خصائص الزواحف

خصائص الزواحف: من خلال السطور التالية سنتعرف على أهم خصائص الزواحف وأنواعها ومناطق تعايشها.

الزواحف

الزواحف هي حيوانات فقارية جلدها الجاف مغطى بالقشور. وهي من أقدم أنواع الكائنات الحية، حيث يعود تاريخها إلى حوالي 340 مليون سنة. الزواحف هي واحدة من أكثر الحيوانات مرونة للبقاء على قيد الحياة. إنهم يعيشون في الصحاري وغيرها من البيئات والموائل الجافة والقاحلة حيث يتم تدمير العديد من الحيوانات الأخرى بسرعة. سر بقاء الزواحف على قيد الحياة هو جلدها المقاوم للماء، بالإضافة إلى قدرتها على البقاء دون طعام لفترة طويلة. تُصنف الزواحف كواحدة من أهم ستة أنواع من الكائنات الحية حسب التصنيف الحيوي. يوجد حوالي 8000 نوع مختلف من الزواحف، وبعض هذه الأنواع لها تصنيفات خاصة.

حقائق عن الزواحف

بعض الحقائق المعروفة عن الزواحف تشمل:
ينتمي ما يقرب من 6000 نوع من الفقاريات إلى عائلة الزواحف، معظمها حيوانات برية جافة.
ويختلف مظهر الزواحف التي تنتمي إلى تصنيفات متعددة، إذ يتميز معظمها بوجود جلد جاف لا يحتوي على أي غدد ومغطى بصفائح تسمى الدروع ذات أحجام مختلفة تعمل على حماية جسم الحيوان.
يحتوي جسم السحلية على رأس ورقبة وجسم وذيل وأرجل ضعيفة على جانبي الجسم، أما رأس الثعبان فيعتبر مساويا لجسمه ولا يملك أي أطراف. كما يتميز التمساح بأنه يعيش في جنوب شرق آسيا وهو أثقل الزواحف حيث يصل وزنه إلى 520 كيلوغراماً، بينما يعتبر الأصغر حجماً. الزواحف عبارة عن أبو بريص يشبه السحلية ويبلغ طوله 17 ملم.
تعيش بعض الزواحف بشكل دائم أو مؤقت في الماء، وتعتبر أكثر تجمعًا في المناطق الأكثر دفئًا وجفافًا.
تتحرك معظم الزواحف عن طريق الزحف، مثل السحالي التي لا تستطيع رفع أجسامها عن الأرض، بينما تستطيع الثعابين التحرك عن طريق التمايل جانبًا، والزحف المستقيم، والتدحرج على الجانب.
– جميع الزواحف تتنفس عن طريق الرئتين.

خصائص الزواحف

– تعيش الزواحف في جميع أنحاء الأرض تقريبًا، باستثناء المناطق القطبية شديدة البرودة، لأنها تفضل المناطق الحارة والرطبة.
تنمو الزواحف لتصبح فقاريات لأنها تحتوي على عمود فقري يحافظ على قوتها ويساعدها على تنظيم الحركة وحماية الجسم.
ويتميز بطول عمره النسبي مقارنة بالكائنات الحية الأخرى، حيث تعيش بعض الأنواع ما يقارب 150 عاماً.
وتتميز بوزنها، حيث أن بعض الحيوانات الكبيرة يمكن أن يصل وزنها إلى 100 كجم، والبعض الآخر خفيف الوزن نسبيًا، مثل السحالي الصغيرة.
غالبًا ما يكون جلدها باردًا وجافًا، ولا تحتوي على غدد عرقية مثل تلك الموجودة في الإنسان وبعض الكائنات الحية الأخرى.
وأهم الزواحف الشائعة هي التماسيح بأنواعها، والثعابين، والأفاعي، والسحالي، ولكل نوع من هذه الأنواع العديد من الأنواع المختلفة.
ويتم الاعتماد عليه في التغذية في العديد من دول العالم من خلال طهي لحومه وتناول بيضه.
وهي من الكائنات الحية التي تشكل خطراً على حياة الإنسان، وتؤدي سنوياً إلى العديد من الوفيات في العالم، مثل الثعابين السامة، والثعابين التي تعتمد على الخنق لقتل فرائسها، والتماسيح التي تهاجم المناطق الساحلية والصيادين في البحر الأبيض المتوسط. ماء.
ويمكن استخدام بعضها للتربية المنزلية، حيث تعتبر بعض أنواعها حيوانات أليفة، مثل السلاحف المنزلية الصغيرة.
تنشط معظم الزواحف في وضح النهار وفي المناطق المشمسة.
وتلجأ بعض الزواحف إلى الاختفاء خلال فصل الشتاء فيما يعرف بالسبات الشتوي.

خصائص الزواحف

1- الجسم مغطى بجلد جاف متقرن يحتوي على حراشف أو صفائح عظمية وله عدد قليل من الغدد الجلدية.
2- له زوجان من الأطراف خماسية الأصابع تنتهي عادة بمخالب. وقد تكون الأطراف غائبة كما في الثعابين وبعض أنواع السحالي.
3- ينقسم الجسم إلى أربع مناطق: الرأس، الرقبة، الجذع، والذيل.
4- الهيكل العظمي متحجر بالكامل.
5- تتنفس جميع أنواع الزواحف باستخدام الرئتين، حتى الأفراد التي تعيش في الماء.
6- يتكون القلب من ثلاث حجرات، أذينين وبطينين (باستثناء التماسيح، يتكون القلب من أربع حجرات كاملة، أذينين وبطينين).
7- يحتوي على اثني عشر زوجًا من الأعصاب الدماغية.
8- أصحاب درجة حرارة الدم المتغيرة.
9- الجنسين منفصلان، والإخصاب داخلي، والبيض كبير الحجم ومغطى بقشور كلسية أو جلدية.

ما هي خصائص الزواحف؟

– للزواحف أربعة أرجل، باستثناء الثعابين وبعض أنواع السحالي التي تتحرك بالزحف، وتتحرك أنواع كثيرة منها التي لها أرجل وتكاد بطنها تلامس الأرض، لأن أرجلها ليست مستقيمة تحت الجسم، بل هي تقع على الجانبين.
– الزواحف من الكائنات الحية التي تشكل خطراً على حياة الإنسان، وتنتج سنوياً العديد من الوفيات حول العالم، مثل الثعابين السامة، والثعابين التي تعتمد على الاختناق لقتل فرائسها، والتماسيح التي تهاجم المناطق الساحلية والصيادين في الماء. .
تتمتع الزواحف بدرجة حرارة جسم غير مستقرة، فهي تتغير تبعاً لدرجة حرارة البيئة الخارجية، إلا أنها تستطيع مراقبتها إلى حد ما من خلال اللجوء إلى الأماكن المشمسة أو المظللة.
يحدث الإخصاب داخل الجسم، في معظم الأنواع، وينمو الجنين خارج الأم، محميًا داخل البويضة.
– المسار (أي وضع البيض) يقع دائماً على الأرض.
تعيش الزواحف في كل مكان تقريبًا، باستثناء القطب الشمالي شديد البرودة، لأنها تفضل المناطق الدافئة والرطبة.
– معظم الزواحف آكلة اللحوم (أي آكلة اللحوم).
– تعيش الزواحف غالباً في الأماكن الحارة.
– عدة أنواع مهددة بالانقراض، خاصة بعض أنواع السلاحف والتماسيح.
تنمو الزواحف لتصبح فقاريات، إذ تمتلك عمودًا فقريًا يساعدها على تنظيم الحركة، وحماية الجسم، والحفاظ على قوتها أيضًا.
– تنشط معظم الزواحف أثناء النهار وفي المناطق المشمسة.
تختفي بعض الزواحف في فصل الشتاء فيما يعرف بالسبات.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً