سبب اختفاء اليوتيوبر حارث الشريقي

سبب اختفاء اليوتيوبر حارث الشريقي أثار اختفاء اليوتيوبر الرحالة ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة وأن له متابعين من كافة الدول العربية والخليج العربي بأكمله، مهتمين للغاية بقضيته. ومن خلال السطور التالية للمقال سنقدم لكم أسباب اختفاء حارث الشرقي وهل تم إطلاق سراحه أم لا وأهم المعلومات عن حياته.

سبب اختفاء اليوتيوبر حارث الشريقي

سبب اختفاء اليوتيوبر والرحالة العماني حارث الشريقي هو أنه تم اعتقاله هو وصديقه قبل خمسة أيام أثناء توجههما إلى مدينة مأرب بعد زيارته لصنعاء. لأن اعتقاله كان لأنه دخل إلى منطقة حكومية ممنوع دخولها رغم أن هناك الكثير… وقد دخلها مسافرون من دول الخليج العربي ولاقوا ترحيباً من المواطنين والحكومة.

إطلاق سراح الرحالة حارث الشريقي

وأوضح السفير اليمني خالد بن صالح بن شطيف أنه سيتم إطلاق سراح حارث الشريقي خلال الساعات الماضية وأكد أنه لم يتم اختطافه وأن كل ما يتداول حول هذه الأخبار ما هو إلا شائعات وسبب هذا الإفراج. ويتزامن اعتقاله مع دخوله إلى مكان آمن في مأرب، وهو يخضع لتحقيق من قبل الأجهزة الأمنية، وطمأن أهله ومؤيديه أنه لم يلحق به أي ضرر.

من هو العماني حارث الشريقي؟

للرحالة حارث الشريقي ألقاب كثيرة أهمها ابن بطوطة العماني. وهو في الثلاثينيات من عمره، من مواليد سلطنة عمان. وهو أحد مواقع التواصل الاجتماعي الشهيرة التي تشارك لحظاته الجميلة. ويسافر على إنستغرام وقناته الرسمية على اليوتيوب، حيث زار 40 دولة، وهو عدد لا بأس به من زيارات الحساب.

حملة تضامنية مع حارث الشرقي

وأطلق مجموعة من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي حملة تضامن مع العماني حارث الشريقي، مطالبين بإطلاق سراحه. وفيما يلي أهم ردود الفعل على الحملة.

“نتضامن مع زميلنا الرحالة حارث الشرقي… ونطالب الجهات الحكومية بالتدخل السريع لإعادة صديقنا الحارث إلى بلاده في أسرع وقت ممكن”.

#كلنا_الحارث_الشريقي جاءكم اليمن ضيفا. هل هذا حق الضيف؟! »

وينقل الرحالة العماني صورة إيجابية عن اليمن وأنه غير منخرط في السياسة، مضيفا أن “اعتقاله دون أي تهمة أو جريمة يعد إهانة لليمن ولا نقبله، ولا يقبله أي يمني”.

وفي نهاية المقال الذي تحدث عن سبب اختفاء اليوتيوبر حارث الشريقي تمكنا من أن نوضح لكم الحملة التضامنية مع حارث الشريقي وهو العماني الحارث الشريقي وإطلاق سراحه الرحالة حارث الشريقي.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً