الهدف من الدراسة الجامعية

الهدف من الدراسة الجامعية . سنتحدث عن سلبيات الدراسة الجامعية. الهدف من إنشاء الجامعات هو التكيف مع الدراسة الجامعية عن بعد. كل هذه المواضيع ستجدها في مقالتنا.

الهدف من الدراسة الجامعية

1- تعميق قناعات الطالب حول الالتزام بقواعد الأخلاق من الصدق والأمانة والنزاهة والجرأة والعفة وغيرها.
2- تعميق قناعات الطالب وقدراته من خلال الالتزام بمبادئ العقل المبنية على التفكير العلمي بأبعاده التحليلية والاستقرائية والاستنباطية والنقدية.
3- تعميق اتجاهات الطالب بتقبل التطوير والتغيير والتحديث بناء على نتائج الدراسات والأبحاث.
4- تعميق إيمان الطالب بقيم المجتمع، واحترامه لتقاليده، واعتزازه بتراثه.
5- تنمية معارف الطالب ومهاراته واتجاهاته نحو أساليب السلوك الاجتماعي السليم.
6- تعميق احترام الطالب للدستور والتزاماته بالقوانين واللوائح المعمول بها. 19
7- تعميق قدرة الطالب على الإصغاء للآخرين وإجراء حوار يراعي قواعد الأخلاق ومبادئ العقل.
8- تعميق إحساس الطالب بقيمة الوقت وأهمية المواعيد ودقتها.
9- تعميق قناعات الطالب حول قيم المواطنة الصالحة والالتزام بها، خاصة فيما يتعلق بالصدق والنزاهة والأمانة والإخلاص في العمل والعمل التطوعي والعمل الجماعي.
10- تعميق التزام الطالب بالوحدة الوطنية بعيداً عن التعصب المناطقي والطائفي والمناطقي وغيرها.
11- تعميق التزام الطالب بمبادئ وأخلاقيات الديمقراطية واحترام مؤسساتها وممارساتها وتقاليدها.
12- تنمية قدرات الطالب ومعارفه ومهاراته في مناهج البحث العلمي وأساليبه ووسائله وأدواته.
13- تنمية قدرات الطالب واستعداده للإبداع والاختراع والاكتشاف والابتكار.
14- تنمية معارف الطالب ومهاراته واتجاهاته في مجال تخصصه، حتى يتمكن من توظيفها في عمله بكفاءة وأخلاق ومسؤولية.
15- تنمية قدرة الطالب ومهاراته واتجاهاته نحو التعليم الذاتي، وتنمية اتجاهاته نحو التعليم المستمر، خاصة في مجال تخصصه.
16- تعميق ولاء الطالب للإسلام فكراً وتراثاً وحضارة، وللمسلم بينهم عقيدة، وتعميق انتمائه لأمته العربية المجيدة ولشعبه الأردني الأصيل.
17- تنمية قدرات الطالب واهتمامه باستخدام اللغة العربية السليمة قراءة وكتابة ومحادثة.
18- تنمية قدرات الطالب على استخدام اللغة الإنجليزية قراءة وكتابة ومحادثة.
19- تنمية قدرات ومهارات الطالب في مجال تكنولوجيا المعلومات.
20- تنمية الثقافة العامة لدى الطالب وتنمية اهتمامه بمتابعة التطورات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وغيرها.
21- تعميق الثقافة الذاتية لدى الطالب وتنمية حس الاعتماد على الذات والشعور بالمسؤولية وتدريبه على الدقة فيما يقول ويكتب ويفعل.
22- تنمية شخصية الطالب بحيث يكون شخصاً مبادراً وقائداً ومبدعاً وقادراً على الاستجابة للأفكار الجديدة والتكيف معها.
23- تعميق اتجاهات الطالب من خلال احترام الآخرين واحترام آرائهم وقبول رأي الأغلبية حتى لو خالف رأيه.

عيوب الدراسة الجامعية

1- لا توجد علاقات جيدة بين المعلم أو الدكتور الجامعي والطالب من حيث التواصل الفكري والمهني عند البعض
2- لا يوجد برنامج موحد متبع في تقديم المحاضرات الكبرى في القاعات والمحاضرات الصغيرة في القاعات – قلة عدد الموظفين حيث نجد أحياناً أساتذة الثانوية يقومون بالتدريس في الجامعة – الاعتماد الكبير على الأبحاث التي ينجزها الطلاب وهو الأمر الذي أحياناً يفقد مصداقيته بنقله حرفيا من الانترنت وبالتالي غياب لمسة الاستاذ – الاكتظاظ مما يسبب عدم الفهم – سوء برمجة الحصص والمواد – اتباع الكم وليس النوع في تقديم البرامج
3- التعليم الأكاديمي يوفر (جزءاً) من المعرفة، ويتجاهل القدرات والمهارات

الهدف من إنشاء الجامعات

1- إعداد كوادر لديها القدرة على مواصلة التعلم، ومرونة الانتقال بين التخصصات الفرعية، بالإضافة إلى إمكانية الالتحاق بسوق العمل والعودة للدراسة بعد تلقي التدريب المناسب والممارسة العملية.
2- توظيف التكنولوجيا لصالح المجتمع، وتأهيل خريجي التعليم الثانوي العام والفني لسد احتياجات سوق العمل من الموارد البشرية الفنية والتكنولوجية اللازمة لمتطلبات خطط التنمية الاجتماعية والاقتصادية للدولة، ودعم الصورة المجتمعية. من هذا النوع من التعليم .
3- إيجاد مسار جديد متكامل للتعليم والتدريب التطبيقي والتكنولوجي، موازٍ لمسار التعليم الأكاديمي، الذي يحصل خريجوه على الشهادات الجامعية في مراحل الدبلوم فوق المتوسط ​​والبكالوريوس والدراسات العليا.
4- تقديم تعليم تكنولوجي يقدم خدمات تعليمية وتدريبية متكاملة بجودة تضاهي أنظمة الجودة العالمية بما يسمح بإعداد خريج قادر على المنافسة في أسواق العمل المحلية والإقليمية والعالمية.

التكيف مع الدراسة الجامعية البعيدة

1-تكوين صداقات

يجد بعض الأشخاص أن العثور على أصدقاء أمر سهل ويمكنهم التكيف مع بيئة جديدة وتطوير أنفسهم عندما يتم وضعهم في بيئة جديدة تمامًا. تصبح الأمور أسهل عندما تجد الوقت لتكوين صداقات جديدة. إذا لم يكن هناك أصدقاء قدامى، فيجب على الشخص أن يقلق عليهم ويقلق بشأن تخصيص الوقت المناسب لرؤيتهم. .
2- اختلاف الثقافات

يمكن للثقافة التي تختلف جذرياً عن ثقافة البلد الأصلي أن تؤثر على سعادة الشخص في العيش في مكان ما، لذلك من الأفضل عند البحث عن الجامعة المناسبة للدراسة فيها أن تفهم أيضاً البيئة التي تتواجد فيها هذه الجامعة وما إذا كانت سيكون مريحًا للشخص الذي يريد الدراسة أم لا. عند الذهاب إلى جامعة مشابهة في الثقافة لبلدك الأصلي.
3- هناك دائمًا خيار آخر

يرغب العديد من الطلاب في تغيير مكان إقامتهم أو الابتعاد عن منزل والديهم ليشعروا بالاستقرار حتى عند التحاقهم بالجامعات المحلية. هناك العديد من الفوائد للانتقال إلى السكن الجامعي، مثل العيش مع أقران أو زملاء في الغرفة، لكن هذه التجربة ليست مناسبة لكل شخص. يعد هذا الخيار بالتأكيد خيارًا جيدًا وقابلاً للتطبيق عند الرغبة في الاستقلال في ظل وجود جامعة محلية، لكن هذا الخيار قد لا يكون خيارًا مناسبًا من أجل الراحة. المالية لأنها بالطبع تكلف المزيد من المال

‫0 تعليق

اترك تعليقاً