شعر حزين عن الموت. نقدم لكم متابعينا الكرام أجمل أبيات الشعر الحزين عن الموت، وكل حرف فيه عالم من المشاعر التي لا توصف.
موت
الموت هو حالة الكائنات الحية التي تتوقف تماما عن النمو والتمثيل الغذائي والأنشطة الوظيفية الحيوية (مثل التنفس والأكل والشرب والتفكير والحركة وجميع الأنشطة الحيوية)، ولا تستطيع الجثث العودة إلى أداء الأنشطة والوظائف المذكورة.
قصائد حزينة عن الموت
لقد تعبنا، ولن تتلاشى النجوم الصاعدة، وستبقى الجبال والمصانع خلفنا.
كنت وسط جار صعب المراس، لكن جاراً تركني في إربد نافع.
لذلك لا خوف إذا فرقنا الزمن، ولكل ولد يوم مأساة.
ولا يأتيني أمر غريب فرحًا، ولا أفزع مما خلق الدهر.
وما الناس إلا كالبيوت وأهلها، يسكنون فيها يوم يعيشون والصبح خاليا.
وما الإنسان إلا كالنجم الذي أصبح نوره بعد أن يسطع رمادا.
وما البر إلا خفايا المتقين، وما المال إلا مكنونات الودائع المكنونة.
وما الأموال والأقارب إلا وديعة، ولا بد من رد الودائع يوما ما.
اسمحوا لي أن أمسح الدموع التي لا نهاية لها. . . . ربما الدرس منه سينقذني؟
وكأنني أكذب بين معظم أفراد عائلتي. . . . . على السرير وأيديهم تقلبني
تجمع بعض الناس حولي وهم يئنون ويصرخون. . . . . إنه يبكي من أجلي، ويتألم، ويحزن علي
لقد أحضروا طبيبًا ليعالجني. . . . . ولم أرى دواءً ينفعني اليوم
اشتدت رغبتي وبدأ الموت يجذبها. . . . . من كل عرق، دون لطف أو تسامح
لقد انتزع الروح مني عن طريق الغرغرة بها. . . . . أصبح لعابي مرًا عندما غرغرني
من أحب الناس قام مسرعاً. . . . . . . . . إلى المغسلة يأتي إليّ ويغسلني.
قال يا قوم إنا نحن غسالون ماهرون. . . . حر وأديب وواسع المعرفة وذكي
ثم جاءني واحد منهم وجردني. . . . . جردني من ملابسي وفرقني
ووضعوني على الألواح مستلقيا. . . . . جاء خرخرة الماء فوقي، فنظفتني.
فسكب علي الماء وغسلني. فغسلوني ثلاثاً، ودعوا الناس إلى تكفيني
ألبسوني ملابس بدون قناع. . . . . صار رزقي حنوطي حين حنطني
وأخرجوني من هذا العالم، آسف. . . . عند مغادرتي دون مزيد من المعلومات لإبلاغي
وحملني أربعة أشخاص على أكتافهم. . . . هناك رجال خلفي يهتفون لي
أحضروني إلى المحراب وغادروا. . . . فصلى خلف الإمام ثم ودعني.
صلوا على الصلاة، ولا تركعوا لها. . . . . . . . . . . . . وأسجد لله الرحمن
لقد نزع الفستان عن وجهي حتى يتمكن من رؤيتي. . . . . والدموع المتدفقة من عينيه أغرقتني
فقام باحترام وتصميم. . . . نزح الحليب من فوقي وتركني
فقال: «هيا عليه فاغتنمه». . . . . جزاء خير من الرحمن الرحيم.
وفي ظلمة القبر ليس هناك أم. . . . . لي أب حنون ولا أخ يعزيني
أتيتكم وأنا وسط حيي وناسي – نمر السحيمي
جئتك وأنا في وسط ربعي وقومي
شخص شلني مثل الناس لا يشلوني
وترتفع مني روح تزيل المآسي
تشكو أيام العسر، تشكو اليأس
ويكون تأثير الألم في مخاض الموت شديداً
لا يحدث لي شيء من هذا القبيل، وأنا شخص حساس
لقد أحضروا كفنًا أبيض بحجمي
ولفوا الجسد المحنط بالرأس
أحضروا لي أربعة في النعش وعزوني
عليه…وجسدي مغطى بالملابس
صلوا من أجلي وكانوا جميعًا في ورطة
ربعي ومعهم الناس من كل الأجناس
كيف يمكننا أن ننقذ تاج رأسي؟
وأمي الحبيبة ما بال يأسها؟
أسمع صدى صوت يهز الرواسي
أخبرها ألا تضرب خدها أيها الناس
أخبرها أنها على حق… وابتلع كاسي
أخبرها أن الجميع يريد شرب الكأس
أنا في قبري وليس هناك عزاء
واسمع نداء قريع عليهم يوم الدمار
منذ اليوم الذي توقفوا فيه، أصلحوا ملابسي
ويجب على الروح أن تستجيب بصوت الأجراس
هيكل غريب وقال لماذا ننسى
صوته فظيع وهناك حارسان خلفه
توقف وقال إنك يانمر وقد نسيت
هذه هي أعمالك، معروضة في كتيبات
عندما رأيته وقف شعري
انهارت أعصابي ولم أستطع التنفس
أتمنى أن أفكر قبل أن أنغمس
مع الإهمال الذي يؤدي إلى الإفلاس
استيقظت من نومي على صوت نسياني
واصرخ وقل الموت واحذر الناس
قصائد عن الموت
شعر علي بن أبي طالب عن الموت
الروح تبكي على الدنيا وهي تعلم
السعادة في ترك ما فيها
ليس هناك وطن يعيش فيه الإنسان بعد الموت
إلا الذي بناه قبل الموت
فإن أحسن بناؤه كان مسكنه جميلا
فإذا بناها إنسان خاب بانيها
نحن نجمع أموالنا لذوي الميراث
ودورنا هو أن نبنيها لخراب الأبدية
أين الملوك الذين كانوا سلطنات؟
حتى أسقاها كأس الموت تحت قدميها
كم تم بناء مدن في الآفاق
لقد دمرت والموت أكل أهلها
فلا تعتمد على الدنيا وما فيها
لا شك أن الموت يفنينا ويبيدها
لكل نفس وإن كانت في خوف
ومن الموت تقوى الآمال بمن ينشرها
الوقت يأخذها والروح تنشرها
والموت يطويها، أما العمل الصالح فهو الأخلاق
تنقية الدين هي الأولى، والعقل هو الثاني
العلم هو الثالث والحلم هو الرابع
الكرم هو الخامس، والفضيلة هي السادسة
البر هو السابع والشكر هو الثامن
الصبر هو الجزء التاسع والرفق هو الباقي
والنفس تعلم أني لا أصادقها
ولا أهتدي إلا إذا عصيتها
وغدًا سأعمل لدى رضوان، أمين مخزنها
ورفعه الجار أحمد الرحمن
قصورها الذهب وطينها المسك
وليس فيه حشيش
أنهارها من اللبن المحمض والعسل
والخمر تجري في مجاريها كالرحيق
والطيور تجري بعنف على الأغصان
تمجد الله بصوت عالٍ في أغانيها
من يشتري البيت في الجنة؟
يحييها بسجدة في ظلمة الليل
قصيدة نمر السحيمي
جئتك وأنا في وسط ربعي وقومي
لقد التقطني جاني كما يلتقط الناس
مني نرفع روحاً تزيل المآسي
تشكو أيام الشقاء، تشكو اليأس
تأثير الألم في سكرات الموت شديد
لم أشعر قط بالضيق مثله، وأنا شخص حساس
لقد أحضروا كفنًا أبيض بحجمي
ولفوا الجسد المحنط بالرأس
أحضروا لي أربعة في النعش وعزوني
عليه وغطى جسدي بالملابس
صلوا من أجلي، جميعهم في مأساتي
ربعي ومعهم الناس من كل الأجناس
أوه، كيف صنعنا تاج رأسي
وأمي الحبيبة ما بال يأسها؟
أسمع صدى صوت يهز الصخور
أخبرها ألا تضرب خدها أيها الناس
قل لها الحق وتجرأت على كأسي
لا تحرق كل من يريد أن يشرب الكأس
أنا في قبري ولا عزاء فيه
وأسمع صوت رثاءهم يوم تندس
منذ يوم توقفوا، كان هذا حلاً ملزمًا لملابسي
وعلى استجابة الروح صوت أجراس
هيكل غريب وقال لماذا ننسى
كان صوته فظيعًا وكان هناك حارسان خلفه
النفس تبكي على الدنيا حين تعلم – علي بن أبي طالب
الروح تبكي على العالم عندما تعرفه
فالسلامة ترك ما فيها
ليس هناك وطن يعيش فيه الإنسان بعد الموت
إلا الذي بناه قبل الموت
فإن أحسن بناؤه كان مسكنه طيبا
وإذا بناها إنسان خاب بانيها
أين الملوك الذين كانوا سلطنات؟
حتى أسقاها كأس الموت تحت قدميها