذائي.

أضرار شرب الكركم على الريق

1-الحمل والرضاعة

يعتبر الكركم آمنًا عند تناوله عن طريق الفم بكميات غذائية مسموحة أثناء الحمل أو الرضاعة الطبيعية. ومع ذلك، فإن الكركم غير آمن عند تناوله عن طريق الفم بكميات طبية أثناء الحمل. وذلك لأنه قد يعزز الدورة الشهرية أو ينشط الرحم؛ مما يعرض الحمل للخطر؛ لذلك، من الأفضل تجنب تناول الكركم أثناء الحمل، ولا توجد معلومات موثوقة كافية لمعرفة ما إذا كان الكركم آمنًا للاستخدام بكميات طبية أثناء الرضاعة الطبيعية.
2-اضطراب في المعدة

يمكن أن يسبب الكركم اضطرابًا في المعدة لدى بعض الأشخاص، مما قد يؤدي إلى تفاقم مشاكل المعدة مثل مرض الجزر المعدي المريئي. ولذلك فمن الأفضل تجنب تناول الكركم إذا تفاقمت أعراض المرض
3-أمراض المرارة

الكركم يمكن أن يجعل مشاكل المرارة أسوأ. لذلك، من الأفضل تجنب استخدام الكركم إذا كان الشخص يعاني من حصوات المرارة أو انسداد القناة الصفراوية.
4-السكري

قد يقلل الكركمين من نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري، لذلك يجب استخدام الكركم بحذر عند مرضى السكري لأنه قد يجعل نسبة السكر في الدم منخفضة للغاية.
6-العقم

قد يقلل الكركم من مستويات هرمون التستوستيرون، وهذا من شأنه أن يقلل من حركة الحيوانات المنوية عند تناوله عن طريق الفم من قبل الرجال. مما قد يقلل من الخصوبة؛ لذلك، يجب استخدام الكركم بحذر من قبل الأشخاص الذين يحاولون الحمل.

الكمية المسموحة من الكركم يومياً

1- تتراوح الجرعات الآمنة من الكركم ما بين 0.5 إلى 1 جرام من مسحوق الكركم، موزعة على 3 جرعات بين الوجبات بشكل يومي، أو تناول 3 إلى 15 جرام عن طريق تناولها مع الحليب الدافئ، موزعة على ساعات اليوم.
2-إذا كنت تتناول أقراص 450 مجم، تناول قرصًا واحدًا ثلاث مرات يوميًا بعد الوجبات.
3-أو تناول كبسولة واحدة ثلاث مرات يومياً من الكبسولات التي تحتوي على 300 ملغ.
4-في حالة استخدام الصبغة، تناول 10 إلى 30 قطرة 3 مرات يوميًا.
إذا تناولت الكركمين النقي، يتم توزيع 1200 ملجم من المركب 3 مرات يوميًا.