اضرار عشبة المر

أضرار عشبة المر . وفي هذا المقال سنتحدث عن عشبة المر وأضرارها وفوائدها وفوائدها للبشرة ومحاذير استخدامها.

الآثار الضارة للمر

إجهاض المرأة الحامل

تناول المر عن طريق الفم أثناء الحمل غير آمن ويجب تجنبه، حيث أن المر يمكن أن يسبب الإجهاض، ولا توجد معلومات كافية لمعرفة ما إذا كان استخدام المر آمنًا على الجلد أثناء الحمل، كما لا توجد معلومات كافية للتأكد من أن المر آمن. آمن للأم المرضعة. لذلك ينصح بتجنب استخدامه خلال هذه الفترات. تحفيز نزيف الرحم: إن نبات “المر” قادر على تحفيز نزيف الرحم، ولهذا السبب تستخدمه بعض النساء لبدء الدورة الشهرية. إذا كنتِ تعانين من نزيف الرحم، فاستخدمي المر بحذر، لأنه قد يجعل هذه الحالة أسوأ بكثير.
إسهال

يعتبر المر آمنًا عند استخدامه بكميات صغيرة في الطعام وعند تناوله عن طريق الفم، ولكن عندما يتم تناوله على شكل دواء، فإنه يمكن أن يسبب بعض الآثار الجانبية، مثل الإسهال، ومن المحتمل أن تكون الجرعات الكبيرة من المر غير آمنة، حيث يمكن للكميات الكبيرة أن تسبب بعض الآثار الجانبية. يسبب 2-4 جرام تهيج الكلى وتغيرات في معدل ضربات القلب.
يتحكم في نسبة الجلوكوز في الدم

هناك مخاوف من أن نبات المر قد يتداخل مع التحكم في نسبة الجلوكوز في الدم أثناء وبعد الجراحة، لذلك يوصى بالتوقف عن استخدام نبات المر قبل أسبوعين على الأقل من أي عملية جراحية.
متسرع

قد تكون المرة آمنة بالنسبة للبعض عند تطبيقها على الجلد، ولكنها يمكن أن تسبب بعض الآثار الجانبية، مثل الطفح الجلدي.
يخفض نسبة السكر في الدم

المر قد يخفض نسبة السكر في الدم، وهناك قلق من أنه إذا تم استخدامه مع الأدوية التي تخفض نسبة السكر في الدم، فقد ينخفض ​​نسبة السكر في الدم بشكل ملحوظ. إذا كنت تستخدم نبات المر وأدوية مرض السكري، فيجب عليك مراقبة نسبة السكر في الدم بعناية.
يؤثر على ضربات القلب

كميات كبيرة من “المر” يمكن أن تؤثر على معدل ضربات القلب. إذا كنت تعاني من أمراض القلب عليك استشارة الطبيب المختص بحالتك قبل البدء بتناوله.
علاج كافة التهابات المسالك البولية

مثل البواسير، والتهابات الأعضاء التناسلية كالتهاب المهبل، وتقليل حدوث الحكة من خلال استخدامه كغسول.
علاج العديد من مشاكل الجهاز التنفسي، مثل التهابات الشعب الهوائية المزمنة، والتهابات الأنف والأذن والحنجرة، والتهابات الحلق، والربو، وذلك باستخدام غرغرة الفم.
القضاء على رائحة الفم الكريهة

يعالج مشاكل اللثة، والتهابات الفم، والتهابات الحلق نتيجة احتواء أنواع مختلفة من معاجين الأسنان على المر.

فوائد عشبة المر

كما أنه يستخدم لعلاج قرحة المعدة، كما أنه يستخدم لعلاج التهاب المثانة.
يستخدم المر لعلاج الديدان في الأمعاء.
كما يعمل على تقوية جهاز المناعة، الذي يحمي الإنسان من الإصابة بالعدوى، كما في حالات الأنفلونزا.
يستخدم المر في علاج بعض الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي، وأهمها نزلات البرد، وضيق التنفس، والسعال، والتهاب الحنجرة.
ينظم هذا النبات الدورة الشهرية ويخفف الألم الذي يصاحبها.
– يساعد على الحماية من بعض الأمراض السرطانية مثل سرطان الثدي وسرطان البروستاتا.
– يستخدم كمرهم موضعي لعلاج البواسير.
يساعد المر على التخلص من رائحة العرق، وذلك من خلال خلطه مع شبه مسحوق مطحون، ثم وضعه على مناطق التعرق.
يستخدم لعلاج بعض الاضطرابات التي تحدث في الجهاز الهضمي، مثل المغص والغازات المحتجزة.
يعمل هذا النبات على علاج آلام الروماتيزم. يتم مزجه مع بضع قطرات من زيت الزيتون، ثم يوضع على مكان الألم.
– كما أنه يساعد على تخفيف آلام الأسنان وتقوية البصر.
يستخدم المر في علاج الأشخاص الذين يعانون من فقدان الوزن، حيث يعتبر منشطاً قوياً للشهية.
كما ينظم المر نسبة الكوليسترول في الدم، مما يساعد على الحماية من تصلب الشرايين والجلطات المفاجئة.

فوائد المر للبشرة

أضرار العشبة على البشرة: النضارة والحيوية والجمال، وذلك لاحتوائها على مجموعة هائلة من المواد المغذية للبشرة.
– تضييق وإغلاق مسامات الوجه المفتوحة وخاصة تلك المتركزة في منطقة الخد لمنع تراكم الأوساخ على الوجه.
– مكافحة الشيخوخة المبكرة ومنع ظهور علامات الشيخوخة مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة على الوجه.
– توحيد لون البشرة، والتخلص من الشوائب العالقة بالوجه، وإزالة التصبغات الجلدية.
– علاج فعال للعديد من المشاكل الجلدية، مثل جروح الوجه وما ينتج عنها من ظهور الدمامل والخراجات على الوجه.

تحذيرات من تناول المر

يعتبر آمناً بالنسبة لأغلب الأشخاص إذا تم تناوله بكميات قليلة، إلا أن له عدة تحذيرات لاستهلاكه أهمها:
– قد يؤدي إلى تهيج الرحم والإجهاض إذا تناولته المرأة الحامل.
– قد يؤدي إلى تهيج واضطراب في وظائف الكلى وتغير في معدل ضربات القلب إذا تم تناوله بكميات تزيد عن 2-4 جرام يوميا.
– قد يشكل خطراً على مرضى السكري، وخاصةً المرضى الذين يتناولون الأدوية الخافضة لسكر الدم، لما له أيضاً من تأثير خافض لسكر الدم.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً