علاج التسمم الغذائي

علاج التسمم الغذائي، والوقاية من التسمم الغذائي، وعلاج التسمم الغذائي في المستشفى، وعلاج التسمم الغذائي عند النساء الحوامل. وهذا ما سنتعرف عليه فيما يلي.

علاج التسمم الغذائي

-زنجبيل

إذا كنت تعاني من أي مشاكل في الجهاز الهضمي، فإن الزنجبيل هو دائمًا أفضل علاج منزلي لديك. كل ما عليك فعله هو إضافة بضع قطرات من عصير الزنجبيل مع ملعقة كبيرة من العسل وتناوله لتقليل آلام المعدة.
– أوراق الريحان

تعتبر أوراق الريحان علاجاً ممتازاً لمشاكل الحلق والمعدة. تحتاج إلى عصر بعض أوراق الريحان وإضافتها إلى ملعقة كبيرة من العسل.
– عصير ليمون

أحد أشهر العلاجات المنزلية لمحاربة الآثار السيئة للبكتيريا هو عصير الليمون. له خصائص حمضية يمكنها قتل البكتيريا المسببة للتسمم الغذائي.
– بذور الكمون

يمكنك استخدام بذور الكمون في الحساء الخاص بك أو حتى غلي بذور الكمون في الماء الساخن وشربها لتقليل التهاب المعدة. وسوف يساعد أيضا في شفاء تقلصات المعدة.
-موز

الموز مصدر غني بالبوتاسيوم وسيقلل من التهابات المعدة وكذلك يقلل من آثار التسمم الغذائي. يمكنك هرس القليل من الموز والتفاح لمحاربة التسمم الغذائي.
– أوراق النعناع

تتمتع أوراق النعناع بالكثير من الخصائص العلاجية، وهي من أفضل العلاجات المنزلية للتسمم الغذائي والأشخاص الذين يعانون من تقلصات المعدة الخفيفة. يمكنك إضافة بضع قطرات من عصير النعناع المستخرج من أوراق النعناع إلى كوب الشاي الخاص بك.

علاج التسمم الغذائي في المستشفى

– في البداية يتم إجراء غسيل للمعدة للتخلص من بقايا الطعام الموجودة في المعدة والحد من امتصاصها من قبل الجسم.
– ثم يقوم الطبيب بإعطاء المصاب محاليل مع العصائر والمشروبات الساخنة والسوائل لتعويض السوائل التي يفقدها الجسم نتيجة تعرض المريض للقيء والإسهال.
– إذا كانت الحالة تعاني من الجفاف الشديد يقدم الطبيب المحاليل ويضيف مجموعة من الفيتامينات التي تساعد الجسم على مقاومة المرض وتمده بالطاقة اللازمة.
– إذا كان المريض يعاني من ارتفاع درجة حرارة الجسم. وفي هذه الحالة يصف الطبيب بعض الأدوية التي تعمل على خفض درجة حرارة الجسم ويتم وضعها في المحاليل.
– مع العلم أنه قد يصف الطبيب بعض المضادات الحيوية إذا كانت الحالة تتطلب ذلك للقضاء على البكتيريا الناتجة عن الطعام الملوث.

علاج التسمم الغذائي للحامل

– التوجه فوراً إلى الطبيب فور ظهور أي من أعراض التسمم الغذائي، حتى يصف العلاج المناسب للحمل.
– أخذ قسط كافي من الراحة وتعويض الجسم بالسوائل عن طريق شرب كميات كبيرة من الماء.
الأكل التدريجي.
– تناول بعض الأطعمة سهلة الهضم.
– تجنب تناول أدوية الإسهال لأنها تمنع الجسم أحياناً من التخلص من البكتيريا والجراثيم التي أدت إلى مشكلة التسمم الغذائي.
– تناول الأطعمة التي تساعد على التخلص من التسمم الغذائي، مثل: خل التفاح، والليمون، والموز، والريحان، والكمون، والزنجبيل، والعسل، والثوم، لأن لها دوراً فعالاً في مكافحة أعراض التسمم الغذائي، لاحتوائها على خصائص قوية مضادة للفيروسات، ومضادة للبكتيريا، ومضادة للفطريات، مما يساعد على التخلص من الآثار الجانبية للتسمم الغذائي.

الوقاية من التسمم الغذائي

النظافة الشخصية للموظفين

– تنظيف اليدين وقص الأظافر.
-ارتداء القفازات.
– غسل اليدين جيداً بعد التعامل مع الطعام غير المطبوخ.
– نظافة الملابس .
– سلامة العاملين من الأمراض أو الجروح
نظافة مكان إعداد الطعام

– إغلاق جميع الفتحات التي تؤوي القوارض والحشرات
– وضع شبكة سلكية رفيعة على النوافذ لمنع دخول الحشرات.
– نظافة سقف المطبخ وأرضيته وجدرانه.
– وجود مراوح شفط للتهوية.
– توفير مغاسل للأيدي ومغاسل لأدوات المطبخ.
– توفير نظام صرف صحي جيد .
– توفير حاويات النظافة والتأكد من تغطيتها.
– توفير أسطح تقطيع مختلفة لكل صنف.
– توفير الثلاجات والمجمدات لتخزين المواد الغذائية.
– قم بتنظيف معدات المطبخ دائمًا
– لا تضع الطعام بجانب سلة المهملات، واحرص على التخلص من القمامة بشكل يومي.
-فصل الأطعمة المطبوخة عن الأطعمة النيئة، وخاصة اللحوم والدواجن والأسماك.
لا تترك الطعام في الهواء بعد الطبخ دون تغطيته، واحتفظ به في الثلاجة لمدة ساعتين كحد أقصى بعد الطهي.
– التأكد من نظافة المواد المستخدمة في طهي الطعام، والأدوات المستخدمة في عملية الطهي، مثل الملاعق، والسكاكين، والأوعية.