الفرق بين المدارس الدولية والخاصة. سنتحدث أيضًا عن تجربتي مع المدارس الدولية. وسنجيب أيضًا على ما هو الفرق بين المدارس الخاصة والحكومية وما هي أهم إيجابيات وسلبيات المدارس الخاصة. كل هذه المواضيع يمكنك العثور عليها من خلال مقالتنا.
الفرق بين المدارس الدولية والخاصة
1-التعليم الخاص
هذه مدارس لغات خاصة وتسمى أيضًا المدارس الخاصة أو النموذجية
2-التعليم العالمي
أما التعليم العالمي فهو المدارس الدولية وتتميز بوجود أسلوب خاص في التعليم ينتمي إلى دولة معينة، منها المدارس الأمريكية التي تعلم الأطفال المنهج الأمريكي، وكذلك المدارس البريطانية التي تدرس المنهج البريطاني والألماني والألماني. المدارس الإسبانية، وغيرها من المدارس المتنوعة في التعليم.
3- منهج التربية الوطنية
المدارس الأهلية أو المدارس الخاصة هي مدارس تدرس للأطفال نفس مناهج التعليم الحكومي. ويتميز هذا النوع من المدارس بأنه يخضع لوزارة التربية والتعليم وإشرافها المباشر، ولكن يجب أن نعلم أنهم غالباً ما يقومون بتدريس مناهج إضافية للأطفال.
-هناك نوع من المدارس الوطنية وهي المدارس الخاصة التي تقوم بتدريس الأطفال مناهج اللغة العربية مثل المدارس الإسلامية الخاصة. تقوم هذه المدارس بتدريس المناهج الحكومية العادية بالإضافة إلى مواد القرآن الكريم والتربية الإسلامية ومنهج خاص باللغة الإنجليزية. وهناك أيضًا نوع آخر منها، وهي المدارس التابعة للكنائس، مثل المدارس الخاصة. الراهبات والقديسات لهن نفس المناهج، بالإضافة إلى دراسة اللغة الإنجليزية بمنهج إضافي خاص، وكذلك اللغة الفرنسية.
كما توجد مدارس لغات خاصة تقوم بتدريس المناهج باللغة الإنجليزية، كما يوجد عدد كبير من المدارس التجريبية ولكنها خاصة وتخضع لإشراف وزارة التربية والتعليم من حيث بدء العام الدراسي والامتحان النظام، وأشياء أخرى كثيرة.
4- مناهج التعليم العالمية
تختلف مناهج المدارس الدولية أو الدولية بشكل كبير عن المدارس الوطنية، حيث يدرس الأطفال في المدارس الدولية مناهج خاصة بالمدرسة فقط، ولا تخضع هذه الأنواع من المدارس لوزارة التربية والتعليم، ولكن تختلف مناهج التعلم ومواعيد الامتحانات.
تجربتي مع المدارس الدولية
وعلى الرغم من أسعاره الرائعة، إلا أنه البديل الوحيد لإعداد أطفالنا لمستقبل مشرق”.
«برأيي يجب أن نفرق بين التربية والتعليم. أساس التربية والسلوك والعادات هو البيت وليس المدرسة. أما التعليم فهو صناعة المستقبل العلمي. ولذلك يجب أن نعلم أطفالنا تعليماً دولياً حتى يتمكنوا من مواكبة العصر ولا يكونوا موظفين في القطاع العام، لأن المدارس الدولية الدولية تفتح أبواباً كثيرة أثناء التقديم. على الوظائف”
“ملابس الطلاب والمعلمين لا تتماشى مع العقيدة الإسلامية، واللغة العربية والدين من العناصر المكسورة في المدارس الدولية”.
“لقد أنهت المدارس العالمية أزمة انتقال الطلاب من مدرسة إلى أخرى واختلاف المناهج بينهم، حيث يقومون جميعاً بتدريس نفس المناهج وبنفس اللغة”.
ما الفرق بين المدارس الخاصة والعامة؟
1-الوالدين
تولي المدارس الخاصة اهتماماً كبيراً بآراء أولياء الأمور وتتواصل معهم بشكل مستمر للحصول على تقييم لمدى رضاهم عن أداء المدرسة والمعلمين. ويجوز لهذه المدارس إنهاء العقد مع المعلم إذا لم يكن أولياء الأمور راضين عن أدائه في الفصل الدراسي. ومن هنا نرى أن المدارس الخاصة تعتبر شريكاً مهماً للمدارس الحكومية. وفي تطوير العملية التعليمية فإن العلاقة بينهما هي علاقة شراكة وتكامل، إذ يجب الاستمرار في تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في مجال التعليم لما له من عوائد مهمة على تطوير نظام التعليم ورفع جودته.
2- المناهج
هناك مناهج حكومية موحدة تتبع في المدارس الحكومية، كما تعمل المدارس الخاصة وفق هذه المناهج. ومع ذلك يجوز للجهات المختصة منح المدارس الخاصة ترخيصاً لإدخال بعض المواد الإضافية أو الساعات الإضافية. على سبيل المثال، قد يكون عدد الحصص الأسبوعية في بعض المواد في المدارس الخاصة أكبر منه في المدارس الحكومية. أو يجوز منحها ترخيصًا بتقديم نوع مختلف من التعليم عن التعليم الحكومي أو اتباع أسلوب أو منهج إداري مختلف إذا كان ذلك يحقق مصلحة تربوية أو تربوية محددة.
3- عدد الطلاب في الفصل
يضم الفصل في المدارس الحكومية عددا أكبر من الطلاب مقارنة بالمدارس الخاصة، حيث تحرص المدارس الخاصة على ألا يتجاوز عدد الطلاب في الفصل 25 طالبا.
إيجابيات وسلبيات المدارس الخاصة
1- وجود التكنولوجيا الحديثة للتعليم، خاصة في المدارس الكبيرة ذات التاريخ الطويل في الأداء، مثل (الشاشة الذكية – مختبرات الحاسب الآلي – ومختبرات العلوم المتكاملة)، وهذا بالطبع ما تفتقده أغلب المدارس الحكومية.
2- الاهتمام بمتابعة الطلاب وتفعيل الشراكة مع الأسرة والتواصل المستمر مع ولي الأمر في العديد من الأمور المتعلقة بالطالب.
ويعتبر إضافة نوعية وحلقة وصل حقيقية بين رأس المال والمجتمع.
3- تفعيل الأنشطة المدرسية بمختلف جوانبها العلمية والرياضية والترفيهية، ناهيك عن توافر متطلبات التعليم (المعلم – الكتاب المدرسي – الوسائط التعليمية).
4- تدريس مواد إضافية مثل الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية من الصفوف الأولى.
وهذه الإيجابيات، على سبيل المثال لا الحصر، تظل ضئيلة مقارنة بالسلبيات الموجودة في هذه المدارس، ومن بينها:
1- أغلب الطاقم الإداري لهذه المدارس قد لا يكونون تربويين أو لا علاقة لهم بالتعليم، والبعض الآخر قد لا يكون لديهم مؤهل دراسي، وهذا أسوأ.
2- بعض المدارس الخاصة وإدارييها لا ينظرون إلى المدرسة الخاصة إلا على أنها مشروع استثماري بحت ولا يسعون إلا للربح من خلالها. وبالتالي، فإن هذه المدارس لا تحرص على تحقيق أي مخرجات تعليمية، والدليل على ذلك ارتفاع الرسوم في الكثير منها إلى مبالغ باهظة لا تناسب إلا فئة اجتماعية معينة. في المجتمع.
3- كثير من هذه المدارس لا تمثل أماكن مناسبة للتعليم ولا تستوفي معايير وشروط المكان المناسب للتعليم، إذ أن أغلبها لا يعدو أن يكون شققاً سكنية وبيوتاً.
4- تسجيل وتواجد بعض الطلاب الذين لديهم مشاكل في حالتهم النفسية والعقلية، والمدرسة الخاصة ليست المكان المناسب لهم. بالإضافة إلى ذلك، تعمل هذه المدارس على تدليل طلابها أكثر من اللازم، وبالتالي ليس لديهم ثقة كبيرة في أنفسهم ولا يمكنهم الاعتماد على أنفسهم في أبسط الأمور.
5- أغلب العاملين في هذه المدارس ليس لديهم الخبرة الكافية، أو هم من حديثي التخرج، أو ربما يحملون تخصصات لا علاقة لها بالتعليم، وبالتالي. تقوم هذه المدارس بتدريبهم وتدفع لهم أجورًا منخفضة، ولهذا السبب تقوم بتغيير موظفيها باستمرار.