نتحدث عن إجازة الأمومة في هذا المقال ونتعرف أيضاً على أهم الفوائد الصحية لعشبة الأمومة ونصائح لفترة أمومة صحية.
قرض الولادة
يستخدم لتحفيز الولادة عن طريق تحفيز الرحم. وقد تم استخدامه منذ القدم، حتى من قبل المصريين القدماء.
يستخدم لعلاج كافة الأمراض النسائية، مثل التهاب الرحم، والتهاب المهبل، ومنطقة الفرج. وقد استخدم في اليونان منذ القرن الخامس قبل الميلاد، حيث أوصى به العالم ديوسقوريدس في القرن الأول الميلادي.
تستخدم الحلبة بشكل رئيسي في تخفيف آلام الدورة الشهرية وآلام ما بعد الولادة، كما أنها تساعد في تنظيف الرحم، وخاصة عند الفتيات في سن البلوغ. ومع ذلك، تنصح النساء الحوامل بتناول الحلبة بأي شكل من الأشكال، خاصة في الأشهر الثلاثة الأولى.
للقرض مفعول سحري في حل مشكلة تعسر الولادة.
ويمكن استخدام القرض كمنقوع مع الماء لشطف منطقة الفرج للتخلص من الالتهابات الشديدة وخاصة آلام الرحم وحتى أورام الرحم.
تعتبر العشبة أشهر دواء لمشكلة ضعف الحليب لدى المرأة المرضع، فهي حل سحري لإدرار الحليب. يؤخذ ملعقة من مسحوق العشبة، وتنقع في كوب ماء، ثم تشرب. وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن شرب كوب من هذا المشروب للمرأة المرضع يضاعف كمية الحليب في الثدي.
فوائد عشبة العشبة للجسم
يعالج السرطان
يساعد في علاج الأورام السرطانية والخلايا التالفة في العين والخصيتين عند الذكور. وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تعالج مرض السل، وكذلك الطحال والكبد، وتعالج التهابات المرارة، وتساعد بشكل كبير في طرد السموم والجراثيم من الجسم.
يحمي من أمراض القلب
تساعد العشبة على تقليل نسبة الكولسترول الضار، وزيادة نسبة الكولسترول الجيد في الدم، لذا فهي تساعد على الوقاية من أمراض القلب، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، وتصلب الشرايين. يمنع التجلط الناتج عن تراكم الصفائح الدموية، ويساعد على التحكم في مستويات السكر في الدم، ويعمل على خفض ضغط الدم. العالي.
مفيد للجهاز التنفسي
يساعد في علاج الربو، والتهابات الحلق، والتهابات الصدر، والسل، ونزلات البرد، ويعمل على طرد البلغم. يمنع ارتفاع درجة حرارة الجسم، لأنه يعمل على معادلة درجات حرارة الجسم. يخفف من تقرحات الفم، حيث يستخدم كمطهر للجروح ويعمل كضماد لها.
يعالج الضعف الجنسي
تستخدم العشبة كمنشط للأعضاء الجنسية وتساعد في علاج ضعف الانتصاب، وذلك عن طريق إضافة ملعقة من مسحوق العشبة إلى كوب من الحليب، وتحريكها جيداً، ثم تناولها يومياً في الصباح على الريق.
يعالج عسر الهضم
يساعد في علاج الإسهال وعسر الهضم، فهو ملين، ويعالج حموضة المعدة، ويطرد الديدان والبكتيريا الضارة من الأمعاء، ويعالج آلام البطن، والمغص، وحرقة المعدة، ويساعد في علاج البواسير.
يعالج الأمراض الجلدية
يساعد في علاج الأمراض الجلدية مثل البهاق (بقع بيضاء على الوجه)، والأكزيما، والصدفية. يمنع جفاف البشرة من خلال ترطيبها ومنحها النعومة والإشراق والحيوية. يساعد على التئام الجروح بسرعة، ويعالج تشقق القدمين.
مفيد للشعر
يمنع تساقط الشعر، ويعالج الشعر الخشن والمجعد. يعالج قشرة الرأس، وذلك من خلال نقعه في الماء الفاتر، وتركه لفترة من الوقت. ثم يتم وضعه على الشعر وتدليكه من فروة الرأس حتى الأطراف. يغطى الشعر بكيس من البلاستيك ويترك لمدة ساعة ثم يشطف بالماء. يساعد على تنعيم الشعر بإضافة مسحوقه إلى زيت السمسم وأوراق العدس مع 2 كوب ماء كبير ونبات السدر. نخلطه جيداً، ثم نضعه على الشعر، ونتركه لمدة ساعتين، ثم نغسله بالماء والشامبو.
فوائد أخرى للعشبة
تستخدم هذه العشبة كمضاد لتغيير تسلسل وأرقام الكروموسومات، وكمضاد للكائنات الحية الدقيقة الضارة مثل البكتيريا ومسببات التلوث (الميكروبي).
ويستخرج منها لحاء العشبة لما لها من فائدة كبيرة وهي أنها مضادة للأكسدة وقاتلة للخلايا ومفيدة للكلى. يعمل على إدرار البول وطرد البلغم المتراكم على الصدر، فهو يحتوي على العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، كما أنه يعمل كداعم للجسم.
– يمنع موت خلايا الدماغ بسرعة، ويجدد الخلايا التي ماتت بالفعل، ويقلل فرص الإصابة بمرض الزهايمر.
يعالج حالات النزيف والأمراض التي تتشكل في الجلد وتسبب الحكة وغيرها، مثل مرض الجدري.
ويعمل الراتنج المستخرج منه مثل العلكة التي يتم مضغها لمدة 10 دقائق تقريباً، حيث يعمل على التخلص من تراكم الجير على الأسنان، ويخفف آلام الأسنان والتهابات اللثة.
وتشير بعض الدراسات إلى أن مسحوق الهلام المستخرج من العشبة يفيد في التخلص من الوزن الزائد والوصول إلى الوزن المناسب وتحقيق الرشاقة التي يحلم بها كل فرد.
– يعمل على زيادة إفراز الغدد الثديية في ثدي الأم مما يحسن إنتاج الحليب لدى الطفل.
عند حرق أوراق العشبة يخرج دخان يقتل البعوض والحشرات المنزلية.
– يعالج مرض الزحار والأعراض الناتجة عن حمى الملاريا، ويعالج مرض الصرع.
يحارب إنزيم فيروس نقص المناعة البشرية، وهو هرمون نقص المناعة البشرية.
نصائح للعناية بنفسك خلال فترة ما بعد الولادة
الحصول على قسط كافي من الراحة:
يحتاج الطفل حديث الولادة إلى الكثير من الطاقة والجهد للعناية به، لذا فإن النصيحة الأساسية خلال هذه الفترة هي النوم فور نوم الطفل الذي عادة ما يستيقظ كل ساعتين.
لا تخجل من طلب المساعدة:
تعتبر رعاية المولود الجديد عملية صعبة، خاصة في فترة ما بعد الولادة، لذلك لا تخجلي من طلب المساعدة من أقاربك وأصدقائك المقربين، بالإضافة إلى الدور الأساسي للزوج أيضًا الذي يجب أن يكون شريكًا أساسيًا في رعاية الرضيع.
تناول الغذاء الصحي:
عليك بتناول طعام صحي غني بالعناصر الغذائية الضرورية لتعويض ما فقده جسمك. احرصي على تناول الوجبات التي تحتوي على البروتين، والحبوب الكاملة، والخضروات، والفواكه، ومنتجات الألبان، بالإضافة إلى شرب كميات كبيرة من السوائل، خاصة إذا كنت مرضعة.
قم ببعض التمارين البسيطة:
ستحتاج إلى فترة تعافي قبل استئناف نشاطك الرياضي، لكن يمكنك ممارسة بعض التمارين البسيطة، مثل المشي لمسافات قصيرة، بمجرد أن يسمح لك طبيبك بذلك.
تحديد الزيارات:
عادة ما تستقبل الأم الجديدة العديد من الزيارات للمباركة والتهنئة، إلا أن هذه الزيارات تصبح مرهقة في بعض الأحيان، خاصة أن البعض لا يقدر الوقت وحاجة الأم للراحة. يمكنك تحديد وقت ووقت للزيارة دون أي إحراج، أو طلب الدخول للراحة بعد الجلوس لفترة قصيرة مع الضيوف.