حكمة قصيرة للإذاعة المدرسية نقدمها لكم في هذا المقال المميز. إنها مجموعة متنوعة نأمل أن تنال إعجابك.
الإذاعة المدرسية
ويُنظر إلى الإذاعة على أنها قادرة على المساهمة في التكوين المعرفي والاجتماعي للطلبة بما يتجاوز الدروس التقليدية. وذلك لعدة أسباب منها: إمكانية تنويع برامجها التي تعتمد على الكلمة المسموعة والمؤثرات الصوتية، حيث ثبت علميا أن صوت الإنسان يثير صورا ذهنية مختلفة، وإذا رافق ذلك مؤثرات صوتية، مما يثير العواطف ويساهم في مخاطبة ضمير المستمع، وبالتالي إثارة العواطف الإنسانية. عوامل الخيال
حكم الإذاعة المدرسية
الصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى.
الكذب داء والصدق علاج.
من يسيطر على الناس هو من يحفظ أسراره.
– ومن يظلم نفسه فهو يظلم غيره.
-إذا أردت أن تطاع فأمر بما استطعت.
-علي أن أجتهد، لا أن أحقق النجاح.
-لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد.
– من يتعب يجد ومن يزرع يحصد.
-موت في عز خير من حياة في ذل.
– الصبر مفتاح الفرج .
– العقل الطويل يهدم الجبال.
– في الحذر سلامة، وفي العجلة الندامة.
– خذ نصيحة الأمس، واعمل من اليوم، وخذ الأمل من الغد.
-الوقت كالسيف، إن لم تقطعه قطعك.
– رأس الحكمة مخافة الله .
-التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
– لا تجلس في مكان قد يطلب منك النهوض منه.
– لا تتكلم فيما لا تعلم، ولومهم على ما تعرف.
-أساس الصبر حسن الظن بالله.
-دقيقة من الصبر تمنحك سنوات من السلام.
حكمة عن العلم للإذاعة المدرسية
– العلم يرفع البيوت، والجهل يهدم بيوت العز والكرم.
أول العلم الصمت، والثاني حسن الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل به، والخامس نشره.
– العلم بالتعلم، والفقه بالفهم.
ليس شيء أفضل من الإخلاص مع التقوى، والحلم مع العلم، والصدق مع العمل.
– إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك فقل: بئس الملوك وبئس العلماء، وإذا رأيت الملوك على أبواب العلماء فقل: نعم الملوك ونعم العلماء.
ومن فتح بابا للعلم أغلق سجن الجهل.
– رأس مالك علمك، وعدوك جهلك.
– لا كرامة كالتواضع، ولا شرف كالعلم.
– المعرفة نهر لا ينضب.
المعرفة كالأرض، مهما ملكت، فإنك لا تملك إلا القليل.
من أراد الملك فعليه بأربعة أشياء: العلم، وحسن الخلق، والعفاف، والأمانة.
– عدو عالم خير من صديق جاهل.
– ليس العلم ما حفظ، ولكن العلم ما نفع.
الجمال ليس الملابس التي تزيننا. الجمال هو جمال المعرفة والأدب.
– من ذاق ظلام الجهل عرف أن العلم نور.
قواعد قصيرة للإذاعة المدرسية
– الغش في مدرسة الأعمال.
– بعد أن يدخل ابن الإمبراطور المدرسة يصبح مثل أطفال الآخرين.
الحرب هي المدرسة الحقيقية الوحيدة للجراحين.
من يفتح مدرسة يغلق سجنا.
الفقر والحرمان مدرسة الجندي الصالح.
من فتح باب مدرسة أغلق باب سجن.
-الطفل الذي يقتصر تعليمه على المدرسة هو طفل لم يتعلم.
– رأيت جوقة من الأطفال يعودون من المدرسة وهم يغنون: عندما غادرنا، وكما جئنا، لم نكن متعلمين ولا تربينا.
المرض مدرسة تعليمية. فإذا أحسن المريض استعمالها كانت نعمة وليست نقمة.
– الخيانة… منذ طفولتنا كان أبونا ومعلمنا يخبرنا مراراً وتكراراً أنها أفظع شيء في الوجود.
-تجربة…مدرسة جيدة لكن رسومها مرتفعة.
من فتح باب مدرسة أغلق باب سجن.
-قلب الأم هو مدرسة الطفل.
الشخص الذي تعلم في المدرسة فقط هو شخص غير متعلم.
– في المدرسة لا نتعلم عن ماذا تتحدث الأعمال الأدبية، بل عن ماذا يتحدث النقاد.
-الذهاب إلى المدرسة يختلف عن التعليم.
-الكبار لا يذهبون إلى المدرسة، لكنهم يعرفون كل شيء في العالم.
-دار الحنان هي الخبرة وليست المدرسة.
تفوقي في المدرسة لم يكن نتيجة عبقريتي، بل كان نتيجة إصراري وإصراري على النجاح.
– طلاب يقفزون من طوابق المدارس في الثانوية… ويحاولون تشتيت الأمن للدخول إلى أسوار الجامعة.
-المدرسة هي المكان الوحيد الذي تسبقه علامة تحذير: احذر من المدرسة.
-في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك، لكن الحياة تختبرك ثم تعلمك الدرس.
– يقوم مدير المدرسة في اليابان بتناول الطعام قبل الطلاب بنصف ساعة (من مطبخ المدرسة) للتأكد من أن الطعام صحي ولن يصيبهم بالمرض.
-إذا فرقت الحياة الناس جمعهم المسجد واختلط بهم. إنها المدرسة اليومية للانسجام والمساواة والوحدة ومشاعر الود.