اضرار عشبة عنب الدب

أضرار عشبة عنب الدب. وفي هذا المقال سنتحدث عن أضرار عشبة عنب الدب وأهم المعلومات عنها وفوائدها واستخداماتها.

الآثار الضارة لثمرة الدب

– الشعور بالغثيان والتشنج والتقلصات المستمرة في المعدة والإمساك نتيجة تناوله لأكثر من عشرة أيام.
– التأثير السلبي على عضلات الرحم، لذا ينصح بعدم تناوله من قبل النساء الحوامل والمرضعات والأطفال.
– يؤثر على الأشخاص الذين يعانون من قرحة المعدة ومشاكل في الجهاز الهضمي، لذا يجب عليهم تجنب تناوله.
هناك بعض الأشخاص يشعرون بعدم الاستقرار عند تناوله، لذا يجب تناوله في أيام محددة وبشكل متقطع وليس بشكل مستمر.
الاستخدام المفرط لهذه العشبة يسبب الإمساك
– يجب عدم الاستمرار في استخدام هذه العشبة لفترات طويلة، حيث أن فترة الاستخدام الطويلة قد تسبب تنشيط بعض الخلايا السرطانية.
يسبب غلي هذه العشبة صعوبة في التنفس وتأثيرات مزرقة على الجلد، لذا يجب تجنب غلي هذه العشبة.

فوائد عشبة عنب الدب

– محاربة علامات الشيخوخة، مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة في الوجه، وعلاج البقع الداكنة، والرؤوس السوداء، والكلف، وحب الشباب، والندبات الموجودة في البشرة.
– حماية البشرة من أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة، والعمل على تفتيح البشرة وتبييضها. بسبب احتوائه على مادة الهيدروكينون التي تساهم في ذلك، فهو علاج فعال للإكزيما.
– منع تساقط الشعر، وزيادة نموه وقوته وكثافته، وتقوية بصيلات وجذور الشعر بشكل فعال وسريع. كما أن له دور في القضاء على الجذور الحرة، مما يمنع ظهور الشيب المبكر في الرأس. لأنه يحتوي على مضادات الأكسدة.
– ترطيب فروة الرأس والتقليل من الجفاف الذي يواجهها.
– علاج مشاكل والتهابات المسالك البولية طبيعياً، وتخفيف الألم والأوجاع الناتجة عنها.
– تقليل نسبة حمض اليوريك في الجسم، مما يقلل من تراكم الحصى والرمل في الكلى وتفتيتها.
– علاج التهابات المفاصل، وهشاشة العظام، وهشاشة العظام، والروماتيزم بفعالية عالية.
– إدرار البول وطرد السموم والمواد الضارة الموجودة في الجسم.
– القضاء على البكتيريا والفطريات والميكروبات الضارة بالجسم.
– علاج التهابات القصبات الهوائية والشعب الهوائية واللوزتين، وتخفيف آلام الحلق الناتجة عن نزلات البرد.
– تطهير وتنظيف الجهاز الهضمي، وتخليص الجسم من الماء الزائد.
– علاج الجروح والقروح بسرعة وفعالية.
– علاج العديد من الأمراض الخطيرة، مثل: الدوسنتاريا، والوقاية من مرض الإيدز، وخفض ضغط الدم المرتفع.
– علاج وتخفيف حالات الإسهال الحاد، وعلاج قصور القلب الاحتقاني.
– تقليل الالتهابات المهبلية والسيلان المستمر، وعلاج البواسير وإيقاف النزيف الناتج عنها، وعلاج الإمساك المزمن، وإغلاق جرح الولادة سريعًا.

استخدامات عشبة عنب الدب

  • يستخدمه بعض الأشخاص لحل مشاكل الجهاز البولي، ويجده البعض حلاً مناسبًا لزيادة كمية البول، أو حتى تسهيل التخلص من البراز الصلب.
  • كما استخدمت العشبة قديماً لعلاج مشاكل الجهاز التنفسي مثل التهاب الشعب الهوائية وتقليل آلام المفاصل لمرضى التهاب المفاصل، وللنبات العديد من الاستخدامات الأخرى.
    ولكن نظراً لقلة الدراسات حول هذا النبات، لا يمكن إثبات فعاليته بعد: التهابات المسالك البولية.
  • تشير الدراسات إلى أن تناول المنتجات التي تحتوي على التوت والهندباء معًا قد يقلل من تكرار التهابات المسالك البولية، خاصة عند النساء.
  • تورم في المثانة ومجرى البول.
  • تورم في الجهاز البولي بشكل عام.
  • علاج الإمساك.
  • علاج التهابات الكلى.
  • لكن تجدر الإشارة إلى أن سلامة استخدامه لفترة طويلة لم تثبت بعد، لذا لا ينصح بتناول كميات منه لفترة طويلة.

دراسات على عنب الدب

هناك عدة دراسات حول هذه العشبة أهمها:
أشارت الدراسات المخبرية التي أجريت في جامعة كينكي باليابان عام 1990 إلى أن مستخلص أوراق عنب الدب له تأثير قوي على تقليل بعض الالتهابات المصاحبة لأمراض الجهاز المناعي.
كما أشارت إحدى الدراسات المخبرية إلى أن مستخلص الأربوتين المستخرج من نبات عنب الدب له تأثير مشابه إلى حد كبير لأدوية الكوديين التي لها دور في تقليل السعال.

وصفات طبيعية من أوراق التوت

1_تضاف ملعقة كبيرة من أوراق عنب الدب إلى كوب من الماء المغلي، وتترك لمدة 10 دقائق. من ثم تصفية هذا الخليط، وشربه 3 مرات يومياً، لمدة عشرة أيام حصراً. يفيد في تنقية الكلى وإدرار البول.
2_ اجمع أوراق عنب الدب، وجففها، ثم اسحقها. قومي بإضافة ملعقة كبيرة منه إلى كوب من الماء البارد، واتركيه منقوعاً لمدة 4-6 ساعات، ثم قومي بغليه لمدة 10 دقائق. تصفية هذا الخليط، وشربه 3-4 أكواب ساخنة يومياً. ويمكن إضافة القليل من أوراق النعناع أو البابونج، أو جرام من بذور الكتان لتحسين طعم هذا المشروب. يفيد في علاج التهابات المسالك البولية.
نصيحة: يفضل عدم تحلية هذا المشروب في الوصفتين، مع ملاحظة أنه لا ينصح به للحامل أو المرضع. عند البدء في استخدامه، يتحول لون البول إلى اللون الداكن، ثم الأخضر، وأخيراً يعود إلى طبيعته.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً