الأسمدة الكيماوية الزرقاء. وسنتحدث أيضًا عن أفضل الأسمدة الكيماوية للأشجار وما هي طريقة تطبيق الأسمدة الكيماوية. كما سنذكر أهم النصائح التي يجب اتباعها عند إضافة الأسمدة إلى التربة. كل هذه المواضيع تجدونها في هذه المقالة.
الأسمدة الكيماوية الزرقاء
1- سماد الحبة الزرقاء هو الأسمدة الأكثر إثارة للجدل بين هواة الزراعة، وإذا كنت تريد استخدامه في الحديقة عليك التأكد من وضع الحبوب الزرقاء وتسميد التربة بها قبل أربعة أسابيع على الأقل، ويمكنك ثم استخدم النباتات الموجودة في التربة بعد مرحلة الراحة. بالإضافة إلى ذلك، تعتمد شدة الجرعة على احتياجات النبات، مثل مراحل النمو المختلفة في الربيع، وتكوين الثمار في أوائل الصيف. يكفي عادة رش الخرز على تربة نباتية رقيقة.
2- تعامل العديد من العاملين في القطاع الزراعي مع البذور الزرقاء، بينما لم يرغبوا في استبدالها بالأسمدة المتعددة العناصر الغذائية، خاصة عندما يتعلق الأمر بالنباتات التي تحتاج إلى رعاية خاصة وتحتاج إلى التسميد حتى تزدهر أو تحصل على غنى غني. محصول.
3- هذه الحبوب الزرقاء عبارة عن سماد كامل يتم إنتاجه كيميائيا ومتوفر تجاريا كحبوب أو كسماد سائل. وهي على شكل كرات صغيرة باللون الأزرق وتعرف بأنها سماد عالمي يستخدم لجميع نباتات الحدائق والعناية بالأعشاب، ولكن يجب الحذر لأن رمي الكثير من الأسمدة يؤدي إلى حرق العشب لأنه يمكن أن يلحق الضرر بالنباتات من الجذور، لذلك وينبغي تطبيق كميات صغيرة من البذور الزرقاء.
4- أما الأسمدة السائلة من نوع الحبة الزرقاء فهي في الحقيقة أسمدة حبوب ولكن مخففة بالماء وآلية خلط الحبيبات مع نسب الماء مدرجة على زجاجة. ويحدث التسميد عادة بين شهري مارس وأكتوبر لأن درجات الحرارة لم ترتفع بعد وتهطل الأمطار في بعض الأحيان.
5- نأتي إلى مكونات الحبوب الزرقاء التي تحتوي على عناصر غذائية كبرى تختلف من منتج إلى آخر. ويشار إليها أيضًا باسم الحبوب الزرقاء كسماد بسبب مكوناتها المعتمدة لأنها منتج من البوتاسيوم والفوسفور والنيتروجين. نؤكد على أن الحبوب الزرقاء عبارة عن سماد صناعي وبالتالي لا يمكن مقارنتها بالأسمدة إذا كنت تريد استخدامها في حديقتك فقط. من الناحية البيئية، ليس هذا هو الخيار الأفضل للاختيار، خاصة إذا كان الأطفال يلعبون في الحديقة أو إذا كان هناك حيوانات أليفة في المنزل.
أفضل الأسمدة الكيماوية للأشجار
1- من المعروف أن الأسمدة ضرورية لنمو النبات الطبيعي.
ونوع السماد هو الذي يتحكم في توفير العناصر اللازمة 2- لكل نوع من النباتات.
3- على سبيل المثال يعتبر النيتروجين من أهم العناصر الضرورية للنمو الخضري في النباتات.
4- كما أن له فوائد عديدة منها مقاومة النباتات للأمراض.
5- تصاب الأشجار التي تفتقر لهذا العنصر بالآفات والأمراض.
6- يحتاج النبات للنيتروجين بنسب متفاوتة ولكنه يحتاجه بشكل مستمر طوال حياته.
7- ولذلك يجب على كل فلاح أن يعرف أهمية عنصر النتروجين حتى لا يحدث نقص فيه. سبب فقدان النباتات أو الأشجار بشكل عام.
كيفية تطبيق الأسمدة الكيماوية
1- بخلط كمية مناسبة من الأسمدة مع الماء جيداً ثم سقي وري النباتات بكافة أنواعها سواء محاصيل الزينة أو الفاكهة والأشجار طوال موسم النمو من بداية الربيع وحتى نهاية الخريف بمعدل مرة واحدة سنوياً. شهر.
2- نسبة السماد إلى الماء هي ملعقة صغيرة مدهونة على 2 لتر ماء أو نفس الملعقة مملوءة بخمسة لترات ماء. يذوب السماد بسرعة في الماء ويمكن تسميده بالرش الورقي أيضاً.
3- قبل إضافة الأسمدة للنباتات تأكد من أنها ليست مريضة أو مصابة. تأكد من أن التربة والنباتات لا تجف كثيرًا قبل إضافة الأسمدة. لا نقوم بسماد أي نبات معرض للجفاف بدرجة أكبر من اللازم حسب نوع النبات. ولا نقوم بسمادها قبل سقيها أولاً، ثم نضيف إليها الأسمدة في اليوم التالي.
4- لا تضيف الأسمدة في الأيام شديدة الحرارة حتى لا تعرض الجذور للاحتراق. ويفضل تقليل جرعة السماد بعض الشيء أثناء الطقس الحار، والقليل من السماد أفضل من أكثر.
5- لا يجوز تسميد النباتات والأشتال المشتراة حديثاً أو الأشجار المزروعة حديثاً قبل مرور شهر، حتى تتعود وتتأقلم مع مكانها الجديد.
نصائح يجب اتباعها: إضافة الأسمدة إلى التربة
1- تضاف الأسمدة الكيماوية قبل عملية الري وبعد جفاف الندى. تحتاج الأراضي الرملية إلى نسبة متزايدة من النيتروجين والبوتاسيوم مقارنة بالكمية المضافة إلى الأراضي الطينية. وفي حالة عدم استخدام الأسمدة العضوية يتم زيادة الأسمدة الكيماوية بحد أقصى 50%.
2- يضاف الأسمدة إلى محاصيل الخضر التي تتميز بقصر فترة نموها وبقائها في التربة، حيث يتم تسميدها على دفعتين الأولى قبل الزراعة والثانية بعد أسبوع من الإنبات.
3- تحتاج المحاصيل الصلبة وعائلة الباذنجانيات إلى زيادة الأسمدة الفسفورية، كما تحتاج المحاصيل الورقية إلى زيادة نسبة التسميد النتروجيني والبوتاسيوم وخاصة الأراضي الخفيفة التي تزرع فيها المحاصيل الدرنية.