شعر فصيح عن الاحترام

أشعار فصيحة عن الإحترام و عبارات عن الإحترام و الأخلاق و أمثال عن الإحترام و مظاهر الإحترام بين الناس. وهذا ما سنتعرف عليه فيما يلي.

شعر فصيح عن الاحترام

ومن قدرك…عليك أن تمنحه تقدير الوقت، والله لا يسهل الأمور. هو ليس كما أنت … وليس هو ما تريد أن تفعل به … الأشياء التي تريدها ستحدث والنفس تبحث عن شيء ينفعك … سيصبرك على حالك الدنيا إن لم تكن بخير فلا تشتكي حتى لو الزمن ضدك ووحدتك أظلم من الليالي على غيرك. لا تسأل إلا من لا يريدك أن يعود إليك.. يا من يعرف الأقدار تعبت والزمن قد حظرك، وإذا أتيت الواجب وأنت مهمل فما مالك؟ ؟ نعم.. إذا كان الوزير آمناً، فسيكون لجدك بعض المواقف.. ولا يوجد خلفها أي أعذار. إما أن تتخذ عذراً… وإلا سيبعدك عن قدرك… عليك أن تمنحه التقدير ولا تعتبره شيئاً. …. من لا يجهزك ولا يبرر فشلك… افهم ما مبرر… وفرق بين ضحكتك وجديتك أمام الجميع…. ولن يصغر منافسك. يعرف. ترى مقياس حجمك هو منافسك. ويا على أعشاش الأفاعي طين.

عبارات عن الاحترام والأخلاق

-حسن الخلق خير رفيق، وحسن الخلق خير ميراث، والنجاح خير قائد.
أولئك الذين يتظاهرون بأنهم على حق يفقدون الاحترام دائمًا لأن الجميع يراهم مخادعين.
– أصبحت أكثر اقتناعا من أي وقت مضى بأن السيف لم يكن هو الذي أكسب الإسلام هيبة في تلك الأيام، بل البساطة والوفاء الصارم بالنذور.
فالإنسان بأخلاقه وصفاته وتعامله مع الآخرين يفرض على من يقابله احترامه وتبجيله. ويجب أن نتحلى بأعظم الصفات، ونرد على الإهانات باللطف، ونسامح من يخطئ ولا نهينه.
احترام الآخرين احتراما لإنسانيتهم. مهما كان عمرهم ومهما كان مركزهم ومكانتهم في المجتمع، فهم بشر مثلك.
لدينا مشاكل كثيرة عالقة لا يمكن حلها إلا بالاعتذار والاحترام المتبادل، ومن طبيعة الأشخاص المحترمين أنهم يقدمون الاحترام لمن يستحقه ولمن لا يستحقه.
-هناك الكثير من الأشخاص الذين لا تربطنا بهم علاقة شخصية، لكن نفوسنا تعودت على وجودهم، فنحبهم ونحترمهم، وأحياناً تكون نوايانا أطهر من قطرات الندى، ولكنها تتلوث بأفكار الآخرين. آحرون.

حكم عن الإحترام

العقل الواعي قادر على احترام الفكرة حتى لو لم يؤمن بها.
عندما أتحدث إلى طفل، ينشأ في داخلي شعوران: الحنان لما هو عليه، والاحترام لما سيصبح عليه.
– يستطيع الإنسان أن يدخل قلوب الآخرين دون أن ينطق بكلمة واحدة، فيكفيه سلوكه الذي ينطق بالصفات النبيلة والأخلاق الحميدة.
-أعترف أن من أصعب الأمور على نفسي هو فقدان احترامي لروح كنت أكن لها الكثير من الاحترام.
-أنا أحتقر الأشخاص الذين ليس لديهم دموع. فهم إما جبابرة أو منافقون، وفي كلتا الحالتين لا يستحقون الاحترام.
-أعترف أن من أصعب الأمور على نفسي هو فقدان احترامي لروح كنت أكن لها الكثير من الاحترام.
– لا يمكن لأحد أن يكتسب الاحترام بفعل ما هو خطأ.
– أحترم كل من يختلف معي، كما أحترم كل من يتفق معي، وأحترم حتى من كان قاسياً أو قاسياً.
ونحن جميعا ندرك جيدا أن الاحترام حاجة نفسية للإنسان، مثل حاجته إلى الهواء والماء والغذاء.
لا يحتاج الشخص إلى أن يكون غنيًا أو ناجحًا أو مؤثرًا حتى يعامل باحترام. ديننا والإسلام والإيمان والقيم كلها تدعو إلى احترام الذات.

مظاهر الاحترام بين الناس

1- أن يحترم الإنسان جميع الرسل والأديان السماوية، بحيث تحترم أهل المعتقدات والأديان، حتى لو كان دينهم يختلف عن دينك.
2- أن يحترم الناس من يحافظ على الأخوة والوحدة لا خوفا منه بل حبا لله تعالى.
3- أن تحترم نفسك والآخرين من خلال عدم التقليل من قدرات الأشخاص من حولك أو نفسك.
4- أن يحترم الكبير الصغير أو العكس.
5- أن يحترم الشخص المجالس التي يتواجد فيها والقائمين عليها.
6- احترام الإنسان للضيوف في بيته.
7- يجب على الرجل أن يحترم زوجته أو امرأته من خلال محبته لها وإظهار مدى اهتمامه بها.
8- احترام الأبناء لوالديهم وطاعتهم، وهذا الاحترام نص عليه القرآن الكريم.
9- احترام أصحاب الفضل أو الذين أنعموا على إنسان في حياته.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً