الأحاديث الشريفة، مفهوم الأحاديث الشريفة، معاني الأحاديث الشريفة، كل ذلك في هذا الموضوع المميز.
يعتقد القرآنيون أن القرآن هو المصدر الوحيد للشريعة الإسلامية، ولذلك فهم لا يعترفون بالسنة ولا يؤمنون بإسنادها إلى النبي محمد. بل يعتقدون أن معظم الأحاديث المنسوبة إلى محمد كاذبة وموضوعة من قبل جهات كثيرة لأغراض مختلفة. يقول الدكتور أحمد صبحي منصور إن الأمويين حاولوا ترسيخ حكمهم من خلال اختلاق أحاديث تعظم مكانة معاوية بن أبي سفيان جد الأمويين، وتقلل من مكانة معارضيهم، مثل علي بن أبي طالب، أحفاد وعبد الله. وابن الزبير وغيره، كما رواه القصاص في الشوارع والمساجد، كما فعل العباسيون مثل ذلك في تعظيم ابن عباس وتمجيد مكانته. وعمل ملوك البلدين، من خلال الكهنوت الديني التابع للسلطة، على خلق أحاديث ونسبتها إلى النبي ساعدت في تأكيد وجودهم في السلطة، وغيرها من الأحاديث التي أتاحت لهم التخلص من المعارضين، مثل أحاديث عن قتل مرتد. كما كان لهذه الأحاديث أثرها في ظهور الجابرية في العصر الأموي، التي اعتبرت كل شيء مقدراً للإنسان وللجميع. وهذه الأمور هي وجود الحاكم في السلطة. ويعتقد الدكتور منصور أن الهدف من هذه الأحاديث هو إلهاء الناس بأمور ثانوية عن المطالبة بحقوقهم وتقييد حرية الرأي. ويعتقد القرآنيون أيضًا أن بعض الأحاديث موضوعة من قبل بعض الجماعات الفارسية بدافع نظرتهم الشعبوية للعرب ورغبتهم في إعادة السيطرة على القومية الفارسية.
أحاديث شريفة
مات، والموشومة، والتمنشات، والجميلات، والمتغيرات خلق الله.))
الاسفنجي هو الذي يحفظ بين أسنانه بحيث تكون متباعدة قليلاً عن بعضها البعض.
إنه شرير. والنمسة هي التي تأخذ شعر حاجبي غيرها فتخففه ليحسنه، والمتمساح هي التي تأمر أحداً أن يفعل بها ذلك. متفق
وقال صلى الله عليه وسلم: «لا تنتفوا الشيب، فإنه نور المسلم يوم القيامة». رواه أبو داود الترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد». رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: «إذا بال أحدكم فلا يمسك ذكره بيمينه، ولا يستنجي بيمينه، ولا يتنفس في الإناء». متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: «إذا لم تتب الحزينة قبل موتها بعثت يوم القيامة وعليها ثوب من قطران ودرع من جرب». رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: «من اكتسب العلم من النجوم نال فرعاً من السحر، زاد ما زاد».
وقال صلى الله عليه وسلم: «إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة». فيقال لهم: أحيوا ما خلقتم» متفق عليه.
((من خلق صورته في الدنيا كلف يوم القيامة بأن ينفخ فيها الروح فلا يستطيع أن ينفخ فيها)) متفق عليه.
(( أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون )) متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم: (لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة). متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم: «من اقتنى كلبا إلا كلب صيد أو كلب ماشية نقص من أجره كل يوم قيراطان». متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: «من حلف على أمانة فليس منا». حديث صحيح. رواه أبو داود.
وقال صلى الله عليه وسلم: «أكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، والحلف الكاذب». رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم: “”الحلف من ينفق السلعة، ويطلب المال”.” متفق عليه
وقال ((إياكم وكثرة الحلف في البيع فإنه ينفق ثم يخسر)) رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم ((لا يسأل أحد بوجه الله إلا الجنة)) رواه أبو داود.
وقال صلى الله عليه وسلم: «ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء». رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم: «يجلس معكم يوم القيامة أحب الناس إلي وأقربهم مني، مع أحسنهم أخلاقا، وأبغضهم إلي». وأبعد مني يوم القيامة المتكلمون والمتكلمون والعقلاء». رواه الترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: «إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت، وبات غاضبا عليها، لعنتها الملائكة حتى تصبح». متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: «لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه، ولا ينبغي لها أن تأذن في بيته إلا بإذنه». متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: «ألا يخشى أحدكم إذا رفع رأسه قبل الإمام أن يجعل الله رأسه رأس حمار، أو يجعل الله صورته على صورة رسول الله». حمار؟” متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: «لا صلاة مع طعام، ولا في دفع المنكر». رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: «لو يعلم المار بين يدي المصلي ما عليه لكان أن يقف أربعين خير له من أن يمر بين يديه». “. قال: لا أدري. قال: «أربعون يومًا، أو أربعون شهرًا، أو أربعون سنة» متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم ((نهى النبي عن صيام يوم الجمعة)) متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم ((اتقوا العاجز، قالوا: وما العاجز؟ قال: الذي يتخلى عن طريق الناس أو في ظلهم)) رواه مسلم.
اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم) رواه مسلم.
قال: «إن الله كتب الحسنة والسيئة، ثم منها: من عمل حسنة، كتب الله له حسنة كاملة، فكتبها الله سيئة واحدة» متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله عز وجل يبسط يديه بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يديه بالنهار ليتوب مسيء الليل) ، حتى تطلع الشمس من مغربها) رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم (الطهارة نصف الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملأ أو تملأ ما بين السماء والأرض). إن الصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر نور، والقرآن حجة لك أو عليك، ويصبح الناس كلهم فيبيع نفسه أو يعتقها) رواه مسلم .
وقال صلى الله عليه وسلم (يقول الله عز وجل: ما لعبدي المؤمن ليس لي أجر إذا قبضت روحا طيبة من أهل الدنيا ثم لا يرجوها إلا الجنة) رواه صلى الله عليه وسلم. البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم: «ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله عنه من خطاياه» منه.” (مقتطف)
وقال صلى الله عليه وسلم: «إذا أراد الله بعبده الخير عجّل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر يكف عنه ذنبه». حتى يوفيه يوم القيامة». رواه الترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: «من حبس موعظة وهو قادر عليها دعاه الله عز وجل على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخير». من بين الجنيات الجميلة من يشاء.” رواه الترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: «من سأل الله عز وجل الشهادة بالحق، كتب الله له منزلة الشهداء، وإن مات على فراشه». رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: «لا تحقرن من المعروف شيئا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق». رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: «إذا مرض العبد أو سافر كتب له كما كان يعمل صحيحاً». رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم: «من دل على خير فله مثل أجر فاعله». رواه مسلم.
قال (من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا. أن يخفف من سيئاتهم شيئا) رواه مسلم.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: “اتقوا دعوة المظلوم فإنه ليس بينهم وبين الله حجاب”.
وقال صلى الله عليه وسلم: (((((من كانت له مظلمة لأخيه من شرف أو شيء، فليعتقه منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم، إن كان له )) حسنة يؤخذ منه بقدر خطيئته، فإن لم تكن له حسنة أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه) رواه البخاري.
وقال صلى الله عليه وسلم: (لن يدخل الجنة أحد قاطع) يعني