أسباب التعرق المفاجئ. وسنتعرف أيضًا على ما أسباب الشعور بالحرارة والتعرق المفاجئ؟ أسباب التعرق الغزير المفاجئ في الرأس والوجه مع الشعور بالبرودة وأسباب التعرق الزائد في الوجه كلها في هذا المقال.
أسباب التعرق المفاجئ
قد يحدث التعرق المفاجئ نتيجة لمجموعة متنوعة من الأسباب. فيما يلي بعض الأسباب الشائعة التي قد تؤدي إلى التعرق المفاجئ:
1. القلق أو التوتر:
يمكن أن يؤدي التوتر النفسي والقلق إلى التعرق المفاجئ بسبب تنشيط الجهاز العصبي الودي الذي يحفز الغدد العرقية.
2. نقص السكر في الدم:
انخفاض مستويات السكر في الدم، خاصة عند مرضى السكري، قد يسبب التعرق المفاجئ، إلى جانب أعراض مثل الدوخة والرعشة.
3. الحمى أو العدوى:
قد يكون التعرق رد فعل طبيعي للجسم لمحاولة خفض درجة الحرارة أثناء الحمى الناتجة عن عدوى بكتيرية أو فيروسية.
4. فرط نشاط الغدة الدرقية:
تؤدي زيادة نشاط الغدة الدرقية إلى تسريع عملية التمثيل الغذائي، مما قد يسبب التعرق الزائد والمفاجئ.
5. النوبات القلبية:
قد يكون التعرق المفاجئ، خاصة إذا كان مصحوبًا بألم في الصدر أو ضيق في التنفس، علامة على الإصابة بنوبة قلبية.
6. انقطاع الطمث (عند النساء):
التغيرات الهرمونية المرتبطة بانقطاع الطمث يمكن أن تؤدي إلى “الهبات الساخنة” التي تسبب التعرق المفاجئ.
7. انخفاض ضغط الدم:
انخفاض ضغط الدم يمكن أن يؤدي إلى التعرق المفاجئ، وكذلك الدوخة والشعور بالضعف.
8. تناول بعض الأدوية:
بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب أو أدوية علاج السرطان يمكن أن تسبب التعرق المفاجئ كأثر جانبي.
9. استهلاك الكافيين أو الكحول:
تناول كميات كبيرة من الكافيين أو الكحول يمكن أن يؤدي إلى التعرق المفاجئ بسبب تأثيرهما المنشط على الجهاز العصبي.
10. الاضطرابات العصبية :
قد تسبب بعض الاضطرابات العصبية مثل مرض باركنسون التعرق المفاجئ بسبب تأثيرها على التحكم في الجهاز العصبي.
11. الأورام:
بعض أنواع الأورام، مثل الأورام اللمفاوية، يمكن أن تسبب التعرق المفاجئ، خاصة في الليل.
ما الذي يسبب الحرارة المفاجئة والتعرق؟
الشعور بالحرارة والتعرق المفاجئ قد يكون مؤشراً لعدة عوامل، بعضها بسيط والبعض الآخر قد يتطلب عناية طبية. فيما يلي بعض الأسباب المحتملة:
- ارتفاع درجة حرارة الهواء: قد يكون هذا هو السبب الأكثر شيوعاً، خاصة في المناخات الحارة والرطبة.
- النشاط البدني: أي مجهود بدني يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم وتنشيط الغدد العرقية.
- الحمى: الحمى هي أحد الأعراض الشائعة للعديد من الالتهابات والالتهابات.
- اضطرابات الغدد الصماء: مثل فرط نشاط الغدة الدرقية أو انقطاع الطمث.
- اضطرابات القلب والأوعية الدموية: مثل قصور القلب أو ارتفاع ضغط الدم.
- اضطرابات الجهاز العصبي: مثل القلق، والتوتر، أو بعض أنواع الصرع.
- بعض الأدوية: قد تسبب بعض الأدوية التعرق كأثر جانبي.
- السمنة: يميل الأشخاص الذين يعانون من السمنة إلى الشعور بالحرارة والتعرق أكثر من غيرهم.
- بعض الأطعمة الحارة والتوابل: قد تسبب الشعور بالحرارة والتعرق.
- انقطاع التنفس أثناء النوم: قد يؤدي إلى التعرق الليلي.
أسباب التعرق الغزير المفاجئ في الرأس والوجه مع الشعور بالبرودة
قد يعود التعرق الغزير المفاجئ في الرأس والوجه مع الشعور بالبرودة إلى عدة أسباب، منها:
- التوتر أو القلق: يمكن أن يؤدي التوتر أو القلق المفاجئ إلى زيادة التعرق، خاصة في مناطق مثل الرأس والوجه.
- انخفاض نسبة السكر في الدم: انخفاض نسبة السكر في الدم يمكن أن يسبب التعرق الشديد، بالإضافة إلى الشعور بالبرد.
- مشاكل الغدة الدرقية: زيادة أو انخفاض نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يؤثر على معدل التمثيل الغذائي ويسبب التعرق الزائد والشعور بالبرودة.
- العدوى أو الحمى: قد يكون التعرق المفاجئ نتيجة لعدوى أو حمى، حيث يحاول الجسم تنظيم درجة حرارته.
- انخفاض ضغط الدم: يمكن أن يؤدي الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم إلى التعرق والإحساس بالبرد.
- التغيرات الهرمونية: خاصة عند النساء، يمكن أن تؤدي التغيرات الهرمونية إلى التعرق المفاجئ.
- إذا كانت هذه الأعراض متكررة أو مزعجة فمن الأفضل مراجعة الطبيب للحصول على تشخيص دقيق وتقييم الحالة.
أسباب التعرق الشديد بسبب برودة الجسم
أسباب التعرق الشديد بسبب برودة الجسم
قد يبدو التعرق الزائد المصحوب ببرودة الجسم أمرًا متناقضًا، لكنه عرض شائع لعدة حالات صحية. قد يكون هذا العرض مؤشرًا على حالة طبية تتطلب عناية طبية، لذا من المهم معرفة الأسباب المحتملة.
الأسباب الشائعة:
- اضطرابات القلق والتوتر: يمكن أن تؤدي نوبات القلق أو الذعر الشديدة إلى زيادة التعرق والشعور بالبرودة.
- انخفاض نسبة السكر في الدم (نقص السكر في الدم): خاصة عند مرضى السكري، يمكن أن يؤدي انخفاض نسبة السكر في الدم إلى التعرق البارد والدوخة.
- الصدمات والإصابات: يمكن أن تسبب الصدمات أو الإصابات الشديدة انخفاض ضغط الدم وزيادة التعرق.
- الالتهابات والالتهابات: قد تسبب بعض الالتهابات والالتهابات، مثل التهاب الشغاف أو التهاب السحايا، التعرق والشعور بالبرودة.
- مشاكل الغدة الدرقية: سواء كانت الغدة الدرقية تعمل أكثر من اللازم (فرط نشاط الغدة الدرقية) أو أقل من اللازم (قصور الغدة الدرقية)، فإنها يمكن أن تؤثر على تنظيم درجة حرارة الجسم وتسبب التعرق.
- بعض الأدوية: قد تسبب بعض الأدوية، مثل مسكنات الألم والمضادات الحيوية، التعرق كأثر جانبي.
- انقطاع الطمث: يمكن أن تسبب الهبات الساخنة المرتبطة بانقطاع الطمث التعرق المفاجئ والشعور بالبرد لاحقًا.
- الأورام: في حالات نادرة، قد يكون التعرق الزائد مؤشراً على وجود ورم، وخاصة الأورام التي تصيب الجهاز العصبي.