أنواع مصادر التعلم الإلكترونية

أنواع مصادر التعلم الإلكترونية. وسنتحدث أيضًا عن تعريف مصادر التعلم وما الفرق بين مصادر التعلم وطرق التعليم. وسنتحدث أيضًا عن معايير اختيار مصادر التعلم. كل هذه المواضيع يمكنك العثور عليها في مقالتنا.

أنواع مصادر التعلم الإلكترونية

1- مصادر التعلم حسب طريقة الحصول عليها

كما أنها مقسمة إلى قسمين، وهي مصادر تعليمية ذاتية الصنع من صنع المعلم، مثل اللوحات والصور والرسومات. القسم الثاني هو مصادر التعلم الجاهزة التي يتم تصنيعها من خلال الشركات وبرامجها.
2- مصادر التعلم حسب الحركة

وهي مقسمة إلى مصادر تعليمية ثابتة، يتم فيها استخدام الصور والخرائط فقط. والنوع الثاني هو مصادر التعلم المتحركة، ويستخدم فيها الفيديو وأجهزة الكمبيوتر والتلفزيون.
3- مصادر التعلم حسب درجة الحداثة

وتنقسم إلى قسمين، مصادر التعلم الكلاسيكية التقليدية مثل العينات والمنشورات، ومصادر التعلم الإلكتروني الرقمية مثل المتاحف وأجهزة الكمبيوتر والمكتبات الرقمية.
4-مصادر التعلم المبنية على الصوت

وتنقسم إلى نوعين: مصادر التعلم الصامت، والتي تتم من خلال السبورة البيضاء المغناطيسية والخريطة، ومصادر التعلم الناطقة، ومن أمثلة ذلك مختبرات اللغات والسبورة التفاعلية.
5-مصادر التعلم حسب عدد المستفيدين

وتنقسم إلى ثلاثة أقسام: مصادر التعلم الفردية مثل الكتاب المدرسي والكمبيوتر، ومصادر التعلم الجماعية مثل السبورة الإلكترونية، ومصادر التعلم العالمية والتي تتجاوز حدود الدولة وتوجد في جميع أنحاء العالم عبر شبكات الانترنت.
6- مصادر التعلم حسب طبيعة المصدر

وهناك نوعان: مصادر التعلم غير البشرية، وهي من خلال البرامج والمواقع التعليمية، ومصادر التعلم البشرية، مثل الطبيب والمهندس والمحامي وغيرها من الوظائف.
7- مصادر التعلم حسب درجة الواقعية

وتنقسم إلى نوعين: مصادر التعلم الافتراضية، مثل المتاحف الافتراضية والفصول الدراسية الافتراضية، ومصادر التعلم الحقيقية، مثل الجامعات والمدارس والمتاحف.
8- مصادر التعلم حسب الحواس

وتنقسم إلى مصادر التعلم البصرية التي تعتمد على حاسة البصر، ومصادر التعلم السمعية التي تعتمد بشكل كامل على حاسة السمع، ومصادر التعلم السمعية والبصرية.
وتجمع هذه الحواس بين حاستي البصر والسمع، وأخيراً مصادر التعلم الحسية أو المعرفية التي تعتمد على جميع الحواس الأخرى دون السمع والبصر.
9-مصادر التعلم وفق أسلوب المراجعة

وتنقسم إلى قسمين، وهي مصادر تعليمية لا تلجأ إلى أجهزة العرض، بل تستخدم اللوحات والكتب المدرسية والرسوم البيانية.
والنوع الثاني هو مصادر التعلم التي تتطلب أجهزة العرض التعليمية مثل برامج ودورات الفيديو التعليمية.

تعريف مصادر التعلم

– مصادر التعلم في المدارس هي الأدوات التي يستخدمها المعلم لتوصيل المعلومات والدورات التعليمية للطلاب بسهولة، مثل الكتب والرسومات وملفات القراءة.
– هي الوسائل المستخدمة في العملية التعليمية والتي يمكن من خلالها إيصال المعلومات إلى الطلاب.
– هي ملحقات مدرسية يستخدمها المعلم وتتضمن مجموعة من المصادر والتقنيات التعليمية التي يتفاعل معها الطالب بشكل مباشر مما يتيح له اكتساب مهارات البحث وتحليل المعلومات والحصول على خبرات جديدة. يساعد المعلم على تسهيل العملية التعليمية.

الفرق بين مصادر التعلم والوسائل التعليمية

1- الوسائل التعليمية هي أدوات ومعدات وآلات ومعدات خاصة بالمعلم
بينما تقنيات التعليم هي منظومة متكاملة تشمل (الإنسان، الآراء، الأفكار، أساليب العمل، الآلات، الإدارة)، وكلها تعمل على رفع كفاءة العملية التعليمية.
2- تعتبر الأساليب التعليمية جزءًا لا يتجزأ من استراتيجيات التدريس وهي عنصر من عناصر النظام التعليمي الشامل، أما تقنيات التعليم فهي أسلوب عمل وطريقة تفكير جديدة وحل المشكلات، كما أنها تعتمد على التخطيط والبرمجة.

معايير اختيار مصادر التعلم

1- التنظيم والقدرات

أي أن المصدر يجب أن يكون منظمًا ومتسلسلًا بشكل صحيح؛ وهذا يساعد في فهم المحتوى والقدرة على حمل الرسالة التعليمية المطلوبة.
2- الصدق

يجب أن تكون المعلومات والبيانات التي يحملها المصدر التعليمي في رسالته صادقة علمياً، كما يجب أن يكون المصدر صادقاً وصادقاً في نقلها. 3- الجدة والحداثة
ويعني أن المعلومات والبيانات الواردة في المصدر التعليمي حديثة وتتناسب مع محتوى الدورة الجديدة. الملاءمة: ويقصد بها أن الرسالة التعليمية التي ينقلها المصدر مناسبة ومناسبة لمستوى وقدرات الطلاب، ومناسبة للظروف البيئية.
4-المرونة

أي أن المورد يجب أن يكون مرنًا في الاستخدام ويتكيف مع احتياجات المتعلمين ذوي القدرات والقدرات المختلفة، والاحتياجات الناشئة للمتعلمين.
5-الغرض والقصد

ويقصد بها الهدف التربوي الذي يحققه المصدر. ويجب أن يكون له هدف يرتبط مباشرة بأهداف الدورة والمنهج الدراسي.
6- التوافق مع الثقافة والنظام

أي أن محتوى الرسالة التي يقدمها المصدر يجب أن يكون متوافقاً مع ثقافة وأخلاق المجتمع ومتوافقاً مع فلسفة نظام التعليم.
7-المحتوى

ويعني أن محتوى الرسالة التعليمية التي يحملها المصدر متسق ومناسب لتحقيق الأهداف والغرض المحدد.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً