الحزن يضعف الرئة

هل يمكن أن يكون الحزن والأسى والحزن بعد فقدان أحد الأحباء قاتلاً؟ نعم هذا صحيح من الناحية الطبية، وهذا ما أظهرته دراسة جديدة أعلن علماء بريطانيون نتائجها المفاجئة الأسبوع الماضي.

الحزن يضعف الرئتين. وقال الباحثون إن الحزن على فراق شخص عزيز يمكن أن يؤدي في الواقع إلى الوفاة، لأن ذلك من شأنه أن يضعف قدرة الجسم على محاربة البكتيريا. الغضب يضعف الكبد، والحب يقوي الذاكرة. تأثير المشاعر على أعضاء الجسم. الماء على الرئة، أو ما يسمى طبيا بالوذمة الرئوية، هو حالة من تراكم السوائل بشكل غير طبيعي في الرئتين، ويؤدي تراكم السوائل هذا إلى ضيق في التنفس.

الحزن لا ينفع، فهو لا يقدم شيئا، ولا يدفع ضررا، ولا يأتي بخير، بل يصرف العقل ويصرفه عن العمل. الرئة تضعف الغضب. آلام الرقبة ونقص الدعم العاطفي.

– الحزن يضعف الرئتين – الفرح يقوي جهاز المناعة – التوتر والقلق يضعف القلب. الغضب يضعف الكبد. على الرغم من أن نوايا أصدقائنا وعائلتنا في تقديم الدعم والتشجيع صحيحة، إلا أننا غالبًا ما نشعر أنه لا أحد يفهمنا حقًا – وأننا وحدنا في معاناتنا.

التوتر يضعف مناعة الجسم. الخوف يضعف المعدة. وقال الباحثون إن الحزن على فراق شخص عزيز يمكن أن يؤدي في الواقع إلى الوفاة، لأن ذلك من شأنه أن يضعف قدرة الجسم على محاربة البكتيريا.

وجع القلب عند الحزن. المناعة والعناد تضعف الذاكرة. يقلل من التوتر العام.

في هذه الخطة، سوف تقابل آيات تعزية من الكتاب المقدس. الحب يقوي الذاكرة . فالحزن يضعف القلب، ويضعف العزيمة، ويضر الإرادة. ليس شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن. لذلك افرحوا وتفاءلوا وأحسنوا الظن بالله. ثق بما عند الله، وتوكل عليه، وستجد السعادة والهناء في كل حال.