التهاب العملية القيصرية

تعتبر العملية القيصرية من العمليات الجراحية الكبرى التي تهدف إلى إنقاذ حياة الأمهات والأجنة أثناء عملية الولادة. وقد تنطوي هذه العملية على بعض التعقيدات، وربما أكثرها.

عدوى العملية القيصرية. عدوى العملية القيصرية الداخلية. يتم إجراء العملية القيصرية مثل أي عملية أخرى على البطن أو منطقة الحوض. تنتج عدوى العملية القيصرية عن عدوى جرح ما بعد الولادة وعادةً ما تكون بسبب عدوى بكتيرية في موقع الشق الجراحي. تشمل العلامات الشائعة الحمى 38.

هناك بعض الأعراض التي قد تظهر بعد الولادة القيصرية، وبالطبع تشعر المرأة بعدم الراحة، فقد يستغرق الجرح من 4 إلى 6 أسابيع للشفاء، ولكن قد تحدث العدوى أيضًا في مكان العملية أو لا. كيف يمكن علاج عدوى جرح العملية القيصرية؟ طول العملية القيصرية، أي أنها تستغرق أكثر من 38 دقيقة.

تحدث التهابات جرح الولادة القيصرية من خلال ملامسة البكتيريا أو الميكروبات الضارة للجرح، وقد تؤدي بعض العوامل المختلفة إلى الإصابة بأنواع مختلفة من الالتهابات، مثل: المضادات الحيوية الموضعية. التهاب النسيج الخلوي أو الالتهابات.

1-ألم مستمر ونزيف غير طبيعي. يحدث التهاب بطانة الرحم عادة بعد الولادة القيصرية، ومن أهم الأعراض المصاحبة لهذا الالتهاب ما يلي. وفي غياب العلاج، تستمر البكتيريا في التكاثر وغزو الأنسجة، بحيث يمكن أن يمتد الالتهاب إلى طبقات أخرى في منطقة العملية، مثل العضلات والتجاويف الداخلية.

علاج التهابات جرح العملية القيصرية. تخضع الأم لعملية قيصرية كحالة طارئة. التهاب الغدة الدرقية بعد الولادة هو حالة غير شائعة تلتهب فيها الغدة الدرقية التي كانت تعمل بشكل طبيعي سابقًا، وهي غدة على شكل فراشة تقع في قاعدة الرقبة، خلال السنة الأولى بعد الولادة.

عندما تهدأ، تبدأ عملية الشفاء فعلياً في المستشفى حيث ستبقى لمدة 2-4 أيام، حسب حالتك ووفقاً لسياسة المستشفى، ثم يشفى الجرح تماماً بعد 4-6 أسابيع. تشمل علامات العدوى احمرار الجرح أو إفرازاته، أو ألم شديد في الجرح، أو فتق الجرح. وبحسب عوني، فإن علاج جرح الولادة القيصرية يختلف باختلاف مكان الإصابة. إذا كانت العدوى خارجية وتسببت في فتح الجرح فالعلاج هو: