اقوال عن السياسة الفاسدة. وقد جمعنا لكم في هذا المقال حكماً وعبارات وأقوالاً لمشاهير علماء السنة والفلاسفة في هذا الشأن. نتمنى لكم قراءة مفيدة.
اقوال عن السياسة الفاسدة
الكحول تلعب برأسي وزوجتي تلعب بجيوبي والبقال يلعب بحساباتي وأكثر من زعيم سياسي يلعب بمصيري
وبينما كنت أسير في إحدى المقابر، رأيت قبرا مكتوبا على شاهد قبره: “هنا يرقد القائد السياسي والرجل الأمين”، فتساءلت كيف دفن الاثنان في قبر واحد.
عندما يتحول المشهد السياسي إلى مشهد إباحي، يتوقف القلم عن الكتابة… ويكتفي بالمشاهدة.
هذا هو الوقت المناسب لإيجاد حل سياسي والطريق هو المفاوضات.
ونسينا أن الحق ملازم للواجب، وأن الشعب هو الذي يصنع ميثاقه ونظامه الاجتماعي والسياسي الجديد عندما يغير ما في نفسه.
إن السبب وراء التراجع العربي المستمر منذ قرون ليس عسكرياً تقنياً، بل اجتماعياً وسياسياً
كان احتضانهم معركة ونشوتهم انتصارا. لقد كانت صفعة على وجه الحزب، بل كانت بمثابة تحدي سياسي.
لقد خاضت الحركة الصهيونية بسلاح الأدب معركة لا يقابلها إلا قتالها بالسلاح السياسي
آراء الفلاسفة في فساد السياسة
العمود الفقري للحرب هو المال. – ونستون تشرشل
سُئل تشرشل ذات مرة عن رأيه في الشعوب، فقال جملة تاريخية: إذا مات الإنجليز ماتت السياسة، إذا مات الروس مات السلام، إذا مات الأمريكان ماتت الثروة، إذا مات الإيطاليون مات الإيمان، إذا مات يموت الفرنسيون يموت الذوق، إذا مات الألمان تموت السلطة، وإذا مات العرب تموت الخيانة. – ونستون تشرشل.
نحن أسياد الكلام الذي لم ينطق به، ولكننا عبيد للذي زلنا من ألسنتنا. – ونستون تشرشل
السياسة هي الرحم الذي تتطور منه الحرب وتخرج منه. -كارل فون كلاوزفيتز
السياسة حرب باردة، والحرب سياسة ساخنة. – إرنست رينان
ولو كان المسلمون قد ربطوا سياستهم بالدين منذ قرنين من الزمن، لما وجد الغاصب سبيلاً للتلاعب بحقوقهم. ولو أنهم أعلنوا فصل الدين عن السياسة لبقيوا بلا دين، ولوجد فيهم الغاصب أكثر فشلا منه. ليست مصيبة المسلمين أنهم تركوا السياسة مرتبطة بالدين، بل هي دهشتهم. من تعاليم دين لم يترك وسيلة للخلاص إلا وصفه، ولا قاعدة للعدل إلا كشفه. – محمد الخضر حسين
السياسة هي فن البحث عن المشاكل في كل مكان، وتشخيصها بشكل خاطئ، وحلها بشكل خاطئ. – جروشو ماركس
وتكتسب الأفكار قوة إضافية مع مرور الزمن عليها من جهة، وتكرار قولها من جهة أخرى، وهذا يمنحها مناعة رمزية تصل إلى حد التقديس بسبب ثباتها العقلي. يحدث هذا في السياسة، وفي الثقافة، وفي مواقف الناس، كما يحدث في الرؤية الدينية والفتوى التي ستتحول من كونها رأي فرد، ثم من خلال تأثير المنهجية الثقافية ببعدها الزمني والدوري، فإنها تصبح عقيدة يخشاها كل من يحاول انتهاكها. – عبدالله الغدامي
الأنانية تثير درجة من الرعب. فاخترعنا السياسة لنخفيها، لكنها تخترق كل عمق وتكشف نفسها لكل من يصادفها. – آرثر شوبنهاور
هذا بلد غريب. في السياسة يندفع وراء العاطفة، وفي الحب يتبع دقة المحاسبين. – نجيب محفوظ
أقوال عن الفساد وظلم السياسيين
يوجد في هذا الجزء من الكون الكثير من الظلم، وغالبًا ما يعاني الأشخاص الطيبون، وغالبًا ما ينجح الأشرار، وليس من الواضح أي من هذه الأمور أكثر إثارة للقلق.
مقاومة الطغاة جزء من طاعة الله. الانتقام من الطغاة هو أفضل انتقام. حياة بلا تحديات. حياة لا ينبغي لنا أن نعيشها. من يعيش في خوف لن يكون حراً أبداً. الحقيقة تؤلم دائما. أولئك الذين اعتادوا على الأوهام هم جبناء. يهربون من الخطر. وينفر الخطر من الشجعان، ووالله لو علمت أن شرب الماء يفسد مروءتي ما شربته طول عمري. لا أقضي حياتي في اضطهاد الأشرار، بل في صمت الأخيار. أفضل أن أموت واقفاً على أن أعيش راكعاً إذا كنت أرغب في الملوك بدلاً من العدالة.
الشعب يريد الطاعة. إذا اندفع الناس، فلن تتمكن من إيقافهم. إذا اتحد الأشرار، فلا بد أن يتحد الأخيار، وإلا فسوف يقعون ضحية لهم. ليس المهم كيف نموت. ما يهم هو كيف نعيش. عندما ينتهي القانون، يبدأ الاستبداد. فالشعب لا يتنازل عن حرياته إلا تحت وطأة الخداع والخداع. أسوأ أنواع القوة هي تلك التي تُفرض عليك. لأذكرها صباحاً ومساءً.
اقوال عن الحكم الفاسد
فعندما تقود الحكومة الشعب إلى الخراب بكل الوسائل والإمكانات، تصبح عصيان كل فرد من أفراد الشعب من حقوقه، بل واجبا وطنيا.
نحن نعيش في عالم حيث الطبيب يدمر الصحة، والمحامي يدمر العدالة، والجامعة تدمر المعرفة، والحكومة تدمر الحرية، والصحافة تدمر المعلومات، والدين يدمر الأخلاق، والبنوك تدمر الاقتصاد. وطالما أن النظام فاسد، فنحن بلا شك فاسدون.
أفضل حكومة هي تلك التي يوجد فيها أقل عدد من الأشخاص عديمي الفائدة.
إن الحكومة التي أقودها تقود الناس العاديين إلى السلام والأمن والكرامة وفرص التقدم.
الحكومة المثالية هي حكومة القوانين والمؤسسات، وليست حكومة الرجال والأفراد.
قال ونستون تشرشل: كل شعب في العالم يحصل على الحكومة التي يستحقها.
وقد وصفني المتشددون العسكريون بأنني “تهديد أمني” بسبب سعيي إلى تعزيز السلام في جنوب آسيا ودعم الحكومة ذات القاعدة العريضة في أفغانستان.
عندما تتحدث الحكومة كثيرا عن الفضائل والقيم والأخلاق والإيمان، فاعلم أنها تتجنب القيام بعملها الحقيقي.
أنا ممتن إلى الأبد لمواطني روسيا لأنهم وثقوا بي لأكون رئيس وزراء روسيا.
الحكومة لا تأخذ الدين على محمل الجد. بل قد يخشى إذا أرسل إليه روحًا أن يهلكه ذلك الروح