أنواع الأسماك وأسمائها بالصور أنواع الأسماك وأسمائها بالصور في هذا المقال سنقدم لكم أهم أنواع الأسماك وأسمائها بالصور، مع تقديم معلومات تهمك عن كل نوع.
سمكة
السمكة هي أي عضو في مجموعة الشعب التي تشمل جميع الحيوانات المائية القحفية التي لها خياشيم وتفتقر إلى أطراف الأصابع. يشمل هذا التعريف أسماك الجريث، والثعابين، والأسماك الغضروفية والعظمية الحالية، بالإضافة إلى مجموعات الأسماك المنقرضة المختلفة ذات الصلة. معظم الأسماك هي كائنات خارجية الحرارة (“ذوات الدم البارد”)، مما يسمح لدرجات حرارة أجسامها بالتغير مع تغير درجات الحرارة المحيطة، على الرغم من أن بعض السباحين الكبار النشطين مثل أسماك القرش البيضاء والتونة يمكنهم الحفاظ على درجة حرارة داخلية أعلى من درجة الحرارة المحيطة. تحتوي معظم أنواع الأسماك على عظام، وبعض الأنواع الأخرى، مثل أسماك القرش، لا تحتوي على عظام حقيقية، بل هي غضروفية. بعض الأسماك صغيرة الحجم، طولها 1 سم أو أقل، والبعض الآخر كبير وطويل، ربما يصل طوله إلى 15 مترًا، ويصل وزنه إلى 15 طنًا، كما هو الحال في أسماك القرش.
الأسماك متوفرة في معظم المسطحات المائية. يمكن العثور عليه في جميع البيئات المائية تقريبًا، بدءًا من الجداول الجبلية العالية (مثل شار وجوبي) إلى الأعماق السحيقة وحتى الخنادق في أعمق المحيطات (على سبيل المثال، ثعبان البحر السنونو وسمك أبو الشص). كما تعيش بعض الأسماك في المياه العذبة في البحيرات والأنهار والمستنقعات، ويعيش بعضها الآخر في المياه المالحة في البحار والمحيطات. هناك حوالي 32000 نوع من الأسماك، وهي أكثر تنوعًا من أي مجموعة أخرى من الفقاريات.
ألوان السمك
تختلف ألوان الأسماك من الرمادي الفاتح، والأحمر الساطع، والبني الذي يشبه اللون الأخضر، إلى الألوان الداكنة التي تميز الأسماك القاعية. تتميز الأسماك العظمية عادة بجمال ألوانها وتعدد ألوانها، بينما تتجانس الألوان في الأسماك الغضروفية.
تكتسب الأسماك ألوانها من الأصباغ المترسبة أو المعلقة في خلايا خاصة ذات أضلاع أو فروع. تحتوي الخلايا المضلعة على صبغة صفراء، بينما تحتوي الخلايا المتفرعة على صبغة برتقالية وحمراء وبنية وسوداء. وهناك خلايا أخرى متفرعة، تتراكم فيها بلورات عاكسة للضوء من مادة تسمى “الجوانين”، وهي نتاج مواد زلالية مهضومة، ويحملها الدم إلى هذه الخلايا التي تكثر على بطن السمكة وأبيضها. وينسب إليهم اللون الفضي.
تختلف كميات الصباغ والبلورات من سمكة إلى أخرى. إذا كانت الخلايا التي تحتوي على الصباغ كثيرة، وكانت الألوان زاهية وواضحة، وإذا كان هناك العديد من الخلايا البلورية، أصبحت الألوان باهتة؛ وعندما تنتشر السوائل الملونة داخل الخلايا، يكتمل لون السمكة ويصبح أكثر وضوحًا. إذا قامت الخلايا المختلفة بتراكم الأصباغ فوق بعضها البعض، فإنها تنتج ألوانًا متعددة. يمكن للجوانين أيضًا تحليل الضوء إلى ألوان الطيف.
غالبًا ما تكون الأسماك قادرة على تقليد بيئتها لتجنب أعدائها أو مفاجأة فرائسها. منها ما يأخذ ألوان الأعشاب البحرية، والبعض الآخر يأخذ أشكال وألوان المرجان، والأسماك القاعية تأخذ ألواناً مشابهة للألوان السائدة هناك.
تصنيف الأسماك
يقسم علماء الأحياء أنواع الأسماك إلى فئتين أساسيتين: الأسماك العظمية والغضروفية.
الأسماك الغضروفية
تختلف الأسماك الغضروفية عن الأنواع الأخرى في أن جسمها لا يحتوي على هيكل عظمي حقيقي. بل هو – في الحقيقة – مكون من غضاريف ناعمة تدعم شكل جسمه وأعضائه الداخلية. وعلى الرغم من أنه يتنفس بالخياشيم، إلا أن فتحات الخياشيم مكشوفة تمامًا ولا تتمتع بأي حماية. كما أنهم بحاجة إلى الحركة المستمرة لإبقاء أنفسهم عائمين في الماء. تعيش هذه الأسماك عادة في مياه البحر والمحيطات. وتشمل: جميع أنواع أسماك القرش، والشفنينيات وأقاربها، وأنواع الأسماك الغضروفية قليلة نسبياً، وتتميز بأنها تضع أعداداً قليلة فقط من البيض عند التكاثر، وفي بعض الأحيان – كما هو الحال في بعض أسماك القرش – تضع بيضها يولد الشباب أحياء.
الأسماك العظمية
أما الأسماك العظمية فتتكون أجسامها بالكامل من عظام صلبة، ويغطي جلدها حراشف متراكبة بعضها فوق بعض، ولها غطاء واقٍ متين فوق خياشيمها يحميها من الأذى. كما تحتوي أجسامها أيضًا على عضو خاص يشبه الكيس المملوء بالهواء، ويساعدها على البقاء طافية في مياه البحر، حتى ولو كانت ثابتة تمامًا، وأنواع الأسماك العظمية كثيرة جدًا، وهي تشمل تقريبًا جميع أنواع الأسماك الموجودة في العالم، ومنهم من يعيش في المياه العذبة، ومنها الأنهار والبحيرات، ومنهم من يسكن البحار الضحلة أو أعماق المحيطات، إلا أن أغلبهم يعيش في أماكن قريبة من سطح الماء، وأغلبهم يتغذى على النباتات، والطحالب، والعوالق، إلا أن بعضها مفترس ويأكل اللحوم، وتعتمد الأسماك العظمية في تكاثرها على وضع أعداد هائلة. وقد يصل عدد البيض إلى الآلاف، ثم تغادر وترحل دون أن تقدم أي نوع من الحماية أو الرعاية لصغارها.
أنواع الأسماك وأسمائها
أداء الأسماك
تعتبر أنواع الأسماك من رتبة بيرسيفورم من الأنواع المهمة. تحتوي هذه الرتبة على عدة آلاف من الأنواع، يعيش معظمها في البحر. ومع ذلك، هناك العديد من الأنواع التي تعيش في المياه العذبة، وخاصة في المناطق الاستوائية. يتراوح حجم أسماك بيرسيفورم من سمك أبو سيف الضخم والتونة إلى أسماك الجوبي الموجودة في الفلبين، ويبلغ طولها نصف بوصة فقط وهي أصغر الأسماك في العالم.
أسماك السرير
في مياه المناطق الدافئة وبين الصخور المرجانية، تعيش أسماك الفراش. وهي من أجمل الأسماك ولها ألوان زاهية. وما يميزهم في تمويههم الطبيعي هو الخط الأسود الذي يمر عبر العين، مما يساعد على إخفائها تقريبًا. يوجد في ذيله بقعة سوداء اللون تعتقد الأسماك المفترسة أنها العين الحقيقية. وهنا يكمن مع سمكة. تتوقع الفراشة أن تتحرك للأمام (في اتجاه العين الكاذبة)، لكن بالطبع تسبح السمكة في الاتجاه المعاكس وتهرب بحياتها.
أسماك قطط البحر
ويلعب الذكر دور الأم لصغاره. وبعد أن تضع الأنثى البيض، يأخذه ويضعه في فمه، ويحمله لمدة شهر تقريبًا. وبعد أن يفقس البيض تبقى الصغار في فمه لمدة أسبوعين آخرين، وبالطبع لوجود حوالي 50 بيضة أو صغار في فمه، فهو لا يستطيع أن يأكل، فيصوم طوال هذه الأسابيع الستة.
سمكة الطين
تعيش نطاطات الطين الصغيرة في المستنقعات في المناطق الحارة. يزحف نطاط الطين ويقفز في الوحل المفتوح ويقضي معظم وقته خارج الماء. أطرافه الأمامية معدلة، مما يمكنه من استخدامها كأرجل. وله عضو يتنفس الهواء بالإضافة إلى الخياشيم.
سمكة ذات أربع عيون
هناك نوع من الأسماك يسمى (أنابلس) يعيش في المناطق الحارة في أمريكا الجنوبية. وتنقسم كل عين إلى نصف علوي ونصف سفلي. عدسة النصف العلوي مصممة للرؤية في الهواء، بينما عدسة النصف السفلي مصممة للرؤية تحت الماء. تسبح السمكة عادة على سطح الماء، وبالتالي يمكنها تجنب أعدائها من خارج الماء، مثل الطيور آكلة الأسماك في الهواء، وأيضا تجنب الأسماك المفترسة في الماء.
تسبح السمكة عادة على سطح الماء، وبالتالي يمكنها تجنب أعدائها من خارج الماء، مثل الطيور آكلة الأسماك في الهواء، كما تتجنب الأسماك المفترسة في الماء. يحافظ على رطوبة عينيه العلويتين عن طريق حني رأسه في الماء من وقت لآخر. كما أنها تغوص للبحث عن الطعام. طعام
سمكة آرتشر
تعيش أسماك الرامي في المناطق الحارة في الشرق الأقصى في منابع الأنهار. وله طريقة غريبة في صيد فرائه. يسبح على سطح الماء باحثاً عن حشرة تقف على أوراق النبات. وعندما تجد واحدة، فإنها تقذف قطرات الماء عليها بشكل متتابع بسرعة، مما يتسبب في سقوط الحشرة في الماء. يلتقطه ويلتهمه.
سمكة ميج
تمتلك هذه الأسماك صفائح عظمية تدعم الرأس، كما أن للزعانف الصدرية الثلاثة أشعة أمامية منفصلة، تستخدمها للمشي في قاع البحر.
السمك الطائر
تمتلك هذه السمكة زعانف صدرية كبيرة جدًا، مثل زعانف الأسماك الطائرة المعروفة، ولا يُعرف أن هذه السمكة تستخدمها للطيران خارج الماء.
أسماك الذئب الأنقاض
سمكة كبيرة يصل طولها إلى المترين، تعيش في المياه الدافئة على جانبي المحيط الأطلسي بأعداد كبيرة. ويسمى بذئب الأنقاض لأنه معتاد على الحياة داخل السفن الغارقة وما حولها.
رافعة البحر
سمكة كبيرة ومفترسة ومخيفة تعيش في المياه الاستوائية وتتغذى على الأسماك الأخرى. يصل طوله إلى مترين.
سمكة فراشة البحر
هناك أنواع عديدة من أسماك فراشة البحر. يفضلون العيش حول الصخور المرجانية في مياه المناطق الساخنة.
إنها أسماك جميلة جدًا ولها ألوان وأشكال مختلفة.
سمكة الفراشة البليني
تعيش أسماك الفراشة البليني بالقرب من شواطئ البحر. إنها سمكة جميلة ذات جلد لزج. بعضها له مقاييس صغيرة جدًا وبعضها لا يحتوي على مقياس.