علاج الأمراض بالأعشاب الطبيعية وما هي أفضل الأعشاب الطبيعية لعلاج الأمراض المختلفة كلها في هذا المقال.
حشيش
يمكن للأعشاب أن تعالج العديد من الأمراض بالفعل، وليس بالكلمات، فالأدوية تصنع في الأصل من الأعشاب، ولكن في شكل مركز بالطبع. الأعشاب الطبيعية هي شكل قديم من أشكال الطب، لكن الخبراء غالبا ما يعتبرونها علاجا صينيا أحمق. ولكن يمكن استخدام الأعشاب والنباتات لعلاج مجموعة واسعة من الحالات التي تتراوح بين الحروق والتقرحات وانتفاخ البطن والتهاب الحنجرة والأرق والصدفية. لكن الخبراء يحذرون من تناول المكملات العشبية إذا كنت تتناول الأدوية بانتظام دون استشارة طبيبك أولاً.
علاج الأمراض بالأعشاب الطبيعية
كُركُم
وهو شائع الاستخدام في الوطن العربي ويستخدم كمنكه إضافي للطعام. كما يمكن استخدامه موضعياً وله العديد من الفوائد، فهو يعتبر مضاداً للأكسدة ومضاداً للالتهابات. يفيد في علاج بعض الأمراض الجلدية، وعلاج آلام العظام، ومكافحة السرطان، إلا أن له بعض السلبيات، أهمها الشعور بألم وتهيج في المعدة في حالة استخدامه. كبيرة كبيرة منه.
زيت زهرة الربيع المسائية
يستخدم عن طريق الفم وهو متوفر على شكل كبسولات. وهو مفيد لآلام الدورة الشهرية ومتلازمة ما قبل الحيض. كما أنه مفيد لعلاج آلام الثدي وبعض الأمراض الجلدية البسيطة، مثل: الحساسية والأكزيما. كما أنه فعال أثناء فترة انقطاع الطمث، حيث يعمل على تقليل الهبات الساخنة التي تحدث عند الكثير من الإناث. في سن اليأس.
نعناع
النعناع هو عشبة تستخدم على نطاق واسع، ويستخدم كمشروب للأطفال والكبار. كما أنها تستخدم لنكهة بعض الأطعمة. مفيد للجهاز الهضمي، ومفيد لعلاج عسر الهضم والقيء، ويساعد على الاسترخاء وتقليل التوتر.
روزماري
يستخدم لإعطاء نكهة طيبة للطعام. مفيد للذاكرة والطاقة ويعطي شعوراً بالطاقة مثل الكافيين. يعمل كمسكن لتخفيف التوتر وتقليل احتقان الأنف الناتج عن الحساسية أو أثناء نزلات البرد والأنفلونزا.
زنجبيل
يستخدم الزنجبيل كشراب أو لإعطاء نكهة طيبة للطعام. يعالج القيء، ويعتبر مضاداً للالتهابات، وهو فعال في تقليل آلام العظام والمفاصل، وتخفيف آلام الدورة الشهرية، وخفض مستويات السكر في الدم.
نبات الحلبة
وهو من الأعشاب المستخدمة على نطاق واسع في الوطن العربي للأطفال والكبار. يتم استخدامه كمشروب وهو فعال في خفض نسبة السكر في الدم. كما أنه يستخدم لتحفيز إنتاج الحليب أثناء الرضاعة الطبيعية.
ثوم
يستخدم الثوم على نطاق واسع في الوطن العربي، ويدخل في مكونات العديد من الأطعمة. يعتبر فعالاً في علاج نزلات البرد، كما أن له فعالية كبيرة في خفض نسبة الكولسترول في الدم. ثم يتم استخدامه للوقاية من أمراض القلب الناتجة عن زيادة نسبة الكوليسترول والدهون في الدم. كما أنه فعال في تنظيم ضغط الدم. ينصح به العديد من الأطباء.
روزماري
يستخدم لإعطاء نكهة طيبة للطعام. مفيد للذاكرة والطاقة ويعطي شعوراً بالطاقة مثل الكافيين. يعمل كمسكن لتخفيف التوتر وتقليل احتقان الأنف الناتج عن الحساسية أو أثناء نزلات البرد والأنفلونزا.
زنجبيل
يستخدم الزنجبيل كشراب أو لإعطاء نكهة طيبة للطعام. يعالج القيء، ويعتبر مضاداً للالتهابات، وهو فعال في تقليل آلام العظام والمفاصل، وتخفيف آلام الدورة الشهرية، وخفض مستويات السكر في الدم.
نبات الحلبة
وهو من الأعشاب المستخدمة على نطاق واسع في الوطن العربي للأطفال والكبار. يتم استخدامه كمشروب وهو فعال في خفض نسبة السكر في الدم. كما أنه يستخدم لتحفيز إنتاج الحليب أثناء الرضاعة الطبيعية.
أشهر الأعشاب وفوائدها الطبية
1- النعناع
هذا العلاج العشبي يحظى بشعبية كبيرة. الشاي بالنعناع المصنوع من أوراقه يساعد على عسر الهضم والمغص والغازات. ويمكنه أيضًا تخفيف آلام الدورة الشهرية. يتم تقطير الزيت العطري من النبات بأكمله. يمكن أن يخفف تبخر الزيت من الصفير والتهاب الجيوب الأنفية والربو والتهاب الحنجرة. وهو أيضًا مدر للبول خفيف.
2- إخناسيا
موطن هذه الوردة الأرجوانية هو أمريكا. تُستخدم الجذور في صنع علاجات يقال إنها تدعم جهاز المناعة وتمنع الالتهابات. تستخدم صبغة إشنسا لعلاج القوباء المنطقية، والقرحة، والأنفلونزا والتهاب اللوزتين. ويمكن استخدامه أيضًا كغسول للفم، ويستخدم لعلاج تسمم الدم والقشعريرة والألم والغثيان.
3- الثوم
وهو ينتمي إلى عائلة البصل، ويمكن تناوله يومياً أو تناوله على شكل حبوب. يحتوي على مطهر طبيعي وهو الأليسين الذي يساعد على دعم جهاز المناعة. إذا تم تناوله بانتظام، فقد يساعد في الوقاية من السعال ونزلات البرد. كما أنه فعال ضد التهاب الجيوب الأنفية والديدان المعوية. العصير الطازج هو علاج طبيعي للالتهابات الفطرية في الجلد. وقد يكون له دور في الوقاية من بعض أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان المعدة. يمكنك تناول البقدونس الطازج لتقليل رائحته.
4- زيت زهرة الربيع المسائية
هذا الزيت مشتق من بذور زهرة برية أمريكية أصلية، ويحتوي على حمض جاما لينولينيك، وهو نوع من الأحماض الدهنية أوميغا 6، مما يقلل من تصلب المفاصل.
ويعتقد أيضًا أنه يحسن القدرات العقلية ويساعد على التركيز.
5- الصبار
وهو نبات عصاري استوائي يحتوي على مادة هلامية تنكمش من الأوراق. يمكن لجل الصبار أن يخفف آلام الحروق والجروح. كما أنه مضاد للفطريات ومضاد للبكتيريا ومهدئ للأكزيما. بالإضافة إلى كونه غسولًا جيدًا للفم لالتهاب اللثة، يمكن تناول صبغة النبات بأكملها لتخفيف الإمساك، على الرغم من أنه لا ينبغي تناول الصبار داخليًا أثناء الحمل.
6- اليانسون
وهي تشبه زهرة الأقحوان الصغيرة وتنمو في جميع أنحاء أوروبا وتستخدم أزهارها وأوراقها في الأعشاب الطبية. تؤكل أوراقه طازجة لتخفيف أعراض الصداع النصفي. كما يمكن استخدام نبات الأقحوان لتخفيف آلام التهاب المفاصل وآلام الدورة الشهرية، إلا أنه قد يسبب الغثيان والقيء، ويجب عدم تناول هذه العشبة من قبل النساء الحوامل.
7- زهور القطيفة
تتمتع هذه الزهرة الشعبية بمجموعة واسعة من الاستخدامات في طب الأعشاب ولكنها مفيدة بشكل خاص لمشاكل الجلد والعين. ويمكنه أيضًا تهدئة البقع الملتهبة وقرح الدوالي. يؤخذ على شكل شاي، فهو يساعد على تخفيف آلام الدورة الشهرية. ويمكن أيضًا الغرغرة به لتخفيف التهاب الحلق. ومن المعروف باسم آذريون. عند استخدامه كغسول، فإنه يحارب الالتهابات الفطرية. يمكن أن تؤكل بتلات الزهرة نيئة على السلطة أو الأرز.
النباتات الطبية
فيما يلي بعض الأمثلة على النباتات الطبية:
-الإخناسيا: وهي واحدة من النباتات الطبية الأكثر مبيعاً في الولايات المتحدة اليوم. أصل إشنسا هو الثقافة الأمريكية الأصلية. إشنسا يساعد على منع نزلات البرد وعلاج الجروح. ويعتقد أيضًا أن له تأثيرًا مفيدًا على التهابات الجهاز التنفسي العلوي والسرطان وغير ذلك الكثير.
الهندباء: موطنها الأصلي آسيا، وتستخدم في طب الأعشاب لتطهير الكبد والجهاز الهضمي. قدرة النبات على زيادة إفراز الصفراء. يساعد على خفض نسبة السكر في الدم بسبب تحفيز خلايا البنكرياس. يمنح التنظيف شعوراً بالطاقة والراحة في الجسم، حيث أن الكبد هو العضو الذي تصب إليه معظم السموم في الجسم. وبعد استخدامه يزداد التركيز والسلام الداخلي.
نبات القراص: عشب يساعد على تنظيف الجسم، ويعالج الالتهابات المعوية وآلامها، ومتلازمة القولون العصبي، وأمراض الكبد، والتهابات المسالك البولية، ومشاكل الكلى والجلد.
الشاي الأخضر: يحتوي على مواد تسمى الكاتيكين، وهي من أفضل مصادر مضادات الأكسدة الطبيعية. يساعد الشاي الأخضر على تكسير الدهون ومنع حدوث طفرات في الخلايا التي يمكن أن تصبح سرطانية. وكما هو معروف فإن الشاي يعمل كمنشط ومنبه.
– مسحوق جذور الكركم: تم استخدامه منذ القدم في جنوب شرق آسيا في طب الأعشاب وأيضاً كغذاء. يحتوي الكركم على مادة الكوركومين التي تعتبر مضادة للالتهابات وتنقية الكبد من السموم. وهو مضاد للأكسدة يساعد في التعامل مع الجذور الحرة، ويعزز تدفق الصفراء، وبالتالي يساعد على خفض مستويات الكولسترول والدهون الثلاثية في الدم ويساعد على الوقاية من السرطان.
-الأعشاب الصينية: عند الحديث عن طب الأعشاب لا بد من ذكر الأعشاب الصينية. يعد مجال الأعشاب هو الأهم في العلاج الطبي الصيني التقليدي. على سبيل المثال، تتضمن معظم الوصفات الطبية التي يقدمها الأطباء الصينيون للمرضى عادةً مزيجًا من الأعشاب المصممة خصيصًا لهم. إن أعظم حكمة الأطباء الصينيين هي معرفة كيفية الجمع بين الأعشاب المختلفة وأيضا معرفة المكونات الضرورية للقضاء على الآثار الجانبية لعشبة معينة أو العكس – زيادة نشاط النبات.