أنواع الأسماك السويسرية والفرق بين البلطي المحلي والمستزرع وفوائد السمك وسمك الملاس. وهذا ما سنتعرف عليه فيما يلي.
أنواع الأسماك السويسرية
-الخنزير:
– السمك الحريد (الببغاء):
الفرق بين البلطي المحلي والمستزرع
– الأحشاء أو الأمعاء
إذا كنت تريد معرفة ما إذا كانت هذه السمكة المعروضة هي سمكة بلطي محلية أم بلطي مستزرع، يمكنك الضغط على بطن السمكة. إذا خرجت الأمعاء بلون أخضر أو أسود، فهذه سمكة نيلية. أما إذا خرجت الأمعاء من بطن السمكة بلون أصفر، وهو لون العلف، فهذا سمك مستزرع.
2- من حيث الحجم
عندما تذهب إلى السوق لشراء سمك البلطي، لا بد أن تلاحظ شيئًا مهمًا وهو حجم السمكة المعروضة. فإذا كان حجم سمك البلطي المعروض أمام البائع هو نفس الحجم ومتساوي في الحجم، فمن الممكن أن نستنتج من ذلك أن السمك المعروض هو سمك مستزرع، لأن الأسماك المستزرعة يتم تربيتها. وفي الأحواض يقوم صاحب المزرعة بإحضارها على شكل زريعة صغيرة ثم يرميها في الأحواض ثم يبيعها بعد تربيتها في نفس الوقت. ولذلك نجد أن أحجام جميع الأسماك متساوية في الحجم لأنها جميعها نفس العمر. أما إذا كان هناك تنوع في أحجام الأسماك فإن البلطي المعروض دليل على أنها أسماك نيلية وليست أسماك مستزرعة، لأن أعمارها تختلف وأحجامها مختلفة.
3- من ناحية البيئة
البيئة التي يعيش فيها سمك البلطي الأصلي هي المياه العذبة لنهر النيل نفسه، لذلك نجد أنها بيئة طبيعية. ولا يتدخل الإنسان في تربية سمك البلطي الأصلي، فهو يتغذى على ما خلقه له في نهر النيل، من العشب والمحار والرمل والطحالب والأسماك الصغيرة وغيرها. أما البلطي المستزرع فهو مرفوع. وفي البرك التي يتحكم فيها الإنسان بنوع الطعام ونوع الماء ووقت التغذية ووقت تغيير الماء، كل شيء يتدخل فيه الإنسان. بالنسبة لهذا النوع من الأسماك، والذي يتم إنتاجه من خلال تربية الأسماك في الأحواض، فإن عملية الإنتاج مماثلة لعملية تربية الدواجن.
4- المرعى أو التغذية
تختلف أسماك البلطي المحلية المرعى أو المغذية عن أسماك البلطي المستزرعة في التغذية. يتغذى البلطي النيلي على العشب والرمل والطحالب وكل ما يوجد في النيل كغذاء طبيعي. أما أسماك البلطي المستزرعة فتتغذى على الأعلاف والأدوية التي تساعدها على استكمال دورتها الغذائية، وينظم الإنسان غذائها.
فوائد السمك
– يمنع الإصابة بمرض الزهايمر. أثبتت دراسة نشرت عام 2016 في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية أنه عند تناول السمك بشكل منتظم فإن المادة الرمادية في دماغ الإنسان تتحسن، وبالتالي تمنع وظائف المخ من التدهور والوقاية من مرض الزهايمر في سن الشيخوخة.
يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. تناول السمك بشكل منتظم يقلل من الإصابة بأمراض القلب لاحتوائه على أحماض أوميجا 3 التي تعمل على خفض ضغط الدم والدهون الثلاثية ومنع تجلط الدم.
يعالج الاكتئاب. تتحسن مستويات السيروتونين في الدماغ إذا تم تناول الأسماك بانتظام، بالإضافة إلى أحماض أوميجا 3 التي تعمل مع زيادة السيروتونين على تقليل أعراض الاكتئاب.
– تعزيز صحة العين. تعمل أحماض أوميجا 3 الموجودة في الأسماك على تغذية أعصاب وعضلات العين، وبالتالي تحسين صحة العين وتحسين الرؤية.
يعالج التهاب المفاصل، ولأن السمك غني بأحماض أوميجا 3 وفيتامين هـ فإنه يقلل من أعراض التهاب المفاصل.
يقلل من خطر الإصابة بالسرطان. تناول السمك بشكل منتظم يزيد من كمية أحماض أوميجا 3 التي تمنع التكاثر غير الطبيعي للخلايا السرطانية وبالتالي يقلل من خطر الإصابة بالسرطان مثل سرطان البنكرياس والحلق والفم.
– يساعدك على النوم. أكدت الدراسات أن تناول السمك بانتظام يحسن نوعية النوم لدى مجموعة كبيرة من الأشخاص بسبب ارتفاع فيتامين د، كما أنه يخفض نسبة الكولسترول. كما ذكرنا سابقاً، تحتوي الأسماك على أحماض أوميجا 3 التي تساعد على تقليل نسبة الكولسترول السيئ ومنع تكونه في الجسم.
سمكة مالاس
– الاسم اللاتيني: Anyperodon leucogrammicus
– اسمها الإنجليزي هو Slender grouper
– اسمها في دولة قطر هو الهامور، وإن كان اسم الهامور في دول الخليج هو هامور أيضًا، إلا أنه يسمى سمكة من نفس مجموعة الهامور، وهو الزعنفة في بلادنا.
الحجم المسجل لهذه السمكة هو 60 سم
– مواقعها الرئيسية في المياه الدافئة وخاصة في المناطق الغنية والمياه الصافية والمناطق الخارجية للمناطق
أماكن تجمعها الرئيسية هي المحيط الهندي والبحر الأحمر إلى جنوب موزمبيق وشمال اليابان وجنوباً إلى أستراليا وأغلبية الجزر الاستوائية في المحيط الهندي.
يتميز لونه بنقاط ذهبية في إطار أزرق، وهو ما يميزه عن باقي فصيلة صقر المنقار