أعراض التهاب الكلى والمثانة، علاج التهاب المثانة، طرق تشخيص التهاب المثانة، أعراض التهاب الكلى، وعوامل خطر التهاب المثانة. وهذا ما سنتعرف عليه فيما يلي.
أعراض التهابات الكلى والمثانة
1. الأعراض العامة
ومن أبرز الأعراض ما يلي:
ألم أثناء التبول.
الشعور بالحاجة الملحة للتبول فوراً.
الحاجة إلى التبول في أوقات متكررة.
حرقان وألم عند التبول.
تسرب البول.
وجود دم في البول.
ألم في أسفل البطن.
2. الأعراض التي تصيب الأطفال
تشمل الأعراض التي تصيب الأطفال ما يلي:
ألم في البطن.
الحاجة إلى التبول بشكل عاجل أو متكرر.
ارتفاع درجة الحرارة إلى 38 درجة مئوية أو أعلى.
الضعف أو التهيج.
قلة الشهية والقيء.
علاج التهاب المثانة
يتم علاج التهاب المثانة الناتج عن عدوى بكتيرية بالمضادات الحيوية، في حين يتم علاج التهاب المثانة غير الناجم عن عدوى بكتيرية بناءً على السبب الكامن وراءه. ويعتمد نوع المضادات الحيوية المستخدمة ومدة استخدامها على الصحة العامة للمريض والبكتيريا الموجودة في بوله. يتكون العلاج مما يلي:
– يصف الطبيب المضادات الحيوية لعلاج التهاب المثانة.
-شرب كمية كافية من الماء.
– تناول مسكنات الألم عند الحاجة، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين.
طرق تشخيص التهاب المثانة
هناك العديد من الطرق التشخيصية التي يستخدمها الطبيب المختص للكشف عن أسباب وأعراض التهاب المثانة وعلاجها من أجل تحديد الخطة العلاجية المناسبة مع طبيعة كل حالة، وهي كما يلي:
– اكتشاف التاريخ الطبي والعائلي للمريض.
– إجراء مجموعة من إجراءات التصوير والفحوصات، مثل الأشعة السينية، أو التصوير المقطعي المحوسب، أو إجراء فحص تصويري للكلى أو المثانة.
– إجراء فحص جسدي شامل.
– إجراء اختبارات البول للكشف عن وجود أي عدوى أو مرض السكري.
– عمل تحليل بول وزراعة بول لتحديد نوع البكتيريا.
-الكشف عن وجود أعراض بولية أخرى مثل كثرة التبول أو الشعور بألم أو حرقان أثناء التبول
-اكتشاف الحياة النفسية للمرضى من أجل الكشف عن وجود أي ضغوط نفسية.
– تنظير صحة المثانة من خلال الفحص بالمنظار
أعراض التهابات الكلى
-حمى
-قشعريرة
– ألم في الظهر أو الخاصرة أو منطقة الفخذ
-آلام في البطن
– كثرة التبول
-الرغبة الملحة والمستمرة في التبول
– حرقان أو ألم عند التبول
– الغثيان والقيء
– صديد أو دم في البول (بيلة دموية)
– رائحة البول كريهة أو غير واضحة
عوامل الخطر لالتهاب المثانة
يميل بعض الأشخاص إلى الإصابة بالتهابات المثانة أو التهابات المسالك البولية بشكل متكرر أكثر من غيرهم. والنساء هي واحدة من هذه المجموعات. السبب الرئيسي هو التشريح الجسدي. لدى النساء مجرى البول أقصر، مما يقلل من المسافة التي يجب أن يقطعنها للوصول إلى المثانة.
النساء الأكثر عرضة للإصابة بالتهابات المسالك البولية تشمل:
– النساء الناشطات جنسياً. يمكن أن يؤدي الاتصال الجنسي إلى دخول البكتيريا إلى مجرى البول.
-استخدام أنواع معينة من وسائل منع الحمل. النساء اللاتي يستخدمن الواقي الأنثوي أكثر عرضة للإصابة بالتهابات المسالك البولية. الواقي الذكري الذي يحتوي على مبيد النطاف يزيد من خطر إصابتك.
– في حالة الحمل. التغيرات الهرمونية أثناء الحمل قد تزيد من خطر التهاب المثانة.
– التعرض لانقطاع الطمث. يرتبط تغير مستويات الهرمون لدى النساء بعد انقطاع الطمث بالتهابات المسالك البولية.
تشمل عوامل الخطر الأخرى لدى النساء والرجال ما يلي:
– إعاقة تدفق البول. يمكن أن يحدث هذا في حالات مثل حصوات المثانة أو تضخم البروستاتا لدى الرجال.
– تغيرات في جهاز المناعة. يمكن أن يحدث هذا في حالات معينة، مثل مرض السكري، والعدوى بفيروس نقص المناعة البشرية، وعلاج السرطان. يزيد ضعف الجهاز المناعي من خطر الإصابة بالتهابات المثانة البكتيرية، وفي بعض حالات التهابات المثانة الفيروسية.
– الاستخدام المطول لقسطرة المثانة. قد تكون هناك حاجة لهذه الأنابيب للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، أو لكبار السن. الاستخدام المطول يمكن أن يسبب زيادة التعرض للعدوى البكتيرية وكذلك تلف أنسجة المثانة.