دعاء للشفاء من الأمراض ورفع البلاء

دعاء للشفاء من الأمراض ورفع البلاء
دعاء للشفاء من الأمراض ورفع البلاء

دعاء الشفاء من الأمراض ورفع البلاء من الأدعية التي تناسب الظروف التي نعيشها. ويجب علينا أن نلتزم بالدعاء ونخاطب الله عز وجل حتى يذهب عنا غضبه وغضبه وبغضه.

دعاء للشفاء من الأمراض ورفع البلاء

عند وقوع مصيبة أو وباء يجب على المسلمين أن يتشبثوا بحبل الدعاء والدعاء إلى الله على يقين تام بأن الله سيذهب عنهم الهم والهم من هذا البلاء، ومن خلال السطور التالية سنذكر الأدعية التي يدعو بها المسلم للتعافي.

  • كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا نزل به نازلة يقول: «اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء، وغلبة الشقاء، وسوء القضاء، والشماتة». من الأعداء. اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتغير عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك. لا إله إلا أنت سبحانك”. “إني كنت من الظالمين”.
  • كان من دعاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتغير عافيتك، وفجاءة نقمتك». وكل سخطك.” رواه مسلم
  • وعن عائشة علمها رسول الله – صلى الله عليه وسلم – هذا الدعاء: «اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم». وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم. خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما استعاذ به عبدك ونبيك. اللهمّ إني أسألك الجنة وما قرّبني إليها من قول أو عمل، وأعوذ بالله من النار وما قرّبني إليها من قول أو عمل، وأسألك قضاء كل قضاء قضيته. بالنسبة لي جيدة.” رواه أحمد وابن ماجه وصححه الألباني.
  • “اللهم إني أعوذ بك من الهلاك، وأعوذ بك من التردي، وأعوذ بك من الغرق والحرق والهرم، وأعوذ بك من أن أرد في التشرد”. الشيطان عند الموت وأعوذ بك أن مت في سبيلك هاربا. “وأعوذ بك من أن أموت لدغة”.
  • “اللهم إني أعوذ بك من الهم، والحزن، والعجز، والكسل، والبخل، والجبن، وضلع الدين، وغلبة الرجال”.
  • “اللهم إني أعوذ بك من عذاب البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء”.
  • “اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك”.
  • ” لا إله إلا أنت سبحانك . إني كنت من الظالمين».
  • «الله الله ربي لا شريك له».
  • “اللهم ارفع عنا مقتك وغضبك. اللهم إنا نستعينك فأغثنا. إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا».

أدعية أخرى من السنة النبوية

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يترك شيئا إلا لبين لنا ذلك في سنته المطهرة، كما أن في السنة النبوية أدعية كثيرة علمها رسولنا الكريم للكرام الصحابة، ومن هذه الأدعية ما يلي:

  • «اسألوا الله العفو والعافية؛ وما أعطي أحد بعد اليقين خيراً من العافية». فلما مر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بقوم مبتلى قال: «أليس هؤلاء يسألون الله العافية؟» وسؤاله عنهم منكر. فكأنه عليه الصلاة والسلام يقول لهم: استسلمتم لهذا البلاء، ولكم العلاج والعلاج الناجح لما أصابكم، وهو الدعاء بالعافية!
  • لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماء، ورب الأرض، ورب العرش. الكريم.
  • لا إله إلا الله الرحمن الرحيم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش الكريم.
  • اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله. لا إله إلا أنت .
  • يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث.
  • “اللهم لك الحمد كله. اللهم لا منقب لما نشرت، ولا معقب لما أبعدت، ولا باعد لما قربت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت. اللهم مد علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك. “اللهم إني أسألك النعيم الدائم الذي لا يتغير ولا يزول.” اللهمّ إني أسألك النعيم يوم العيلة، والأمن يوم القتال. اللهم إنا نعوذ بك من شر ما أعطيتنا، وشر ما منعتنا. اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين. اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين. وألحقنا بالصالحين غير خزيين ولا مفتونين.”
  • “اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة. اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديننا ودنيانا وأهلينا وأموالنا. اللهم استر عيوبنا، واحفظ روعتنا، واحفظنا من بين أيدينا، ومن خلفنا، وعن أيماننا، وعن شمائلنا، ومن فوقنا، ونعوذ بك. ليغتالوا من تحتنا».

ذكر يرفع البلاء والوباء

إذا أصاب الإنسان بلاء أو وباء يمنعه من ممارسة حياته اليومية، ويجعله غير قادر على القيام بأي شيء لنفسه ولو كان بسيطا، فعليه أن يلتزم بالدعاء ويتخذ الوسائل الموجودة لأنه لا مفر له من ذلك. من مصيبة إلا لطف الله تعالى به.

  • “يا فارج الهم ويا كاشف الغم فرج همومنا ويسر أمورنا، وارحم ضعفنا وقلة حيلتنا، وارزقنا من حيث لا نحتسب يا رب العالمين. اللهم إني أسألك أن تجعل خير أعمالنا آخرها، وخير أيامنا يوم نلقاك. إنك على كل شيء قدير.”
  • “اللهم إن كان هذا الوباء والبلاء بذنب فعلناه، وذنب فعلناه، وظلم فعلناه، وفريض تركناه، ونفل تركناه، ومعصية فعلناها، وحرمة”. أذنبناه، أو ذنب أذنبناه ثم توبنا إليك، فتب علينا يا رب ولا تجعله يمتد إلينا».
  • “أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يتجاوزهن بر ولا فاجر، من شر ما خلق وبرأ وبرأ، ومن شر ما ينزل من السماء، ومن شر ما أنزل يخرج فيها من شر ما بث في الأرض وبرئ، ومن شر ما يخرج منها. ومن شر فتن الليل والنهار، ومن شر كل قارع، إلا قارعاً بخير يا أرحم الراحمين».
  • “أعوذ بكلمات الله التامة، من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة.”
  • “أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر”.
  • “اللهم إليك أشكو ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهوني على الناس، يا أرحم الراحمين. أنت رب المظلومين. اللهم من اعتز بك فلا يذل، ومن اهتدى بك لا يضل، ومن زاد فيك لا ينقص، ومن استقوى بك لا يضعف، ومن استغنى عنك لا يضعف. النقص، ومن «يستنصر بك فلا يخيب».
  • «اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ، ما علمت منه وما لم أعلم. اللهم إني أسألك من خير ما سألك به عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما استعاذ به عبدك ونبيك، وأسألك الجنة وما يدخلني من قول وعمل. وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا.
  • “اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل، والجبن، وضلع الدين، وغلبة الرجال”.
  • ذكر يرفع البلاء والوباء. وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «من قال: باسم الله» الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض». ولا في السماء وهو السميع العليم. ثلاث مرات لم تصبه بغتة حتى يصبح، ومن قالها حين يصبح ثلاث مرات لم تصبه بغتة بغتة. محاكمة حتى المساء.
  • اللهم أرضنا بقضائك وما قسمت لنا، واجعلنا من الشاكرين لك في السراء والضراء. اللهم الذي لطفه إلى خلقه شامل، وإحسانه إلى عبده مستمر، لا تخرجني وذريتي وأهلي وأحبتي من دائرة اللطف، وآمننا من كل شيء نخافه. وكن لنا بلطفك الخفي والظاهر.

وفي ختام هذا المقال تحدثنا عن دعاء لشفاء الأمراض وذهاب البلاء. إن مناجاة الله تعالى بالدعاء هي التي تغير القدر وتدفع السوء عن المسلمين، فيجب عليهم التوقف عن الذنوب والتوبة إلى الله عز وجل.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً