أنواع الوسائل التعليمية. وسنجيب أيضًا على ما هي الوسائل التعليمية. وسنتحدث أيضًا عن أهمية الوسائل التعليمية. وسنتحدث أيضًا عن معايير اختيار الوسائل التعليمية. كل هذه المواضيع يمكنك العثور عليها في مقالتنا.
أنواع الأساليب التعليمية
1- أدوات حقيقية
يستخدم المعلم أحيانًا بعض الأدوات والمواد الحقيقية لتسهيل عملية التعلم. وقد تكون هذه الأدوات مادية وافتراضية، لأنها تسهل على الطالب فهم المادة وتوحيدها. على سبيل المثال، قد يكون موضوع الدرس عن الفواكه أو الخضروات. وسيكون الطالب أكثر قدرة على التعرف عليها وتمييزها إذا استطاع رؤيتها أو لمسها. .
2- الكتب المدرسية
تحتوي هذه الكتب على معلومات خاصة بموضوع معين، يلجأ إليها الطالب للتعلم والتعرف والحصول على أكبر قدر من المعلومات. كما تحتوي هذه الكتب على أسئلة وبعض الاختبارات، ويقوم الطالب بحل هذه الأسئلة، حيث تساعد في تقييم مدى فهم الطالب واستيعابه للدرس.
3- أدوات العرض
هي الأدوات المتوفرة في أي فصل دراسي تعليمي يستخدمها المعلم لتوصيل المعلومات للطالب، بما في ذلك السبورات الطباشيرية، وأجهزة العرض، والسبورات البيضاء، وغيرها من الأدوات.
4-أوراق العمل
هي واجبات منزلية يتم تكليف الطالب بها ويقوم بأدائها في أي وقت يريده. ويمكن للطالب الاعتماد على المعلومات التي جمعها من معلمه أو الاعتماد على أي وسيلة أخرى للوصول إلى المعلومات المطلوبة منه.
5-الأدوات الإدارية
وهي الأدوات التي تساعد المعلم في إدارة المناهج التعليمية، مثل كتب تخطيط الدروس، وقوائم مسئولية الحضور والغياب، والكتب المدرسية، ودليل المعلم لجميع المواد.
ما هي الأساليب التعليمية؟
وتعرف بأنها أداة يستخدمها المعلم لتحسين عملية التدريس، وتوضيح المعاني والأفكار، وتدريب المهارات، وتعويد الطلاب على العادات الجيدة، وتنمية الاتجاهات، وغرس القيم. ومن المعروف أيضًا باسم الوسائط التعليمية المستخدمة للتأثير على عملية التعلم. وتعرف أيضًا بأنها مجموعة المواقف والمواد والأجهزة التعليمية والأشخاص الذين يتم توظيفهم ضمن إجراءات استراتيجية التدريس من أجل تسهيل عملية التعليم والتعلم مما يساهم في تحقيق أهداف التدريس. كل ما يستخدمه المعلم في تدريسه لجعل درسه أكثر تشويقًا وتشويقًا لطلابه، ولجعل التجربة التعليمية التي يمر بها هؤلاء الطلاب تجربة حية وهادفة ومباشرة في نفس الوقت.
أهمية الأساليب التعليمية
1- للوسائط التعليمية أهمية كبيرة حيث أنها تقدم المساعدة والعون للمتعلم في جذب اهتمامه وإثارة اهتمامه.
2- يساعد على ترسيخ المعلومات والمعرفة في ذهن المتعلم إلى حد كبير.
3- تعمل على سد حاجة المتعلم إلى التعليم. إن استخدام الوسائل التعليمية في عملية التعلم يجعل المتعلم مستعداً ومستعداً للانخراط في عملية التعلم بشكل ملحوظ.
4- تعمل الوسائط التعليمية على إدخال الحواس في عملية التعلم.
5- طرق التدريس تحل محل الكلمات التي يختلف معناها ودلالتها بين المعلم والمتعلم.
6- تعمل الوسائط التعليمية كعامل مساعد يزيد من تفاعل المتعلم بشكل سليم وإيجابي.
7- تساعد الأساليب التعليمية في تنويع أساليب التعزيز التربوي والتي لها دور كبير في ترسيخ عملية التعلم وتأكيدها.
8- تتعاون الأساليب التعليمية على تنوع الأساليب المستخدمة في عملية التعليم.
9- إن عملية التنوع والتعدد في الأساليب التعليمية تساعد في بناء المفاهيم الأساسية في عملية التعلم.
10-تتعاون الأساليب التعليمية في تنظيم أفكار المتعلم.
11-تتعاون الأساليب التعليمية في تعديل سلوك المتعلم.
12- التعاون من خلال استخدام الأنشطة التعليمية في الأنشطة التعليمية التي تحفز دافعية المتعلم.
معايير اختيار الوسائط التعليمية
1- مدى ملاءمتها لأعمار الطلاب وخصائصهم من حيث قدراتهم العقلية وخبراتهم ومهاراتهم السابقة وظروفهم البيئية.
2- مدى توافقها مع طريقة التدريس والأنشطة المقررة للمتعلمين.
3- تعبيرها عن الرسالة المراد إيصالها، وارتباط محتواها بالموضوع.
4- يجب أن تجذب طريقة التعليم والتعلم انتباه الطلاب وتثير اهتمامهم.
5- يجب أن تكون المعلومات التي تنقلها وسائل الإعلام التعليمية صحيحة ودقيقة وحديثة.
6- أن تكون الطريقة التعليمية بسيطة وواضحة وغير معقدة وخالية من التشويش والمؤثرات الدعائية.
7- يجب أن تكون وسيلة التدريس والتعلم بحالة جيدة.
8- يجب أن تكون قيمة الطريقة التعليمية متناسبة مع الجهد والمال المبذول للحصول عليها.
9- إذا كانت الطريقة هي استخدام جهاز ما، فيجب مراعاة توفر المكان الذي سيتم استخدام هذا الجهاز فيه بالشكل المناسب، وإمكانية صيانته وإصلاحه.
10- أن أسلوب التعليم والتعلم يضيف شيئاً جديداً إلى ما ورد في الكتاب المدرسي، وإلا ما فائدته؟
11- روعة وجمال الطريقة التعليمية.
12- ارتباطها بالهدف، أو بالأهداف المحددة المراد تحقيقها من خلال استخدام تلك الوسيلة.