عشبة الخزامى للحمل، ما هي أهم استخدامات عشبة الخزامى، وأهم أضرار عشبة الخزامى على الصحة.
عشبة اللافندر للحمل
يعتبر اللافندر من الأعشاب المهمة لصحة المرأة بشكل عام وأثناء فترة الحمل بشكل خاص، حيث يساعد على تخفيف أوجاع وآلام الحمل كما يلي:
– يساعد اللافندر على زيادة نشاط الدورة الدموية، وبالتالي وصول الدم إلى الجنين بسهولة.
– يمد الحامل بالقوة والطاقة من خلال وصول الدم إلى جميع أعضاء الجسم، مما يساعدها على القيام بالأعمال المنزلية دون تعب.
– يخلص المرأة من الشعور المستمر بالقيء.
– يعمل على تقليل الصداع وآلام الرأس.
– يعالج التهاب المهبل أثناء الحمل.
– يمنع تكون البكتيريا والجراثيم في الرحم.
– يقضي على التقلصات التي تحدث في الرحم.
يحفز الخزامى الدورة الدموية في الجسم، مما يزيد من تدفق الدم إلى الجنين داخل الرحم.
– يساهم في إيصال الدم إلى مختلف أعضاء الجسم مما يمنح الحامل القوة والطاقة لتحمل آلام الحمل والقيام بالأعمال المنزلية اليومية دون الشعور بالإرهاق والتوتر الشديد.
– يساهم في التخلص من تقلصات الرحم أثناء فترة الحمل.
– يعالج التهابات الرحم خلال أشهر الحمل.
– يحد من احتمالية تكاثر الفطريات والبكتيريا والجراثيم داخل الرحم أثناء فترة الحمل.
– يساهم في تقليل الشعور الدائم بالغثيان والرغبة في القيء، خاصة خلال الأشهر الأولى من الحمل.
– يساعد على تقليل الصداع وآلام الرأس أثناء فترة الحمل.
يساعد اللافندر على تخفيف الألم الذي تشعر به المرأة أثناء عملية الولادة الطبيعية.
موانع استخدام اللافندر أثناء الحمل
ويمنع الاعتماد عليه بجرعات مكثفة لتجنب الكثير من الأعراض.
– يمنع استعماله من قبل النساء اللاتي يعانين من حساسية تجاه هذا النوع من الأعشاب.
– ينصح بالتوقف عن استخدامه أثناء الحمل أو الرضاعة.
– يفضل عدم تناوله مباشرة أو حتى وضعه في الطعام.
– يجب مراعاة التوقف عن استخدامه قبل الخضوع للعمليات الجراحية.
الوصفة الشعبية بالخزامى والخل للحمل
المكونات:
– ياجور بناء المدفأة
– لافندر
– خل
طريقة:
بعد الجلسة مباشرة نأخذ قطعة من الخل ونسخنها على النار لمدة ساعة ونضعها على الخزامى. ثم ننزع الملابس ونلف الفستان. نضع الحجر والخزامى تحت القدمين ونسكب الخل على الحجر الساخن والخزامى. نكرر الوصفة لمدة ثلاثة أيام.
فوائد الخزامى للنساء
أثبتت الدراسات العلمية فعالية الخزامى المحتملة في علاج القلق والأرق، والتخفيف من أعراض متلازمة ما قبل الحيض، والمساعدة في تخفيف الألم وشفاء الجروح.
كما تبين أن زيت اللافندر يساعد مرضى السرطان على التعامل مع الآثار الجانبية لعلاج السرطان، حيث ترسل مستقبلات الرائحة الموجودة في الزيت العطري رسائل إلى الدماغ يمكن أن تؤثر على الحالة المزاجية بشكل إيجابي.
الآثار الضارة لعشبة اللافندر
من الضروري أن تحرص المرأة الحامل على عدم تناول اللافندر بشكل مفرط لفترة طويلة، لأنه قد يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض المعاكسة تماماً، ومنها:
– التعرض لنوبات صداع حادة، وذلك بسبب رائحته العطرية القوية، والتي تسبب إصابة بعض الأشخاص بالصداع الشديد.
– قد يتسبب اللافندر في إصابة بعض الأشخاص بالحساسية والطفح الجلدي والاحمرار.
– المعاناة من بعض الاضطرابات الهضمية، مثل الإمساك الشديد.
السمنة الناتجة عن استخدام الخزامى كوسيلة لتحفيز الشهية، حيث يتناول الشخص كمية كبيرة من الطعام، مما ينتج عنه زيادة كبيرة في الوزن.
على الرغم من الفوائد العديدة التي يحملها اللافندر، إلا أن زيته يحتوي على بعض المواد السامة والضارة، لذا لا بد من تخفيفه قبل تناوله.
بسبب الآثار الجانبية الضارة الكثيرة الناتجة عن تناول اللافندر، لا بد من استشارة الطبيب المعالج بخصوص تناوله.
تحديد الجرعات التي تساعد في الحصول على نتائج إيجابية.
كيفية استخدام الخزامى للنساء الحوامل؟
يمكن استخدام اللافندر كمرهم أو استخدامه كغسول أو كريم وهو متوفر في الصيدليات.
يتم غمس قطعة من القطن في زيت اللافندر ووضعها داخل المهبل. يستخدم كمعقم، ويستخدم الخزامى كمطهر، وذلك عن طريق غلي كوب من الخزامى ومن ثم توجيه الأبخرة نحو المهبل. كما يفضل استشارة الطبيب فيما يتعلق باستخدام الخزامى لما له من تأثير على صحة المهبل بحيث لا يسبب أي مضاعفات. وباستخدام الخزامى بشكل مستمر، فإنه يحمي عنق الرحم من الإصابة بالسرطان.