نتحدث في هذا المقال عن سمكة القادوس، كما نذكر لكم معلومات متنوعة عن بعض أنواع الأسماك، مثل معلومات عن سمكة البكلة، وسمكة الهارانج، وسمكة الختم، وسمكة الأومة. تابع السطور التالية.
سمك القادوس

– سمك القد باللغة الإنجليزية هو الاسم الشائع لجنس Gadus، وينتمي إلى عائلة Gadidae. كما أن لديها أسماء شائعة لمجموعة متنوعة من الأسماك. طعم سمك القد يشبه اللحم السميك بنكهة خفيفة. وهو قليل الدهون وله لحم أبيض كثيف وسهل التقشير. يستخدم كبد سمك القد لصنع زيت كبد سمك القد، الذي يحتوي على فيتامين أ، وفيتامين د، وأوميغا 3، والأحماض الدهنية (EPA (DHA)). يُطلق على بيضها اسم skrei، ويطلق على سمك القد الأطلسي الصغير أو الحدوق الذي يتم سلخ جلده لأغراض الطهي اسم scrod.
يعيش في المياه الشمالية للمحيط الهادئ والمحيط الأطلسي. وهو ينتمي إلى عائلة سمك القد، والتي تشمل أيضًا سمك البلوق والحدوق. يأتي سمك القد في المرتبة الثانية بعد الرنجة من حيث صيد الأسماك كل عام. لكن يتم تناول معظمها، على عكس الرنجة التي غالبا ما تستخدم للأغراض الصناعية والزراعية.
– تعيش سمكة القفز الهادئ في مياه شمال المحيط الهادئ وبحر بيرينغ. تعتبر من الأسماك الغذائية الفاخرة، وتعتبر من أهم الأنواع لصناعة الأسماك منذ زمن طويل. الشكل والسلوك. يمتلك سمك القد خمس زعانف، وألوانها مختلفة، منها الرمادي أو الأحمر أو البني أو الأسود، مع وجود العديد من النقاط السوداء الصغيرة على الأجزاء العلوية من السمكة. يبلغ متوسط طول سمك القد الذي يعيش في المحيط الأطلسي حوالي 90 سم، ويتراوح وزنه من 4.5 إلى 11 كجم، وإن كان البعض قد يكون أكبر من ذلك. أما سمك القد الذي يعيش في المحيط الهادئ، فنادراً ما يتجاوز طوله المتر ويتراوح وزنه من 1.5 إلى 9 كيلوغرامات.
السمك مع الكلى

في الصربية والسلوفينية والكرواتية واليونانية يطلق عليه اسم باكالار، وفي اللغة العربية يسمى سمك القد. وأصل الكلمة من القد والقديد، وهو ما يعني اللحوم المعالجة والمملحة. وكان العرب يتجولون في بحار ومحيطات الشمال ويتغذىون على الأسماك في رحلاتهم ويحفظون الأسماك عن طريق تمليحها وتمليحها.
1- الحياة الطبيعية:
يعيش تحت السطح وفي الأعماق وفي بيئات محلية مختلفة، بدءاً من الساحل وصولاً إلى الحافة القارية. تشكل أسرابًا خلال النهار. وهي سمكة مفترسة تتغذى عند الفجر والغسق على اللافقاريات والأسماك وصغار أنواعها. تضع بيضها ليفقس مرة واحدة في السنة في مجموعات منفصلة. يتم تسويقها طازجة ومقرمشة ومملحة ومدخنة ومجمدة، وتؤكل على البخار ومقلية ومسلوقة ومطبوخة في… الأفران، وأهم المحميات الطبيعية هي المحمية النرويجية في القطب الشمالي الشمالي في بحر بارنتس والمحمية الأيسلندية.
2- الأهمية الاقتصادية :
يتم تسويقه تجاريًا بدرجة كبيرة ويمكن استزراعه باستخدام الإصبعيات، لكنه لا يتكاثر في المزارع. تعتبر سمكة رياضية لعشاق الصيد. سعره متوسط وسعره يعتمد على توفره.
3- البيئة الطبيعية:
سمكة بحرية تحت السطحية تعيش بين السطح وعمق 2000 متر في البحار والمحيطات في مناطق دافئة إلى حد ما بين درجات الحرارة من 0 إلى 20 درجة مئوية، وبين خطي عرض 80 و 35 درجة شمالاً وخطي طول 95 درجة غرباً و61 درجة. شرق.
5- التكاثر :
متوسطة الحجم، تضاعف عدد سكانها بين 1.4 و4.4 سنة. وهي سمكة شديدة الحساسية ومهددة بالانقراض، بحسب تقرير ماكس (مرجع 59153).
سمك هارينغ

خلال بداية شهر يونيو من كل عام، يبدأ موسم الرنجة (هارينج) في هولندا، حيث تم بيع أول سمكة في الموسم تسمى نيو هولندي يوم الأربعاء 19 يونيو في مزاد علني. وتم بيع البرميل الأول بحوالي 65 ألف يورو وتم التبرع بالمبلغ للأعمال الخيرية. ينتظر الهولنديون بفارغ الصبر بدء بيع موسم الرنجة الجديد لهذا العام في المدن الساحلية يوم السبت المقبل.
– يقوم الهولنديون بصيد سمك الرنجة منذ أكثر من ألف عام. في القرن الخامس عشر، طور الهولنديون طريقة جديدة لحفظ الرنجة لفترة طويلة. ويعتبر هذا التطور بداية ثورة الرنجة في هولندا.
كتب الصحفي الهولندي هوب ستام كتابًا عن تاريخ الرنجة وأهميته بالنسبة لهولندا. عنوان الكتاب هو “الرنجة، قصة حب طويلة”. وفقًا لستام، لعبت تجارة الرنجة دورًا أساسيًا في ازدهار هولندا في العصر الذهبي. وحتى يومنا هذا، تحتل الرنجة مكانًا عميقًا في قلوب الهولنديين وهويتهم الوطنية.
تعيش السمكة المتعرجة في بحر الشمال فقط، لذا لا يمكنها العيش على السواحل المصرية، لأنها تحتاج إلى درجات حرارة منخفضة لتنمو، لذلك يتم استيرادها من هولندا وتمليحها بنسب مدروسة في خزانات خشبية لمدة 45 يومًا، ثم يتم تدخينها في الأفران. ليأخذ اللون الأصفر ويباع للمستهلك. .
تعويم السمك

تتميز أسماك السباحة بلونها الفضي اللامع، ولها طعم لذيذ لا يقاوم. ويعتبر مصدراً غذائياً للإنسان والحيوان والنبات. السباحة هي من أشهر الأسماك الخليجية صغيرة الحجم من عائلة السردين. وهو مهم للعديد من البلدان لأنه يتم تصنيعه وبيعه على شكل أسماك معلبة. تنتشر السباحة بشكل واسع في فصلي الربيع والصيف، وتحديداً في الفترة ما بين شهري مارس وأغسطس.
– تعتبر العوالق والرخويات والطحالب الطافية غذاءً لأسماك الحبار. ويقول أحد الصيادين عن الرخويات إنهم يجففونها أو يملحونها أو يأكلونها أو يقطعونها ويحتفظون بها بعد التقطيع حتى تؤكل ويضاف إليها الثوم والزيت. بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام الرخويات كعلاج لنزلات البرد. وكانوا يحرقون السمكة بالليمون المجفف أو “اللومي” ثم يضعونها في قطعة من القماش ليشمها مريض الزكام لشفاءه، وكانت تعتبر عوامة. كما أنه غذاء للنبات، حيث يتم تقطيعه ودقه ورشه ووضع بذوره تحت أشجار النخيل النبق.