أنواع الشاي التركي

أنواع الشاي التركي ومعلومات عن الشاي التركي وطريقة صنعه. وسنتعرف عليها في تفاصيل المقال.

أنواع الشاي التركي

  1. يعتبر شاي دوجادان التركي من أشهر أنواع الشاي التي يفضلها الأتراك، والذين يعتبرون أكثر الأشخاص الذين يحبون الشاي ويستهلكونه. تنتج تركيا ما يقارب 6.4% من الإنتاج العالمي سنوياً، وتنتشر معظم مزارع الشاي على ساحل البحر الأسود في مقاطعة ريز. للشاي طقوسه الخاصة عند الأتراك والأدوات التي تضفي عليه النكهة والطعم.
  2. شاي الدغوش التركي والذي يعتبر أيضاً من أنواع الشاي المشهورة في تركيا وله عدة نكهات وأشكال وأسعاره مناسبة جداً.
  3. شاي الشكور التركي والذي يعتبر من أنواع الشاي المميزة المملوكة للحكومة التركية وله طلب واسع في تركيا.

طريقة تحضير الشاي التركي

  1. أولاً، املأ الإبريق السفلي من السماور بالماء وضعه على النار حتى يغلي.
  2. نضع ملعقتين كبيرتين من أوراق الشاي التركي في الإبريق العلوي من السماور. يقوم بعض الأشخاص بغسل أوراق الشاي أولاً ثم تصفية الماء منها قبل وضعها في الإبريق. ويضعها آخرون مباشرة في الإبريق العلوي للسماور دون غسلها.
  3. ثم وضع الإبريق العلوي الذي نضع فيه أوراق الشاي فوق الإبريق السفلي الذي نضع فيه الماء.
  4. عندما يغلي الماء في الإبريق السفلي، نقوم بسكب الماء المغلي فوق أوراق الشاي في الإبريق العلوي.
  5. ثم نترك الإبريقين فوق بعضهما البعض لمدة عشر دقائق قبل أن يصبح الشاي جاهزًا للشرب.
  6. يتم شرب الشاي عن طريق سكب حوالي نصف كوب من الشاي والنصف الآخر من الماء المغلي في الإبريق السفلي.
  7. إذا أراد الشخص أن يكون الشاي ثقيلاً بعض الشيء، فيمكنه شرب المزيد من الشاي، ولكن إذا أراد أن يكون خفيفاً، فيمكنه شرب المزيد من الماء. وبالطبع يضاف السكر حسب الرغبة.

معلومات لا تعرفها عن تركيا

  1. تعتبر تركيا من أشهر الدول الإسلامية التي تضم أكبر عدد من المساجد على أراضيها، حيث يصل عدد المساجد فيها إلى حوالي 82693 مسجداً، ويقع الكثير منها في مدينة إسطنبول، ومن أشهرها هو المسجد الأزرق الذي يحرص جميع السائحين على زيارته عند وصولهم إلى تركيا.
  2. يعتبر البندق من أشهى المكسرات التي يفضلها الكثير من الأشخاص من جميع أنحاء العالم، وقد نجحت تركيا في احتلال الريادة في إنتاجه بنسبة 70% من الإنتاج العالمي وتصديره بنسبة 80%.
  3. من المعلومات الغربية التي تدور في أذهان الكثير منا أن هناك علاقة قوية بين تركيا وأستراليا، رغم المسافات الطويلة بينهما. ويتمثل هذا الارتباط في حقيقة أن ما يقرب من 70 ألف مقيم أسترالي لديهم جذور تركية.
  4. هذا بالإضافة إلى التشابه بين أضنة في تركيا وسيدني في أستراليا حيث احتفلت المدينتان معًا بمعركة جناق قلعة التي تعتبر آخر معركة في الحرب العالمية الأولى.
  5. تحتوي على كم هائل من المعالم الأثرية التي تدل على عظمة الحضارة العثمانية.
  6. وتعتبر تركيا هي المكتشف الأول لزهرة التوليب وليست هولندا كما يدعي ويعتقد البعض، حيث قامت تركيا بزراعتها لأول مرة ومن ثم أدخلتها إلى الدول الأوروبية والعالم.
  7. كما تعد تركيا أول من زرع الكرز في منطقة الأناضول قبل أن يصل إلى روما. معلومة أخرى غريبة بالنسبة للبعض هي أن الحلقوم التركي الشهير كان الحلوى المفضلة لكل من نابليون بونابرت ووينستون تشرشل.
  8. من أهم ما يميز المطبخ التركي الذي يحبه كل من يزور البلاد هو تأثره بشكل واضح بمطبخ الشرق الأوسط وآسيا، بالإضافة إلى الاعتماد الكبير على الثوم والكمون والعدس والنعناع والفلفل الحلو. .
  9. تحتوي تركيا وحدها على اثنتين من أعظم عجائب الدنيا السبع، معبد أرتميس في أفسس، والثاني هو ضريح هاليكارناسوس، مما يجعلها محط أنظار العالم باستمرار.
  10. نجحت تركيا في احتلال مواقع التراث العالمي التابعة لليونسكو بـ 15 موقعًا تراثيًا من أفضل المناطق السياحية في تركيا، منها الجامع الكبير، ومسجد السلطان سليمان الثاني، وحدائق هوسال، وأفسس.
  11. ومن المعلومات المؤكدة للكثيرين أن الحمامات التركية القديمة المعروفة ليست تركية الأصل كما يعتقد البعض، بل تم تصميمها على غرار الحمامات الرومانية والبيزنطية.
  12. الساحل التركي، وهو أحد أشهر السواحل في العالم والمفضل لدى الكثيرين، يتكون في الأصل من 383 شاطئًا و21 مرفأً.

شاي دوجادان التركي

يساعد شاي دوجادان في التخسيس وفقدان الوزن، من خلال قدرته على حرق الدهون الزائدة في الجسم. كما يعمل شاي دوجادان على تقوية جهاز المناعة في الجسم وحمايته من العديد من الأمراض مثل مرض السكري، وذلك لاحتوائه على الحمض الأميني. يحتوي شاي دوجادان على العديد من المعادن المهمة مثل البوتاسيوم والمنغنيز والفلورايد. هذا بالإضافة إلى الكربوهيدرات، ومواد: الجوانين، والبيورين، والإسترات، مثل الزانثين، والكافيين، والأحماض الأمينية الضرورية للجسم.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً