حكم ومواعظ دينية مكتوبة

مواعظ وأقوال دينية مكتوبة، أقوال دينية جميلة، أجمل المواعظ وحكم متنوعة، كل ذلك سنتعرف عليه في هذا المقال.

وقد تعددت أقوال العلماء والفلاسفة وغيرهم من الحكماء، وقدموا لنا مقتطفات رائعة من أقوى الحكم والمواعظ الدينية التي تنفعنا في حياتنا اليومية. حكم ومواعظ وأقوال ومقولات إسلامية مفيدة جدًا لا ينبغي أن تفوتك.
حكم ومواعظ دينية مكتوبة

– اخرجوا بكل عزيمة من هذا الفناء الضيق المملوء بالآفات إلى الفناء الفسيح الذي فيه ما لا عين رأت. هناك المطلوب ليس مستحيلاً، والمحبوب لا يضيع.
-إذا رضي الناس عن الدنيا فقد رضيت عن الله، وإذا فرحوا عن الدنيا فقد رضيت عن الله، وإذا فرحوا عن أحبائهم فاسعد نفسك مع الله .
فمن استقر قلبه عند ربه طمأنينة، ومن بعثه في الناس اضطرب وقلق.
– إن القلب يمرض كما يمرض الجسد، وعلاجه في التوبة والحمية. يصدأ كما تصدأ المرآة، وطهوره بالذكر، ويتجرد كما يتجرد الجسد، وزينته التقوى. – إنه يجوع ويعطش كما يجوع الجسد، وطعامه وشرابه العلم والتوكل والمحبة والتوبة.
فالقلوب المرتبطة بالشهوات مخفية عن الله بقدر تعلقها بها.
– من عرف نفسه عمل على إصلاحها واجتناب عيوب الآخرين.
– من عرف ربه انخرط فيه عن هواه.
– إذا كان للمؤمن نية تؤثر في معظم أفعاله وكانت المباحات من صلاح عمله لصلاح قلبه ونيته.
– إضاعة الوقت أسوأ من الموت؛ لأن ضياع الوقت يقطعك عن الله والآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.
-إن في الدنيا جنة، من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.
-الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة.
– دافع خطير؛ إذا لم تفعل هذا، يصبح شهوة وضلال. فإن لم تدافع عنه صار عملا، وإن لم تصححه بضده صار عادة. سيكون من الصعب عليك المضي قدمًا منه.
– بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين.
فالذنوب جراح، ولعل الجرح يؤدي إلى الموت.
– من عظمت عزة الله في قلبه حتى يعصيه – عظمه الله في قلوب الخلق حتى يذلوه.
القلوب آنية الله في الأرض، فأحبها إليه أرقها وأقساها وأطهرها.
-أنت على دراية بعدم القدرة على العادة؛ إذا كان همك برب التفضيل عاليا فيك، أشرقت عليك أنوار الإرادة.
-إذا قدمت وجهة نظر لم تحسم، فاعلم أنها غضب الحرب. فاستر نفسك بالحجاب (قل للمؤمنين فقد سلمت من الآثار وكفى الله المؤمنين القتال).
-أبعد القلوب من الله القلب القاسي.
-أعظم كرامة هي ضرورة النزاهة.
– كما أن البدن إذا مرض لا ينفعه الطعام والشراب، كذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنفع فيه المواعظ.
-أنا خلقت النار؛ لإذابة القلوب القاسية.
-إذا قسى القلب جفت العين.
-المواصلة: أن يفعل مثل ما فعل، بالطريقة التي فعل بها، للسبب الذي فعله.
– ما ضرب عبد بعذاب أعظم من قسوة القلب والبعد عن الله.
– من يريد السعادة الأبدية عليه أن يبقى على عتبة العبودية.
-تأملت أنفع الدعاء، وهو سؤال الله العون على مرضاته. ثم رأيته في الفاتحة في (إياك نعبد وإياك نستعين).
الهجر الجميل: هجر بلا أذى، والعفو الجميل: عفو بلا عتاب، والصبر الجميل: صبر بلا شكوى.
– ليكن أمرك بالمعروف بالمعروف، ونهيك عن المنكر بما ليس بمنكر.
ومن عمل بما علم علمه الله ما لم يعلم.
ليس الحكيم من يعرف الخير من الشر، بل الحكيم الذي يعرف الخير من الخيرين والشر من الشرين.
– الرضا… باب الله الأعظم، وجنة الدنيا، وبستان العارفين.
– (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)… فيه إقرار بحقيقة الحال، ولا يحق لأي عبد أن يتبرأ من هذا الوصف، وخاصة في مقام مناجاته مع ربه.
السعادة في معاملة الناس أن تعاملهم لله، فترجوا الله عليهم ولا ترجو الله، وتخافه عليهم ولا تخافهم في الله، وتعاملهم بلطف رجاء الله جزاء لا جزاءهم، وتمتنع عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم.
يقول العوام: قيمة كل إنسان ما يحسن عمله، والعامة يقولون: قيمة كل إنسان ما يسعى.
الهجر الجميل هو هجر بلا أذى، والعفو الجميل هو عفو بلا عتاب، والصبر الجميل هو صبر بلا شكوى.
فالعدل واجب على الجميع في كل حال، والظلم محرم مطلقاً، ولا يجوز بأي حال من الأحوال
– ولعل الكريم ابتسم من الوجع… ويئن قلبه من الحر.
-يجب أن تشفقي على ابنك من باب شفقتك عليه.
– أن الله جعل فضائل الأخلاق وفضائلها صلاة بيننا وبينه.
-ولكل عملية جراحية دواء.. وسوء الخلق ليس له علاج.
– ومن فرط في أمانته وتقبل الخيانة فقد براء من الدين.
– الوفاء بالأمانة مفتاح الرزق .
– ومن طال أمله ساء عمله.
– من يجري في سحاب أمله يتعثر في مصيره.
-إذا انتهت الأحداث كلها فقد ارتبط بها الفرج.
البخل هو أن يرى الرجل ما ينفقه إسرافا وما عنده شرفا.
من جد غلب، ومن بخل شقى. أكرم الناس من يعطي لمن لا يتوقع.
فاللطف خير والصبر سعادة. اصبر على الأمر تجد النجاح.
– احذر من التسرع في الأمور قبل أوانها، أو الإحباط عندما يكون ذلك ممكنا.
-من تكبر على الناس ذل.
– عجبت لابن آدم يتكبر وأوله نطفة وآخره ميتة
– لو اختلف مسلمان في شيء هاجرا لم تبقى بين المسلمين عصمة ولا أخوة.
-إذا رضي الناس عن الدنيا فقد رضيت عن الله، وإذا فرحوا عن الدنيا فقد فرحت عن الله، وإذا حزنوا على أحبائهم فاسعد نفسك مع الله .
– أهم شيء في زمن التغيير أن يحافظ الإنسان على قلب سليم (إلا من أتى الله بقلب سليم).
-الدنيا حارة، ولن تستطيعوا أن تطفئوا “جمرة صغيرة” من نار جهنم.
السعيد في الدنيا هو الذي إذا توقفت أنفاسه لم تتوقف حسناته.
-اترك بصمة جيدة في العالم قبل أن تغادر.
-الدنيا كالظل الزائل؛ فيدخلها راكب ثم يخرج؛ أنت مسافر والآثار باقية؛ فاترك خلفك ما تحيي به الآثار.
– ما ابتلي أحد بالتجسس إلا ابتلاه الله بالهم، فمن اشتغل بالخلق حرم الألفة مع الخالق.
– ربي أعوذ بك من أن أنسى شكرك… وحمدك وتمجيدك! فلا أمري أمر ولا عيش حياتي… أسألك بأسمائك الحسنى أن تخفف كل عسير.
-لا تكن رمضاناً لا يعرف الله إلا في رمضان. بل كن تقياً يعرف الله في كل وقت، ويجتهد في مواسم الخير، ويسارع إلى الطاعات فيها.
-للعمل أبواب كثيرة..؟؟؟؟ لا يدري العبد من أي أبوابها يدخل الجنة: -بر الوالدين…ذكر الله…السلام…الابتسامة… كلمة طيبة… صدقة… تفريج كرب… عفو وعفو.. لا تحقر من عمل صالح، افعل كل الخير..
– السعداء: هم الذين انشغلوا بأنفسهم دون غيرهم، فحرصوا على إصلاح قلوبهم، وتقويم عوجهم، فحاسبوا أنفسهم قبل أن يحاسبوا يوم القيامة. السعداء: هم الذين عرفوا حقيقة الحياة وأنها معبر وليست محل إقامة. فاستغلوا أوقاتهم وجعلوها في طاعة الله.
– جاهدت فيك ربي وأرجو، والسعي في طاعة الرحمن مقدر.. مني الاجتهاد والسعي في سبله، ومنك ربي التوفيق والتيسير.
-♡.. أعظم شهادة..♡.. «شهادة أن لا إله إلا الله». فإذا كانت بقية #الشهادات هي التي أنشئت من أجلها المدارس والجامعات، فإن شهادة “لا إله إلا الله” خلقت من أجل الأرض والسماء..!
-ويهمل العبد ربه حتى ينساه، ويشتاق إليه ربه… ويرسل من محبته بلاء يذكره به… حتى يحب العبد الله من جديد… فيحبه الله. .. ويرفع عنه البلاء … ويرزقه رزقا حسنا .

‫0 تعليق

اترك تعليقاً