اللهم رب الناس اذهب

وكان النبي – صلى الله عليه وسلم – يعود إلى بعض أهله، فيمسح بيده اليمنى، ويقول:

اللهمّ اذهب ربّ الناس. 5411 حدثنا عمرو بن علي يحيى، عن سفيان، حدثنا سليمان، عن مسلم، عن مسروق، عن عائشة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم وكان عليه الصلاة والسلام يعوذ ببعض أهله بمسح يده اليمنى ويقول: اللهم رب الناس أذهب الضر، اشفه، وأنت الشافي، لا شفاء إلا . اللهم رب الناس أذهب الإثم، فإذا قلت هذا أو ذاك، ضع يدك اليمنى وامسحها وقل مثل هذا. وإسناده جيد، ورواه الثقات إلا مصعب بن المقدام، فهو صادق عنه.

اللهم إني رب الناس إيمان البأس أاشفيك. لا شفاء إلا أنت، شفاءً لا يغادر سقما. اللهمّ رحمك يا رب يذهب عنك ويشفيك. لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادرك مع سقمك. لاحظت مذهب البأس هناك.

– قراءة المعيدين والإخلاص ثلاث مرات، والفاتحة سبع مرات. وله شاهد صحيح من حديث عائشة رضي الله عنها. اللهم أبعد عن الشر رب الناس بيدك الشفاء. لا دواء إلا أنت يا رب العالمين.

اللهمّ ارحم الناس، سوء المذهب، اشفك، لا شفاء إلا أنت، شفاءً لا يغادر سقما. رواه البخاري. وأنت الشافي. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك سبع مرات.

اللهم إني أسألك بأسمائك الحسنى كلها، ونسألك خير ما طلب منك سيدنا محمد، وبحق هذه الأيام الفاضلة. اللهمّ أذهب البأس ربّ النّاس واشف أنت الشّافي. لا شفاء إلا شفاءك، شفاءً لا يغادر سقما. اللهمّ ارحم الناس واشفِ أنت الشافي. لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقما.

شفاء لا يغادر سقماً يا رب العالمين. اللهمّ ارحم الناس وأذهب الضر واشفهم وأنت الشافي. لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقما. اللهمّ ارحم الناس واشفه وعافه وأنت الشافي. لا شفاء إلا شفاءك، شفاءً لا يغادر سقما.