تتبيلة السمك الجريني، فوائد السمك الجريني، ما هو السمك الجريني، ومحاذير استخدام السمك الجريني. وهذا ما سنتعرف عليه فيما يلي.
تشغيل ماء مالح الأسماك
– يغسل السمك جيداً بالماء، وباستخدام سكين مسننة يتم إزالة القشور من جلد السمك.
– كسر بطن السمكة بلطف وتنظيفه.
نفرك السمك بالملح والليمون وكمية قليلة من الدقيق، ثم نغسله مرة أخرى للتأكد من نظافته ورائحته الطيبة.
– الآن قومي بهرس أربعة فصوص من الثوم وأضيفي إليها القليل من الملح مع ربع ملعقة كبيرة من الكمون.
– نعصر الليمون من الثوم والكمون، ونضعهما في بطن السمكة، ونترك الخليط لمدة ساعتين حتى يتبل السمك.
– نحضر خليط السمك، ونهرس ما تبقى من الثوم، ونضيف إليه الفلفل الأسود، والكزبرة، والكمون، والفلفل الحار، والفلفل الأخضر، ثم نعصر باقي حبات الليمون على الخليط.
-أحضري وعاء دقيق واضغطي عليه، ثم اسكبي الدقيق على كل قطعة من السمك، واتركي الدقيق ليغطي السمكة بالكامل من الجانبين.
سخني الزيت وابدأي بقلي السمك على نار عالية، ثم خففي الحرارة لمدة خمس دقائق، ثم ارفعي الحرارة مرة أخرى مع تحريك السمك حتى يصبح مقرمشاً.
فوائد السمك الرمادي
تناول هذه السمكة يقوي جهاز المناعة في الجسم، وذلك لاحتوائها على مضادات الأكسدة.
– يقلل من خطر الإصابة بالخرف والزهايمر والأمراض النفسية الأخرى، وذلك لاحتوائه على الأوميغا 3.
-يعمل على خفض نسبة الدهون والكوليسترول في الدم، وبالتالي حماية الإنسان من أمراض القلب وتصلب الشرايين.
تناول هذا السمك يخفض نسبة السكر في الدم، لأنه يقلل من إفراز الأنسولين في الدم.
– يحتوي على كمية كبيرة من الكالسيوم، مما يساعد على الوقاية من هشاشة العظام.
تساعد أوميغا 3 والدهون الثلاثية الموجودة في هذه الأسماك على تقليل مشاعر الاكتئاب، وتخفيف التوتر والانفعال، ومساعدة الجسم على الاسترخاء.
تحمي هذه السمكة الإنسان من الإصابة بالعديد من أنواع السرطان المختلفة، مثل: سرطان البروستاتا، وسرطان المبيض، وسرطان القولون، وسرطان الجهاز الهضمي، والعديد من أنواع السرطان المختلفة الأخرى.
يخفف هذا النوع من الأسماك من أعراض الأكزيما الجلدية، وذلك لاحتوائه على كمية كبيرة من الأوميغا 3.
تحمي هذه السمكة من العديد من الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي، كالربو، وحساسية الصدر، وغيرها.
– مصدر لفيتامين ب12، حيث تحتوي حصة واحدة من الأسماك البرية، أو ما يعادل 100 جرام، على حوالي 121% من الكمية اليومية من فيتامين ب12. ولذلك فهو مناسب لمن يعانون من نقص هذا الفيتامين، ورغم أن الكثير من الأسماك غنية بهذا الفيتامين؛ ومع ذلك، فإن الأسماك العداءة تحتوي على نسبة عالية جدًا من محتواها، وترتبط المستويات الكافية من فيتامين ب 12 بالعديد من الفوائد الصحية.
– مصدر للأوميجا 3، كأحماض أوميجا 3 الدهنية؛ مثل حمض الإيكوسابنتاينويك أو ما يعرف بـ EPA، وحمض الدوكوساهيكسانويك أو ما يعرف بـ DHA، وهي مفيدة لصحة الدماغ والقلب وجهاز المناعة والعينين، ونظراً لقلة محتوى الأسماك الجارية إجمالاً الدهون، بما في ذلك الدهون المشبعة، ونسبة البروتين العالية فيها، يمكن أن تكون خياراً جيداً في النظام الغذائي الصحي.
ما هو سمك المدى؟
تعيش الأسماك الجارية في قاع البحار والمحيطات. يتغذى على أي شيء موجود في الماء، وعادةً ما يبتلع الطعم دون مضغه. وتعيش السمكة الجارية أيضًا بين الرمال، لأنها عندما تصطدم بالجبال تتلف قرون استشعارها. وهي سمكة غريبة نوعاً ما عن غيرها من الأسماك، حيث أنها مغطاة بطبقة من الجلد بدلاً من القشور، وهناك أنواع كثيرة من الأسماك الجارية، تزيد عن 1200 نوع، وأشهر أنواع الأسماك الجارية هي: أبو الزمير. والتي تتميز بصغر حجمها، بالإضافة إلى أنواع الأسماك الجارية التي تعيش في المياه العذبة. ويعيش البعض الآخر في المياه المالحة، وتعتبر من الأسماك الثمينة التي تختلف في أحجامها وأشكالها. لا يمكن تربية الأسماك الجارية في أحواض سمك صناعية لأنها تنمو بشكل كبير ويتضاعف حجمها.
محاذير استخدام السمك الجاري
يمكن أن تحتوي بعض أنواع أسماك الجري على ملوثات، لذلك يفضل تناول الأسماك الصغيرة وصغيرة الحجم. أي التي لا يتجاوز طولها 30.48 سم، وتجنب الأسماك ذات السن والحجم الكبير. لأنها تحتوي على كميات أكبر من المواد الكيميائية الملوثة.
– يجب أيضًا تجنب الأسماك الجارية من قبل الأشخاص الذين يعانون من حساسية الأسماك أو المحار. يتفاعل الجهاز المناعي بشكل غير طبيعي مع الأسماك ذات الزعانف. وهذا النوع من الحساسية أقل شيوعاً من حساسية الطعام، ويصيب النساء أكثر من الرجال، والبالغين أكثر من الأطفال.