أنواع الإعراب وعلاماته

أنواع الإعراب وعلاماته. سنتحدث أيضًا عن تحليل الأفعال. وسنتحدث أيضًا عن أنواع الإعراب وما هو إعراب الجمع بأنواعه. كل هذه المواضيع ستجدها من خلال مقالتنا.

أنواع الإعراب وعلاماته

العلامات النحوية في اللغة العربية هي: العلامات الأصلية، والعلامات الفرعية، وتندرج كل واحدة منها في أنواع محددة، كما يلي:
أولاً: العلامات الأصلية:
1- النصب وعلامته الأصلية هي الفتحة.
2- المضاف إليه وعلامته الأصلية الكسرة.
3- اسم الاسم وعلامته الأصلية الضمة.
4- الجزم وعلامته الأصلية: الجزم.
1-ثانياً: العلامات الفرعية:
2- الواو علامة رفع لجمع الصوت المذكر والأسماء الستة.
3- النون مثبتة، وهي علامة رفع الأفعال الخمسة.
4- الألف، وهي علامة النصب للأسماء الستة.
5- الألف، وهي علامة رفع الإنحناء.
6- يا، وهي علامة نصب للمثنى وجمع المذكر الصحيح.
7- الكسرة علامة النصب على جمع مؤنث سليم.
8- حذف الاسم الذي هو من علامات المبتدأ، ووضع نصب الأفعال الخمسة.
9- يا، وهي مجرور للأسماء الستة.
10- الفتحة عن الكسرة وهي علامة حرف الجر على الاقتران المحرم.

تحليل الأفعال

المضارع

1- علامات نحوية الفعل في هذه الحالة هي الضمة المقدرة، مثل “الطالب يكتب الدرس” أو “الطالبان يحبان الوطن”.
2- لا يكون مصرفاً إلا إذا كان موصولاً باسم النساء والتوكيد.
3- يكون في حالة الاسم إذا لم يسبقه حرف نصب أو حرف نصب.
4- تكون في حالة النصب إذا سبقتها أداة نصب مثل “لن أكذب مرة أخرى” أو “الأولاد لن يزعجوا الجيران”.
5- العلامة النحوية هي الفتحة المقدرة إذا كان الفعل الآخر مصرفاً بألف، وإذا كان نحوياً بـ “و” أو “ي” فالعلامة النحوية هي الفتحة الظاهرة.
6- يعتبر جزماً إذا سبقه أحد أدوات الجزم
7- العلامة النحوية هي حذف حرف العلة، مثل “لا تهمل مظهرك” أو “لا تكتب شيئا من شأنه أن يغضب الآخرين”.
8- مبني على الفتح إذا كتبت بنون التوكيد.
صيغة الأمر والفعل الماضي دائمًا في حالة إيجابية:

1- فعل أمر متعلق بواو الجماعة، أو ياء المخاطبة، أو ألف الاثنين، مبني على حذف حرف العلة، مثل “استمع” أو “اجتهد”.
2- فعل أمر متعلق اسم التوكيد المبني على الفتح مثل “ادرس يا علي”.
3- الفعل الماضي إذا كان متصلاً بالتاء المؤنثة أو ألف اليين مبني على الفتح، مثل “كتب المعلم الشرح”.
4- الفعل الأمر مبني على السكون دائما إذا كان بصيغته الأصلية مثل “زَكَرْ”.
5- فعل أمر بأحد حروف العلة الثلاثة مبني على حذف حرف العلة مثل “يدعو”.
6- أن الفعل الماضي يبنى على الضمة إذا كان متصلاً بواو الجماعة، مثل: «استراح الأولاد».
7- يبنى على السكون في حالة اتصاله بتاء المتكلم ونون الفاعل، مثل “لعبت” أو “لعبنا”.

أنواع التحليل

1- التحليل الظاهري :
وهو الأصل في النحو، وهو ملحق بالصحيح الآخر، ولا يمنع من نطقه مانع، مثل: محمد يكتب الدرس.
2- الإعراب المقدر :
يتغير مانع من النطق بالحركة النحوية، ويتم اللجوء إلى النحوية التقديرية لأحد الأسباب الآتية:
أ – الاستحالة: تحصل في الحالة الأخرى المختومة بألف مفتوحة قبلها، مثل: الولد راضى.
ب- ثقيلة، وتقع في الحالة الأخرى مختومة بحرف علة يسبقها، أو ياء مكسورة تسبقها، مثل يادا، ياريمي، القاضي.
ج – يقع في الاسم المضاف إلى ياء المتكلم مثل: كتابي، أقلامي..
3- البدو المحليون:
يتم استخدامه في حالتين رئيسيتين:
أ- يجب أن يكون الاسم مبنيا، ولا تظهر عليه العلامة النحوية مباشرة أو إقرارا. بل لا يشترط إلا حالة نحوية واحدة، فتحل علامة البناء محل العلامة النحوية. على سبيل المثال: هذا سيبويه.
هذا: اسم إشارة مبني على السكون في الرفع من باب الفاعل.
سيبويه: خبر مبني على الكسرة في الرفع.
ب- أن يستبدل الاسم ببناء يتكون من أكثر من جزء يمكن تفسيره بذلك الاسم. الأصل في الخبر – مثلا – أنه اسم خبر وأن تظهر عليه علامة الإعراب، ولكنه قد يكون جملة اسمية في حالة الرفع، مثل: المؤمن ذو خلق حسن، وله خلق حسن. وقد تكون جملة فعلية في الحالة الاسمية، مثل: البر الإيمان بالله، وقد تكون شبه جملة في الحالة الاسمية، مثل نجاح الإنسان في الطاعة. إله.
أما علامات الإعراب الأصلية فهي أربع علامات حسب الوظائف النحوية، وهي على النحو التالي:
1- الحالة الاسمية وحركتها هي الضمة. مثال: محمد كتب الدرس.
2- اسم النصب وحركته الفتحة. مثال: الشيطان عدو الإنسان.
3- الجر وحركته. مثال: ذهب سامي إلى المدرسة.
4- الجزم وحركته السكون. مثال: قالوا: لا تخف.

إعراب الجمع لأنواعه

1- جمع المذكر الصحيح

كل ما دل على أكثر من اثنين مع إضافة الواو والاسم في حالة الرفع، مثل (هؤلاء المفلحون في تجارتهم)، أو الياء والاسم في حالة النصب والمجرّب، مثل (زرت المفلحين). في الانتخابات مع زملائه المرشحين). ولا يتغير المفرد بالجمع كما رأيت إلا أن:
1- تسقط الألف القصيرة عند الجمع، وتبقى الفتحة على ما قبل الألف، فنقول بجمع المصطفى ونسمي: (هؤلاء اختيروا وافتتنوا).
2- يُحذف النص من الياء في حالة الجمع، وما قبلها يجمع بالواو ويُكسر بالياء، فنقول (حضر المحامون عن المدعين).
ولكي يكون الاسم الحسن جمعاً مذكراً صحيحاً لا بد أن يكون أحد أمرين:
1- لاحظ المذكر العاقل مثل: المحمديون كانوا موجودين في زماننا ((اسمهم محمد)) ويشترط ألا يكون مركبا مثل (معد يكرب وسيبويه) ولا يكون خفاش مثل حمزة ومعاوية.
2- جمع مؤنث سليم

وما دل على أكثر من كلمتين مع إضافة ألف وتاء، مثل (قرأت الطالبات المجتهدات)، فلا تغيير في صيغ المفرد كما رأيت، إلا ما يلي:
1- حذف حرف المؤنث : ( بنت عالمة : بنات عالمات ) .
2- تتغير أبجدية المقصود إلى الياء – كما فعلنا في المثنى – فنقول بصيغة الجمع (زارت هدى مستشفى: زارت هداية المستشفيات)، إلا أن تكون الألف ثالثة وأصلها واو ، ثم تحول إلى الواو، فنقول بجمع (رضا) اسم بنت: (رضوات).
3- الفعل الممدود يعامل كما هو في المزدوج، فنقول في حالة الفتاة الخفيفة: (بنات مؤنثات) لأن همزته أصلية، ونقول بالجمع (عذراء جميلة: عذارى جميلات). ) لأن ألفها للتأنيث. وأما (الكساء) فيجوز جمعها بـ (كسايات) أو (كساوات).
3-تكسير الركام

كل جمع تغير فيه صيغة مفرد، مثل ((جبل: جبال، عندليب: عندليب)) فهو جمع جمع. وعدادها واحد وعشرون، ويجوز أن يقع في المفرد أكثر من جمع، والمقصد في هذا الأمر يتوقف على السماع. وهو إما جمع قليل ولا يزيد على عشرة، وإما أن يكون جمع كثرة ويكون لأكثر من عشرة.
أ- مجموع القلة أربعة أوزان :
1- أفعال: هذا الجمع يجمع بين شيئين: الأول صوت ثلاثي يتبع العداد ((فعل)) مثل نفس: أنفس، كلب: أكلاب. وشذى الوجه: الأوجه، السك: السُّوك.
والثاني هو كل رباعي مؤنث، وثالثه حرف متحرك، مثل: ذراع وذراعان، ويمين ويمين. والشهاب: الشهاب والنجم، لأنه مذكر، وكذلك الغراب والأغراب، والعتاد والعتاد.
2- الأفعال: يجمع هذا الجمع بين الأسماء الثلاثية، مثل: أجمل، أدد، عقلق، أقفال، أوقات، فساتين، آيات، أزناد، دجاج، أفراد، أنجاد، أنهار وغيرها، ما عدا المتر ((الفعل))، فلا يأتي إلا: رطب وأرطاب.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً