علاج تساقط الزهرة، علاج تساقط الثمار، أسباب تساقط الزهرة، علاج تساقط زهرة الطماطم، كل ذلك في هذه السطور التالية.
علاج تساقط الزهور
قم بتسميد الأشجار بالأسمدة النيتروجينية قبل 7 إلى 14 يومًا من الإزهار.
– تقليم الأشجار بتقليم متوسط للثمرة خلال فصل الشتاء.
– تقليم الأشجار (إزالة حلقة اللحاء من الفرع الثمري) وقت التزهير في بعض أنواع الفاكهة كالتفاح والكمثرى على سبيل المثال.
التحكم في ري الأشجار، حيث يفضل عدم سقاية الأشجار أثناء فترة التزهير وعقد الثمار، وذلك لأن الأشجار يتم سقايتها بكثرة قبل أن يبدأ النمو وتتفتح الأزهار.
– استخدام بعض منظمات النمو (مثل الأوكسينات) لتأخير تساقط الثمار كاملة النمو والناضجة.
– مكافحة الآفات إن وجدت بشكل سريع وعدم السماح بانتشار العدوى.
– تغيير تربة البستان أو الحديقة إذا كانت قديمة وقائمة منذ فترة طويلة.
– استخدام التسميد بالزنك وذلك برشه على الأوراق بتركيزات محددة وحسب عمر الأشجار.
– توفير الأشجار الملقحة للأصناف التي تعاني من ظاهرة عدم التوافق الذاتي.
أسباب تساقط الأزهار والثمار
1- قلة التلقيح والاخصاب في الأزهار مما يؤدي إلى تساقطها. على سبيل المثال، قد تكون الأزهار الموجودة على الشجرة مؤنثة فقط (غياب الأزهار المذكرة)، فلا يحدث التلقيح، أو قد تكون هناك مشكلة عدم التوافق الذاتي، كما هو الحال في بعض أصناف التفاح أو الفستق.
2- كثرة الأزهار أو الثمار على الشجرة يزيد من تساقطها، وقد يعود السبب إلى التنافس فيما بينها للحصول على العناصر الغذائية مثل الكربوهيدرات وغيرها من المواد المصنعة.
3- نقص النيتروجين في التربة يزيد من تساقط الأزهار والثمار. ولهذا السبب تستجيب أشجار الفاكهة للسماد النتروجيني عندما تعاني من نقصه.
4- نقص الزنك يزيد من فقدان الأزهار والثمار لأن الزنك من العناصر الغذائية الأساسية للنباتات.
5- قلة الماء في التربة أو زيادته عن الحد المناسب حيث يؤدي إلى عدم انتظام الري ويزيد من تساقط الأزهار والثمار.
6- عدم عمق التربة التي تزرع فيها الأشجار فيتأثر نمو النظام الجذري للأشجار، ولا تحصل الأزهار والثمار على العناصر الغذائية من التربة والماء.
7- سوء الحالة الصحية لأوراق الأشجار نتيجة إصابتها بالأمراض والحشرات وضعف نموها مما يزيد من تساقط الأزهار والثمار.
8- قلة عدد البذور في الثمرة عن العدد الطبيعي أو غيابها يزيد من تساقط الأزهار والثمار.
9- انخفاض درجات الحرارة إلى مستوى قاتل للأزهار والثمار مما يؤدي إلى موتها وتساقطها. بالإضافة إلى الرياح القوية والأمطار الشديدة والعواصف الترابية.
10- إصابة الأزهار والثمار بالعديد من الأمراض والحشرات مما يؤدي إلى تساقطها.
لزيادة عقد وتزهير وتثبيت العقد في النبات
أولاً: يجب التحكم في عملية الري وتنظيمها من حيث كميات مياه الري وفترات الري، أي أن لا تعطش النباتات وأن لا يتم الإفراط في الري.
ثانياً: الاهتمام بالتسميد بالبوتاسيوم والفوسفور وخاصة فوسفات البوتاسيوم.
ثالثاً: الاهتمام بتزويد النباتات بالعناصر الصغرى على شكل مخلب وخاصة البورون والزنك والموليبدينوم.
رابعاً: يجب التأكد من سلامة النباتات من الإصابة بأي مرض فطري وخاصة البياض الدقيقي والعفن الرمادي
الإصابة بالحشرات، وخاصة الحشرات الثاقبة.
مثبتات العقد وهرمون تثبيت الأزهار
ويفضل رش النباتات بمنظم النمو الأوكسين (NAA) وحمض الإندول أسيتيك.
وهو المركب المسؤول عن تحفيز عملية التزهير وزيادة معدل الإزهار وضمان نجاح عملية التلقيح والإخصاب والعقد وتكوين الثمار.
متى يتم رش مثبت الزهور
يفضل رش النباتات بالخلطة التالية عند بداية التزهير وذلك باستخدام رشتين بفاصل 10 أيام بين الرشة والأخرى:
منظم نمو أوكسين NAA + مركب يحتوي على أحماض أمينية + سماد ورقي غني بالفوسفور والبوتاسيوم + خليط من العناصر الدقيقة المخلبة.
الاهتمام بتزويد النباتات بالكالسيوم سواء عن طريق الرش الورقي أو التسميد الأرضي بمياه الري.
أو على شكل كالسيوم محمل بالأحماض الكربوكسيلية مع البورون مرتين بفارق 10 أيام.
أو على شكل نترات الكالسيوم المطحونة.
من الضروري جداً شد وجذب أنابيب حبوب اللقاح أثناء عملية الإخصاب، فلا يفضل إهمالها.