أهداف رؤية 2030 في التعليم، وأهداف سياسة التعليم في المملكة، ورؤية 2030، ورؤية مصر 2030 في مجال التعليم العالي والأهداف الاستراتيجية. وهذا ما سنتحدث عنه أدناه.
أهداف رؤية 2030 في التعليم
1- تعمل المملكة العربية السعودية على محاولة خلق التكافؤ بين الخريجين ومتطلبات أسواق العمل.
2- العمل على تشجيع المبدعين والمبتكرين.
3- زيادة الجودة وإعداد خريجين مؤهلين للعمل.
4- الاهتمام بالبحث العلمي وتطبيقه.
5- توفير إمكانية التأهيل والمرونة في التنقل بين المراحل التعليمية المختلفة.
6- هدفت إلى ضم خمس جامعات سعودية إلى القائمة التي تضم أفضل مائتي جامعة على مستوى العالم.
7-تستهدف المملكة حصول جامعتين حكوميتين على مراكز عالمية ضمن أفضل خمسمائة جامعة في العالم.
8-العمل على توفير العديد من الفرص التعليمية في البيئات المناسبة وضمن السياسات التعليمية التي وضعتها المملكة.
9- التطوير العام لجميع المراحل التعليمية وتوجيه الطلاب إلى الوظائف والمهن التي تناسبهم وتتوافق مع قدراتهم.
10-التأكد من وجود الشراكة المجتمعية.
11- تنمية قدرات ومهارات الطلاب في المراحل التعليمية المختلفة.
أهداف سياسة التعليم في المملكة رؤية 2030
1- ضمان تطوير قطاع التعليم في المملكة كماً ونوعاً.
2- رفع درجة الكفاءة لدى المختبرات من خلال برامج التطوير المهني.
3- تطبيق استراتيجيات تعليمية متقدمة تساعد على تنمية مهارات المتعلم وجعله المحور الأساسي للعملية التعليمية.
4- الاهتمام بنشر أسس ومعايير تحقيق وتطبيق الجودة الشاملة في كافة القطاعات التعليمية بما فيها وزارة التربية والتعليم العالي.
5- الاهتمام برفع وتطوير مستوى المهارات الناعمة والمهارات الصعبة والمهارات الشخصية بشكل عام لدى الطلاب.
6-العمل على تنمية المهارات الوظيفية التي من المتوقع أن يحتاجها سوق العمل بشكل كبير خلال السنوات القليلة القادمة.
رؤية مصر 2030 في مجال التعليم العالي
1-يعتبر التعليم عاملاً محورياً في استدامة ودفع التنمية الاجتماعية والاقتصادية في مصر بما يتماشى مع مشروع إصلاح التعليم في مصر ورؤية مصر 2030 الأوسع.
2-من المتوقع أن يزيد عدد السكان في سن العمل في البلاد بنحو 20 مليون نسمة بحلول عام 2030، وهو ما يعني ضرورة تطوير إطار تعليمي جديد قادر على المنافسة دولياً لإعداد الشباب المصري لمستقبل مزدهر.
3- يُنظر إلى الاستثمار المحلي والأجنبي في آلاف مشاريع تطوير التعليم في جميع أنحاء البلاد، بقيادة ضخ 500 مليون دولار في العام الماضي، على أنه عامل أساسي لتحويل هذا المشهد التعليمي.
4-تركز استراتيجية التعليم العالي والبحث العلمي، وهي جزء من استراتيجية التنمية المستدامة، على تحقيق أهداف وغايات موحدة تقاس بمؤشرات الأداء الرئيسية للتعليم العالي والتدريب حتى عام 2030.
5-تهدف رؤية مصر 2030 إلى توفير التدريب لطلاب التعليم العالي وإكسابهم مهارات التفكير والمناقشة والإبداع، مما يؤدي إلى طلاب يمكنهم تطوير قدراتهم بعد التخرج للحصول على ميزة تنافسية في سوق العمل.
6-يجب أن ترتفع مصر من المركز الحالي 148 في مؤشر التنافسية العالمي للتعليم العالي والتدريب إلى المركز 75 عام 2020، والمركز 45 عام 2030.
7- يجب أن تنخفض نسبة البطالة بين خريجي الجامعات بالنسبة لإجمالي المتعطلين حسب التخصص من 35% إلى 30% عام 2020 ثم 20% عام 2030.
8-يجب أن ينمو عدد الجامعات المصرية المدرجة ضمن أفضل 500 جامعة في العالم من جامعة واحدة حاليًا إلى ثلاث جامعات عام 2020 وسبع جامعات عام 2030.
الأهداف الاستراتيجية
1- استقرار الأوضاع الاقتصادية الكلية:
ويتضمن الهدف خفض نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي، وخفض نسبة العجز الإجمالي إلى الناتج المحلي الإجمالي، والحفاظ على مستوى مستقر للأسعار.
2- تحقيق النمو الشامل والمستدام:
ويتضمن الهدف رفع معدل النمو الاقتصادي، وتحقيق نمو متوازن إقليميا، وزيادة مشاركة المرأة والأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل، وتحقيق التمكين الاقتصادي للعمل على خفض معدلات الفقر.
ويتضمن الهدف تحسين مستوى معيشة المواطنين.
3- دمج القطاع غير الرسمي في الاقتصاد:
ويتضمن الهدف العمل على دمج القطاع غير الرسمي في الاقتصاد، وتقليص حجم المعاملات غير الرسمية، من خلال تطوير آليات دمج هذا القطاع، وتقديم الحوافز، وإزالة المعوقات.
4-زيادة التنافسية والتنوع والاعتماد على المعرفة:
ويتضمن الهدف زيادة درجة تنافسية الاقتصاد المصري دوليًا ورفع مساهمة الخدمات في الناتج المحلي الإجمالي، وخاصة الخدمات الإنتاجية والتي تشمل على سبيل المثال: خدمات صيانة الأجهزة والمعدات، والتصميم والاتصالات، والشحن والنقل. وذلك تماشياً مع توجيهات الوزارة والممارسات الدولية في هذا الشأن والتي تعتبر صناعة الخدمات محركاً مزدوجاً للنمو وزيادة مساهمة الصادرات في معدل النمو الاقتصادي.
5- تعظيم القيمة المضافة:
ويتضمن الهدف زيادة المكون المحلي للمحتوى الصناعي وتقليص العجز التجاري.
6- توفير فرص العمل الكريم والمنتج:
ويتضمن الهدف خفض معدل البطالة ومضاعفة معدلات الإنتاجية.
ويصل نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى مصاف البلدان ذات الدخل المتوسط الأعلى
7- لاعب في الاقتصاد العالمي قادر على التكيف مع المتغيرات العالمية:
ويتضمن الهدف زيادة مساهمة الاقتصاد المصري في الاقتصاد العالمي بحيث تصبح مصر واحدة من أكبر 30 دولة في مجال الأسواق العالمية، ومن بين أفضل 10 دول في مجال الإصلاحات الاقتصادية، ومن بين دول العالم. منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في غضون عشر سنوات، وبين الدول الصناعية الجديدة في غضون خمس سنوات.