أعشاب للقولون والإمساك. ما هي أهم الأعشاب المفيدة للقولون والإمساك؟ ونزودكم بمعلومات عنها في الموضوع.
أعشاب للقولون والإمساك
- البابونج
- الشمر
- زنجبيل
- نعناع
- يانسون
- بذور الكتان
- كاسكارا ساجرادا
- بذور الحلبة
- الشعير
- بذور القطن
- راوند
- عشبة السنا
ما هو القولون؟
القولون تسمى بالأمعاء الغليظة وتقوم بعدة وظائف مهمة في الجسم، مثل تحليل المواد غير العضوية، وامتصاص بعض العناصر الغذائية. كما أن له قدرة كبيرة على امتصاص الماء من الجسم. القولون معرض بشكل كبير للعوامل النفسية مثل التوتر والقلق والاضطرابات العصبية الشديدة. ويسبب ذلك ألمًا شديدًا وانتفاخًا في البطن وإمساكًا وعسر هضم، وهو ما يسمى بمتلازمة القولون العصبي. يقود إمساك يؤدي الانتفاخ نتيجة الإصابة بمتلازمة القولون العصبي إلى زيادة نسبة البكتيريا والجراثيم بسبب بقاء الفضلات في الأمعاء لفترة طويلة. تبدأ أعراض القولون العصبي بالظهور في سن 25 إلى 55 عامًا تقريبًا. نحن كنساء أكثر عرضة للإصابة بمتلازمة القولون العصبي ثلاث مرات مقارنة بالرجال، وخاصة قبل الدورة الشهرية.
فوائد القولون
- امتصاص الماء والأملاح والسكر وبعض الفيتامينات في الجسم بعد امتصاص العناصر الغذائية في الأمعاء الدقيقة.
- يحتوي على البكتيريا النافعة التي تلعب دوراً مهماً في عملية هضم بعض المواد. هذه البكتيريا مسؤولة أيضًا عن تكوين الغازات المعوية.
- يستخدم القولون حركة تمعجية لنقل وجمع الطعام غير المهضوم وغير الممتص والذي تحول إلى فضلات برازية في القولون السيني استعدادًا للتخلص منه.
تلف القولون
- سهولة الإصابة بالعدوى
- يحدث النزيف
- نوبة قلبية أو سكتة دماغية
- جلطات الدم
- صعوبة في التنفس
- الالتهاب الرئوي الحاد
- نزيف داخل المعدة
- الفتق الجراحي
- تلف المثانة أو الأعضاء الأخرى المجاورة
أسباب انتفاخ القولون
- الالتهابات هي الالتهابات الناتجة عن عدوى فيروسية أو البكتيريا أو الطفيليات، وهذه قد تسبب إصابة الشخص بالإسهال الدموي أو الإسهال العادي، أو حتى جفاف.
- مشاكل في تدفق الدم: قد يعاني المريض من حالة تسمى المغص الإقفاري والتي تؤدي إلى تضييق الأوعية الدموية أو تلفها، مما قد يؤثر سلباً على تدفق الدم في المنطقة المصابة.
- قد يتسبب مرض كرون أو التهاب القولون التقرحي في الإصابة بمرض كرون والتهاب القولون لالتهاب القولون التقرحي أعراض مثل آلام وتشنجات البطن، ولكن هذه الأمراض تؤثر على أجزاء مختلفة من الأمعاء لدى كل شخص
- وجود مادة كيميائية غريبة في الجسم، كما يحدث أحياناً أثناء القيام ببعض الإجراءات العلاجية. مثل الحقن الشرجية، قد تتسلل المواد الكيميائية الأجنبية إلى القولون، مما يؤدي إلى انتفاخه.
- التهابات القولون: قد يسبب التهاب القولون اللمفاوي أو أي نوع آخر من التهابات القولون تورماً، وهذا النوع من التهاب القولون أكثر شيوعاً بين النساء الأكبر سناً.
- الالتهابات والالتهابات بأنواعها.
- التعرض للصدمة.
- الأورام أو نمو الجماهير.
- مشاكل في الدورة الدموية.
ما هو الإمساك؟
إمساك إنه الكثير من آلام البطن والغثيان والانتفاخ. وتستخدم العلاجات العشبية لتخفيف هذه الأعراض. الشعور بالإمساك يعني أن حركات الأمعاء لديك صعبة أو تحدث بشكل أقل من المعتاد. إذا كنت تعاني من مشكلة في الأمعاء، فمن المرجح أن تشعر بالأعراض التالية:
- اجهاد للحصول على حركة الأمعاء
- الشعور وكأنك لا تستطيع إفراغ أمعائك
- تحتاج إلى مساعدة في إفراغ المستقيم
- ألم المعدة
- غثيان والانتفاخ.
الآثار الضارة للإمساك
- البواسير هي أحد الآثار الجانبية الشائعة المرتبطة بالإمساك. مع الضغط الزائد والتوتر على منطقة المستقيم، تبدأ الأوردة الموجودة في المنطقة بالانتفاخ بشكل غير طبيعي، مما يتسبب في تراكم الدم تحت الجلد وتشكل كتل مؤلمة. إذا تم إهمال الإمساك، فقد تتطور البواسير داخليًا أو خارجيًا.
- تمزق في الجلد بالقرب من منطقة الشرج. ويتسبب ضغط الإمساك في حدوث تشققات صغيرة في الجلد المحيط بمنطقة المستقيم، مما قد يؤدي إلى نزيف المستقيم والألم أثناء حركات الأمعاء.
- انحشار البراز داخل القولون أو المستقيم، حيث يصبح صلبًا ويتراكم داخل القولون أو المستقيم عند تركه دون علاج. إذا لم يتم علاج هذه المشكلة، فقد تسبب مشاكل صحية أخرى تتعلق بالجهاز الهضمي، مثل آلام شديدة في البطن، والانتفاخ، والقيء، والغثيان.
- هبوط المستقيم هو عندما يتحول المستقيم إلى الداخل ويبرز من خلال فتحة الشرج. تشمل أعراض هبوط المستقيم الألم في أسفل البطن، والنزيف المحتمل، والنتوء الجسدي في المستقيم من خلال فتحة الشرج.
- سلس البراز هو خروج لا إرادي للبراز وفقدان السيطرة على حركات الأمعاء
أسباب الإمساك
- الأدوية المضادة للحموضة التي تحتوي على الكالسيوم أو الألومنيوم
- تغييرات في النظام الغذائي أو الأنشطة المعتادة
- سرطان القولون
- تناول الكثير من منتجات الألبان
- اضطرابات الأكل
- متلازمة القولون المتهيّج
- الحالات العصبية مثل مرض باركنسون أو التصلب المتعدد
- عدم النشاط
- عدم شرب كمية كافية من الماء أو الألياف في نظامك الغذائي
- المسهلات المفرطة
- الحمل
- مشاكل في الأعصاب والعضلات في الجهاز الهضمي
- بعض الأدوية، وخاصة مسكنات الألم القوية، ومضادات الاكتئاب، أو حبوب الحديد
- الضغط العصبي
- قصور الغدة الدرقية.