امثال اماراتية امثال اماراتية مع الشرح، امثال اماراتية قديمة، امثال شعبية مع الشرح، كل ذلك في هذه السطور التالية.
امثال اماراتية
«من ليس له عمل يدفع له الإبل».
“من لا عون له يلعب الحيلة.”
والمثل الثاني يدعو إلى الاجتهاد والاجتهاد والبعد عن الكسل.
– (جارك القريب أو أخوك البعيد)
– ويعني إحسان الجار وحسن العلاقة بين الجيران.
“الجشع له طبيعة.”
وقيل أيضاً لتوضيح أن صفة الطمع مذمومة، وهي فطرية في الإنسان إذا اتصف بها وتربى عليها.
«من رأى غيره فليقل هو خير».
– معناه أنه يجب ألا نطمح إلى ما لدى الآخرين، وإلا فلن يبارك الله فيما لدينا.
«غبار العمل وزعفران البطالة
وهذا المثل يوضح أهمية العمل وقيمته مهما كان نوعه
“ازرع كل يوم، وتناول كل يوم.”
– وهذا المثل لتقوية العزم على الكسب.
“الديك يكسر البيضة.”
وهذا المثل يدل على أن الصبي منذ الصغر تظهر رجولة ومروءة، ويعرف بحركاته، فتتعلق به الآمال، ويعامل معاملة الرجال.
“أغلق الخط، وسيلحقك الله”.
– أنه مثال للحث على العمل والسعي والتوكل على الله.
«غبار العمل وزعفران البطالة
وهذا المثل يوضح أهمية العمل وقيمته مهما كان نوعه
– الحي يحييك، والميت يزيدك ظلماً
ومعنى هذا المثل أن الإنسان الذكي الفطن يريحك ويزيل همومك وكأنه أعاد لك حياتك، أما الكسول الأحمق فيزيدك تعبا وقلقا.
– ليس من طبعه
– يدل على أن الإنسان الذي له صفة أو طبيعة واعتاد عليها لا يمكنه الاستغناء عنها أبداً
أمثلة على العمل والتجارة
كما تؤرخ الأمثال الشعبية مرحلة التطور والنهضة والوحدة التي يمر بها الإماراتيون: «البحر فيه ناس أقوياء.. يعرفون يسبحون من البحر». «كل من له شاطئ يهلك.. قال هذا خيط واربطه». يشجعون بعضهم بهذا المثل على احتراف المهن، حتى لا يصبح كل من يأتي بخط الصيد رماها أحد الصيادين في البحر. ويقال أيضًا: «اربط الخيط يصيد الله». وهو مثل للتشجيع على العمل والسعي والتوكل على الله. تناقل الإماراتيون الأفكار والنصائح التي كانت تدخل في حياتهم اليومية، وأغلب أفكارهم مأخوذة منهم. وكانت اجتماعاتهم وأعمالهم وتجارتهم ورحلاتهم مصادر اعتمدوا عليها أمثالهم. «لو كان يا وانجار كله شجرًا لما كان في الوادي شجر». ويقال إن هذا المثل يدعو إلى تعدد المهن، وتفضيل كل إنسان أن يكون له مهنة. يعني أنه لو أحضر الجميع فأسًا وذهبوا جميعًا لجمع الحطب، فلن تبقى شجرة واحدة في الغابة. وكما يقال: “من ليس له عمل يدفع له جملاً”، و”من ليس له حيلة يلعب بالمك”. والمثل الثاني يدعو إلى الاجتهاد والاجتهاد والبعد عن الكسل.
الأمثال الإماراتية الشعبية
– أبتر أبتر كلنا أبتر
– الربيع هو آخر مخزونه
– الوصية حصاة
– الناس للناس وكل شيء في الله
– إذا رأيت الرائيل يلعب بلحيته، العب بلحيتك، واشتريه
– احفظ القطع حتى يخبرك الوقت بالقدوم
– اشتري بالنقود ولفيها بالذهب
– احفظ الطعام الفاسد تجده جيداً
– الخير في بطن الشر
– الحيلة لا تصل إلى البيت
– الساير يمشي بأسرع ما يستطيع
– الحرام استشارها واختلف معها
– السكين تكفي للخنزير
– العين ترى واليد قصيرة
– اشتري يوماً عندما تريد الشراء وبيع يوماً عندما تريد
– من اهتم بإجازته كان له نصيب عادل
– مخالب الديك في البيضة
– شيب الشعر أو عيبه
– بهلوان مركب ضاع
– الدراهم مثل المراهم
– البساط الأحمدي
– الرغعان يتعلق بشابو
– بلمة تعرف لغة طفلها
– البخيل هو حلاب النمل
– من هو أكبر منك بيوم وأعقل منك بسنة
– الشيف شيف الحليب والطعم صلالة
– الشيخ شيخ والمعاني ضعيفة
فالعاقل ينظر إلى نفسه قبل أن ينتقد الآخرين
-أفلان توفيق برزة
– الوحيد بين الأعمى هو باشا
– ورق الجير رماد
الحوار لا يضره أن يدوس أمه
– من أزال الشارب سيقابل اللحية
– الينابيع أكثر من المشايات
– أعشارك ما تكسب
– إذا كانت الزراعة جيدة وعندنا رباعيات، وإذا لم تكن جيدة فستكون هناك مشكلة
– اربط أصابعك وسأشتري لك دواءً
– الجمل وجمل المشايخ والعصا من الوادي
– البحر مملوء بالغش
– لوح له الحر وتألم له العبد
– عندما يكبر ابن عمك، اخلع حذائه
– الرجل العجوز هو الذي كبر في السن
أمثلة على الهوية الوطنية
ولأن المواطن الإماراتي نشأ على القيم التراثية والشعبية، فإن الشباب يتعلق بالتراث، ويحاولون قراءته، والتمسك به، وتطبيقه، خاصة أنه يعتبر جزءاً من الهوية. ويقال: “من خان وطنه ذهب قدره”، و”من زرع في غير وطنه فليس له ولا لأولاده”. وهي من الأمثال التي تحث على الانتماء للوطن، وضرورة العمل على أرضه حتى تستفيد الدولة ويعم الخير عليها وعلى مواطنيها. وإلا فلا خير في العمل في البلد. مكان لا تملكه.