كيفية صنع شاي السماور. وسنتعرف على عبواته من خلال هذا المقال، كما سنتعرف على وصفات مختلفة لتحضير الشاي وأهم فوائد شاي السماور.
كيفية صنع شاي السماور
مكونات
– الشاي الأسود الأصلي
– إبريق شاي السماور
– ماء للغليان
-سكر
– نعناع
طريقة التحضير
– نملأ الإبريق السفلي بالماء ونضعه على النار حتى يغلي.
-نضيف الماء المغلي إلى الإبريق العلوي، ونضيف إليه أوراق الشاي أو الفول.
– أضيفي الماء إلى الإبريق السفلي واتركيه على نار خفيفة لمدة ربع ساعة.
– يمكننا مراقبة الوضع من وقت لآخر للتأكد من نضج الشاي بسبب البخار المتصاعد من الماء المغلي في إبريق الشاي السفلي.
-يمكننا الآن صب الشاي في فناجين الشاي التركي، أو فناجين الشاي العادية.
– نقوم بإضافة السكر حسب الرغبة، وينصح بعدم إضافة المزيد حتى يستفيد الجسم بشكل كامل من الشاي الأسود التركي.
يمكنك أيضًا إضافة أوراق النعناع التي تعطي الشاي طعمًا رائعًا ومميزًا.
طريقة عمل الشاي العراقي
مكونات
-6 حبات هيل
– ملعقة كبيرة من الشاي
-لتر من الماء
خطوات التحضير
-ضعي الماء في إبريق.
فتح الهيل ووضعه فوق الماء.
– يتم غليه على نار متوسطة، قبل أن يغلي الماء بقليل. يوضع الشاي، ثم يوضع إبريق الشاي فوق الزنبرك الأصغر وعند وعاء الغليان.
– خفض مستوى الحرارة إلى أدنى مستوى، وعندما يغلي مرة أخرى، أخرج الإبريق واتركه لمدة 3 دقائق.
سكر حسب الرغبة.
كيفية عمل شاي القرنفل
مكونات
– 3 أكواب كبيرة من الماء المغلي (720 مل)
– 2 كيس شاي، 2 ملعقة كبيرة (16 جرام)
– 5 أعواد قرنفل
-سكر أو عسل أبيض للتحلية حسب الرغبة
خطوات التحضير
– نحضر الثلاجة ونضع فيها الماء وننتظر حتى يغلي
بعد أن يغلي الماء، ضعي فيه الشاي والقرنفل، وغطي الثلاجة لمدة 5 دقائق
– قم بإزالة أعواد القرنفل وكيس الشاي، أو قم بتصفيته إذا كان الشاي سائباً
– أصبح الآن شاي القرنفل جاهزاً للتقديم، ويمكننا تحليته بالسكر أو العسل حسب الرغبة
فوائد شاي السمارو
يعتبر الشاي من المشروبات الصحية للقلب، كما أنه مفيد للأوعية الدموية.
– يمكنك حماية جسمك من الأمراض الخطيرة مثل السرطان والأمراض المناعية المختلفة عندما تشرب كوبًا واحدًا من الشاي يوميًا، وذلك لاحتوائه على العديد من مضادات الأكسدة التي يمكنها التخلص من الجذور الحرة للخلايا السرطانية وغيرها من الأمراض الخطيرة.
شرب الشاي بانتظام يقوي بشكل كبير كفاءة جهاز المناعة في جسم الإنسان.
يحتوي الشاي على مادتين مهمتين للغاية: البوليفينول والتانين، وهما مضادان حيويان طبيعيان. تعمل هذه المواد على التخلص من البكتيريا الضارة التي تعيش في الفم وتسبب ثقوباً في الأسنان وتؤدي إلى التسوس وغيرها من المضاعفات الخطيرة.
يحتوي الشاي على مادة الفلورايد وهي مادة مهمة لأنها تحمي الأسنان بشكل كبير من تسوس الأسنان، كما أنها تعطي إحساساً منعشاً لرائحة الفم لفترة طويلة بعد شرب الشاي.
يعتبر الكافيين الموجود في الشاي منشطاً قوياً للجهاز العصبي، مما يجعله يقوي الذاكرة وينشطها بشكل ملحوظ. ينشط خلايا الدماغ، ويزيد حيويتها، ويحارب مرض الزهايمر، أعراض الشيخوخة، بشكل ملحوظ.
– الشاي يمنحك الشعور بالطاقة والنشاط ويزيد من كفاءة العمليات الحيوية داخل الجسم.
يحتوي الشاي على مادة تسمى العفص. هذه المادة مفيدة جداً للجهاز الهضمي. تعمل هذه المادة على تقليل الالتهابات المعوية وتقليل شدة الأعراض المزعجة لمتلازمة القولون العصبي.
– يخلص الشاي الجسم من السموم الضارة ويحمي من الالتهابات المعوية الحادة مثل الإسهال وغيره.
أثبتت الدراسات الحديثة أن الشاي مفيد لصحة العظام.
يساعد الشاي على التخلص من الوزن الزائد، بشرط اتباع نظام غذائي معين، وعدم الإفراط في تناوله، وعدم إضافة السكر إليه.
للشاي قدرة كبيرة على تقليل نسبة الدهون الثلاثية في الجسم.
أشارت الأبحاث إلى أن الشاي له القدرة على تقليل خطر الإصابة بمرض السكري، بشرط تناوله باعتدال ودون إضافة السكر.
يعمل الشاي على تأخير فرص ظهور أعراض الشيخوخة المبكرة مثل التجاعيد، وتشقق الجلد وغيرها، وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة.
يعتبر من المواد المهمة في علاج حب الشباب ويساعد على تنقية البشرة وتجديد خلايا الجسم.
– يمكنك علاج مشكلة الهالات السوداء التي تزعج الكثير من الفتيات والتخلص من انتفاخ العيون عن طريق القيام بذلك
– ضعي الشاي البارد على العيون لمدة ربع ساعة كل يوم، وستشعرين بالفرق.
كيف يتم تقديم الشاي التركي في تركيا
يتم تقديم شاي السمارو في تركيا عن طريق سكبه في أكواب صغيرة في صينية مستديرة متوسطة الحجم. يحب الشعب التركي شرب الشاي التركي مع كمية كبيرة من السكر، ولا يحبون أبداً إضافة الحليب إلى الشاي.
كما أن الشاي التركي هو المشروب الرئيسي الذي يدعونكم لشربه في بيوتهم، أو في حدائق الشاي، أو في المقاهي المليئة بالذكور، والتي لا تظهر في أغلبها أنثى واحدة.
بعض العادات، كعادة شرب الشاي بشكل متكرر خلال النهار، أو نوبات العمل، وأوقات الضيافة، هي من العادات الدافئة التي يحرص عليها أهل البلد، خاصة أنها تجتمع مع حالتهم لتشكل عنصراً مهماً. جزء من ثقافتهم، وفيما يتعلق بمعيار مهم يسمى الأخلاق.