خاتمة دينية بسيطة

خاتمة دينية بسيطة، خاتمة بحث أدبي، خاتمة مقال، خاتمة بحث عن التدخين، وشروط كتابة خاتمة بحث علمي. وهذا ما سنتعرف عليه فيما يلي.

استنتاج ديني بسيط

الحمد لله تعالى الذي وفقنا لتقديم هذا البحث. وفيما يلي الخطوات النهائية في رحلة هذا البحث. وكان البحث يتحدث عن (موضوع البحث….). لقد بذلنا قصارى جهدنا لإخراج هذا البحث بهذا الشكل، ونسأل الله تعالى أن تكون رحلة ممتعة وشيقة، كما نرجو أن ترقى بمستويات العقل والفكر. ولم يكن هذا الجهد جهدا سهلا، ونحن لا ندعي الكمال، فالكمال لله تعالى وحده. ولذلك بذلنا كل جهدنا في هذا البحث. فإن نجحنا فمن الله عز وجل، وإن فشلنا فمن أنفسنا. ويكفي أن نحظى بشرف المحاولة. وفي النهاية نتمنى أن ينال هذا البحث إعجابكم. وصلى الله وسلم وبارك على معلمنا وحبيبنا الأول سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.
-لقد وصلنا إلى نهاية هذا البحث، وفي النهاية لا يسعني إلا أن أشكركم على حسن متابعتكم لهذا البحث. وبهذا البحث قدمت رأيي المتواضع على بركة الله تعالى وكرمه وتوفيقه، ولعل الله تعالى وفقني في هذا البحث. ولعل قلمي كان كافياً في نقل ما يدور في ذهني، وفي النهاية أنا بشر وأخطئ. وأتوجه إلى الله بالدعاء لي بالتوفيق في تقديم هذا البحث، ولحسن قراءتكم ومتابعتكم لهذا البحث. نتمنى أن ينال البحث إعجابكم، والحمد لله الذي هدانا لذلك.

خاتمة بحث أدبي

هذا البحث الذي ركز على الموضوع الأدبي (اكتب عنوان الموضوع) تناول عددا كبيرا من النقاط والعناصر والنقاط الأدبية والبحثية المهمة والتي من خلالها تم التوصل إلى نتائج مهمة جدا لن يستفيد منها الباحثون والدارسون في هذا المجال فحسب. بل من شأنه أيضًا أن يفتح المجال أمام عدد هائل من الدراسات والأبحاث الأخرى من أجل تعزيز فوائد وتطبيقات واستخدامات هذا الموضوع الأدبي الهام الذي شهد عددًا كبيرًا من النقد السلبي على مدى العقود السابقة.

خاتمة المقال

الحمد لله تعالى الذي أعاننا على إنهاء هذا البحث، وما تقدم هو من فضل الله، وهذه الخاتمة هي نهاية مسيرتي وجهدي بعد فضل الله. ويعلم الله أننا بذلنا قصارى جهدنا لتقديم هذا البحث لكم بالشكل الذي يليق بموضوع البحث وأهميته. ونأمل أن ينال البحث إعجابكم، وأن يكون له الأثر في إثراء الفكر الإنساني. وعلى الرغم من هذا الجهد الكبير، لا يمكننا أن نجعله مثاليا. والكمال لله تعالى وحده. وإذا كان البحث على درجة عالية من الكفاءة والتميز، فهذا بفضل الله تعالى وجهود أساتذتي. وإن لم يكن كذلك فمن نفسي. وأسأل الله أن ينفع بالبشرية جمعاء.

خاتمة البحث عن التدخين

وبعد سلسلة من المعلومات التي تتضمن الأسباب والحلول والأضرار الناتجة عن التدخين، نصل إلى نتيجة هذا البحث الذي تحدثنا فيه بالتفصيل عن التدخين وأضراره وأسباب الإدمان عليه وطرق التخلص منه. من إدمانه، ليكون هذا البحث تعريفاً للقارئ بمخاطر التدخين وطرق التخلص منه، وأسأل الله تعالى أن يتيح هذا البحث للكثير من الناس التخلص من هذه الآفة التي تصيب المجتمعات وأسبابها. العديد من الأمراض الخطيرة التي أودت بحياة الناس من كثير من الناس. ولذلك يجب رفع مستوى الوعي بخطورة التدخين. وعواقبه الوخيمة. وقد تناول هذا البحث بالتفصيل هذه المخاطر وقدم الكثير من المعلومات التي تزيد من الوعي العام في التعامل مع مشكلة التدخين وأضراره على الفرد والمجتمع بشكل عام.

شروط كتابة خاتمة البحث العلمي

-حجم خاتمة البحث العلمي:

ويختلف حجم خاتمة البحث العلمي من مستوى دراسي إلى آخر. ونجد أن الأبحاث العلمية ذات الصلة والمطلوبة في مراحل التعليم الابتدائي أو المتوسط ​​أو الثانوي لا تحتاج إلى نتيجة بحث علمي كبرى.
وقد تكون صفحة أو أقل، أما بالنسبة للأبحاث الجامعية التي تطلبها الجهات الدراسية في سنة واحدة
أو قبل الحصول على شهادة البكالوريوس أو البكالوريوس، يتراوح حجم خاتمة البحث العلمي من صفحة إلى صفحتين.
أما بالنسبة لخاتمة البحث العلمي المتعلقة بالدراسات العليا، فهذا يتطلب من الباحث أن يكون كريما وواسعا في الخاتمة، وقد تكون من صفحتين إلى أربع صفحات.
مراعاة النسبة والتناسب في ختام البحث العلمي:

يعتبر عنصر النسبة والتناسب من الشروط الشكلية أو المظهرية المهمة في مختلف أنواع البحث العلمي
على سبيل المثال، بالنسبة للفقرات الداخلية في محتوى البحث؛ ولا ينبغي أن يكون هناك تفاوت كبير بينهما.
ولا يفضل أن يشتمل الفصل على فقرة لا تزيد عن صفحتين، ونصف صفحة أخرى مثلاً؛ وفي ذلك نقطة سلبية، وكذلك الأمر بالنسبة لحجم الأبواب والفصول والموضوعات.
ولا يجوز أن يكون فصل من أربع صفحات وآخر من ثلاثين صفحة.
كما يجب أن تكون نتيجة البحث العلمي منسجمة مع بقية البحث. مثلاً إذا كان البحث العلمي يتكون من 50 صفحة مثلاً.
ومن الأفضل ألا تزيد الخاتمة عن صفحتين، وبالمثل يمكن تطبيق هذا المفهوم على جميع البحوث والرسائل العلمية.
– اللغة المستخدمة هي خلاصة بحث علمي:

تختلف خاتمة البحث العلمي من حيث طبيعة اللغة المستخدمة، وذلك حسب نوع البحث نفسه أو تخصصه. أما الأبحاث العلمية التطبيقية أو البحتة، مثل: الكيمياء، والأحياء، والفيزياء، وغيرها.
يجب أن تتماشى اللغة مع السياق العلمي الأصيل، فلا داعي للألفاظ المنمقة، لكن الوضوح والإيجاز مهمان.
أما الأبحاث النظرية أو الاجتماعية كالأبحاث المتعلقة بالإدارة أو علم النفس أو القانون أو الشريعة أو اللغة العربية.
ويفضل استخدام التعابير الجريئة، كما يمكن أن تتخللها الجماليات والاستعارات والكنايات لخلق جو.
وقد قام الباحث في ذلك الوقت بترقية نفسه لغوياً، وكان لذلك أثر قوي على المناقشين في تلك الأنواع من التخصصات.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً