اهداف رؤية 2030

أهداف رؤية 2030، ماذا تعني رؤية 2030، إنجازات رؤية 2030، وما هو دور المواطن في رؤية 2030، هذا ما سنتعرف عليه فيما يلي.

أهداف رؤية 2030

– أكثر من (450) نادي هواة مسجل يقدم أنشطة ثقافية وفعاليات ترفيهية متنوعة وفق منهجية منظمة وعمل احترافي.
-رفع نسبة ملكية الأسرة للمساكن من 50% إلى 70% بحلول عام 2030 بما لا يقل عن (20%).
– تدريب أكثر من (500) ألف موظف حكومي عن بعد وتأهيلهم لتطبيق مبادئ إدارة الموارد البشرية في الجهات الحكومية.
-زيادة الطاقة الاستيعابية لاستقبال ضيوف الله المعتمرين من (8) ملايين إلى (30) مليون معتمر.
-زيادة متوسط ​​العمر المتوقع من (74) إلى (80) سنة.
– تخفيض نسبة البطالة من (11.6%) إلى (7%).
– رفع مساهمة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي الإجمالي من (2%) إلى (35%).
-رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من (22%) إلى (30%)
-زيادة حجم الاقتصاد ونقله من المرتبة 19 إلى المرتبة 15 الأولى في العالم.
-رفع نسبة المحتوى المحلي في قطاع النفط والغاز من (40%) إلى (75%).
– زيادة عدد المواقع الأثرية المسجلة لدى اليونسكو إلى الضعف على الأقل
-تصنيف (3) مدن سعودية ضمن أفضل (100) مدينة في العالم
-رفع إنفاق الأسر على الثقافة والترفيه داخل المملكة من (2.9%) إلى (6%)
-زيادة نسبة الأشخاص الذين يمارسون الرياضة مرة واحدة على الأقل في الأسبوع من (13%) إلى (40%)
-رفع مؤشر رأس المال الاجتماعي من المرتبة (26) إلى المرتبة (10).
-رفع قيمة أصول صندوق الاستثمارات العامة من (600) مليار إلى أكثر من (7) تريليون ريال سعودي.
-الانتقال من المركز (25) في مؤشر التنافسية العالمية إلى أحد المراكز (10) الأولى.
– رفع نسبة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الناتج المحلي الإجمالي من (3.8%) إلى المتوسط ​​العالمي (5.7%)
وصول مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي من (40%) إلى (65%).
الوصول من المركز (82) إلى المركز (20) في مؤشر فعالية الحكومة.
الوصول من المركز (36) إلى أعلى (5) مراكز في مؤشر الحكومة الإلكترونية.
رفع نسبة مدخرات الأسرة من إجمالي دخلها من (6%) إلى (10%).
– زيادة مساهمة القطاع غير الربحي في الناتج المحلي الإجمالي من أقل من (1%) إلى (5%).
وتقدم ترتيب المملكة في مؤشر أداء الخدمات اللوجستية من (45) إلى (25) عالمياً و(1) إقليمياً.
رفع نسبة الصادرات غير النفطية من (16%) إلى (50%) على الأقل من الناتج المحلي غير النفطي.
– زيادة الإيرادات الحكومية غير النفطية من (163) ملياراً إلى (1) تريليون ريال سنوياً.
الوصول إلى (1) مليون متطوع في القطاع غير الربحي سنوياً مقابل (11) ألف حالياً.

ماذا تعني رؤية 2030؟

وهي الرؤية الشاملة التي تم وضع أسسها وأهدافها النهائية وآليات وبرامج التنفيذ، لنقل الاقتصاد الوطني من وضعه الحالي بكافة امتداداته المالية والاجتماعية والتنموية، والذي يعتمد بدرجة عالية جداً على الدخل النفطي. إلى نمط اقتصادي وتنموي يقوم على الاستقلال التام عن الاعتماد على النفط. وذلك من خلال الاعتماد بشكل أكبر على إنتاجية مكونات الاقتصاد الوطني، وخاصة الإنسان، باعتباره الركيزة الأولى والأهم لأي مجتمع، والاعتماد على الفرص والموارد الهائلة التي يمتلكها الاقتصاد الوطني، وتوظيف عائدات تلك المسارات الإنتاجية نحو تعزيز قدرة الاقتصاد والمجتمع، والدفع إلى مستويات أفضل من الوضع الحالي، وبما يحفز منشآت القطاع الخاص على زيادة مساهمتها اقتصادياً وتنموياً واجتماعياً.

إنجازات رؤية 2030

– مجتمع نابض بالحياة: وتقدم هذا المحور نتيجة اتباع أنماط الحياة الصحية، وخدمة ضيوف الله من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى الاهتمام بالمواقع الأثرية وضمها إلى مؤسسة اليونسكو العالمية.
– وطن طموح: وحقق هذا المحور تقدما في محوري “الحكومة الفعالة” و”المواطن المسؤول”، حيث ارتفعت الإيرادات غير النفطية بشكل كبير في عام 2020، وتضاعف عدد المتطوعين سنويا ليصل إلى 409 آلاف متطوع في عام 2020.
– اقتصاد مزدهر: وحقق هذا المحور هدف 2030 لمشاركة المرأة في القوى العاملة في عام 2020. كما نمت أصول صندوق الاستثمارات العامة بشكل ملحوظ، وزادت مساهمة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي الإجمالي.

دور المواطن في رؤية 2030

ويجب على كل مواطن أن يكون لديه إيمان قوي بهذا المشروع الوطني العملاق، وأن يكون لديه تفاعل إيجابي وملموس مع تنفيذ آليات تلك الرؤية.
كما أن الواجب الوطني يتطلب من كل مواطن أن يشعر بأن هذا المشروع يعد إنجازا هاما يجب الحفاظ عليه والسعي لإنجاحه وتنفيذه بكل طاقته.
ويجب أن يكون هناك استعداد نفسي ووعي كامل بأهمية مواجهة أي تحديات تواجه هذا المشروع حتى تتحقق هذه الرؤية كما خطط لها مع قدوم عام 2030م.
– مساعدة الأطفال في المراحل التعليمية المختلفة على اكتساب المهارات والسلوكيات الإيجابية وبناء شخصيتهم وفق الإرشادات والتوجيهات الصحيحة التي تقدمها الدولة لأولياء الأمور.
– التحلي بالمثابرة والعزم والحرص على المشاركة الإيجابية والفعالة في كافة مراحل المشروع دون تأخير أو خمول أو كسل.
ويجب على كل مواطن أن يعمل من موقعه على ضمان نجاح هذه الاستراتيجية من خلال التخطيط على المستوى الفردي والأسري حتى يكون جزءا فعالا من المشروع من خلال الالتزام بالتدريب وتنمية المهارات الوظيفية التي توفرها الدولة من أجل الوصول إلى أعلى معايير الجودة في كافة قطاعات العمل.
كما يجب على كل مواطن نشر الوعي في بيئته وبيئة عمله بأهمية هذا المشروع الضخم الذي سيعود بالنفع على الفرد والأسرة والمجتمع بأكمله، وأيضا غرس أهمية المشروع في نفوس الشباب والأطفال. وخاصة إذا كان المواطن يعمل في مهنة التدريس.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً