علامات رغبة الرجل في الزواج الثاني

علامات رغبة الرجل في الزواج الثاني علامات زواج الزوج سرا نفسية الرجل بعد الزواج الثاني من خلال هذا الموضوع.

علامات رغبة الرجل في الزواج الثاني

قد يفكر بعض الرجال في الزواج الثاني، وهناك بعض المؤشرات التي تشير إلى رغبته في الزواج مرة أخرى، ومنها الاهتمام المفاجئ على غير العادة بمظهره الخارجي.
ومن العلامات الأخرى أنه منعزل دائمًا، ولا يتحدث مع أحد، وكثيرًا ما يتجول ويفكر.
– إنفاق أموال كثيرة دون مبرر واضح. من الممكن أنه يخطط لشراء أي هدايا.
– خلق الخلافات والمشاحنات المستمرة والسخرية المستمرة، كل منها لأتفه الأسباب

علامات ندم الزوج بعد زواجه الثاني

– مقارنة الزوج بين الزوجة الأولى والثانية والتي تكون فيها الغلبة للزوجة الأولى دائما.
تظهر علامات الحنين والشوق إلى الزوجة الأولى بعد زواجه الثاني.
– يستمر الزوج في الحديث عن الزوجة الأولى ويتذكرها دائما.
قيام الزوج بكل ما يزعج الزوجة الثانية يدل على ندمه بعد زواجه الثاني.
نفور الزوج من العلاقة الحميمة مع الزوجة الثانية وعدم التقرب منها من علامات ندم الزوج بعد زواجه الثاني.
رغبة الزوج الملحة في التواجد مع الزوجة الأولى أكثر من الأولى، أو عدم رغبته في التواجد مع الزوجة الثانية بنفس القدر.
مراقبة الزوج لكل حركات الزوجة الأولى وتذكر كل تفاصيلها من علامات ندم الزوج بعد زواجه الثاني.
إن خلق الزوج للمشاكل مع زوجته الثانية، حتى في أمور غير لائقة، هو علامة على ندم الزوج بعد زواجه الثاني.
إهمال الزوج للزوجة الثانية وعدم التواصل معها طوال اليوم علامة على ندمه بعد زواجه الثاني.

علامات تدل على ملل الزوج من زوجته

الصمت الدائم وعدم الرد على الزوجة:

قد يلجأ الزوج إلى تفضيل الصمت المطلق أثناء تواجده مع زوجته، فهو لا يريد أن يحدث بينهما أي نوع من الحوار، حتى لو بدأت بالكلام، فلا يستجيب لها أو يتلفظ ببعض الكلمات التي تعبر عن رأيه. الرغبة في إنهاء الحوار في أسرع وقت ممكن، وإذا صادف أن اتصلت به الزوجة هاتفياً فإنه يتجنب الرد عليها أو يرد عليها بكلمات قصيرة من أجل إنهاء المكالمة في أسرع وقت ممكن، متذرعاً بانشغالاته الكثيرة.
عدم تقدير العمل الذي تقوم به الزوجة:

هناك العديد من الأعمال التي تقوم الزوجة بتوفيرها لأسرتها، إلا أنها ليس لها تأثير إيجابي على زوجها الذي يشعر بالملل من علاقتهما. ستجد الزوجة أنه يتجنب التعبير عن تقديره لها أو مشاعره تجاهها. في الواقع، قد يذهب الأمر إلى حد التقليل من جهودها داخل الأسرة والنظر إلى ما تفعله على الجانب. اعتباره واجباً عليها أو واجباً عليها.
النقد المستمر:

وبسبب ملله من الحياة الزوجية ورغبته في البحث عن كل ما يبتعد عن ركود هذه الحياة، قد يلجأ الزوج إلى خلق المشاكل وتضخيمها أو توجيه اللوم والانتقاد المستمر لزوجته. وهذه من أكبر العلامات التي تدل على وجود الفتور في العلاقة، فهو يلومها بدلاً من مدحها.
عدم الرغبة في البقاء في المنزل والخروج باستمرار:

يفضل الزوج الخروج كثيرا بحجة العمل وكسب العيش، خاصة إذا كان يعلم أن تواجده في المنزل يعني كثرة الخلافات والمشاجرات مع زوجته، لكنه يذهب للقاء أصدقائه لقضاء فترات طويلة خارج المنزل هرباً من مواجهة زوجته أو التحدث معها.
تفضيل مشاهدة التلفاز أو النوم لفترات طويلة بدلاً من قضاء الوقت مع الزوجة:

يريد الزوج الابتعاد عن زوجته قدر الإمكان وتجنب قضاء أي وقت معها، ويرتبط وجوده في المنزل بالنوم أو مشاهدة التلفاز أو إجراء المكالمات الهاتفية، دون مراعاة حاجة زوجته للحديث معها. والمشاركة في شؤون حياته.
انخفاض الرغبة الجنسية:

وهذه من العلامات التي تختلف طبيعة كل زوج عن الآخر. هناك من لا يقترب من زوجته إلا عندما يشعر بالحاجة إلى ممارسة العلاقة الزوجية، وهناك من تقل رغبته في العلاقة الحميمة في كل الأوقات، أو يفعل ذلك فقط كواجب دون أي نوع من المشاعر أو الانفعالات.

علامات تكشف أن زوجك يريد الانفصال والطلاق

انتقادي للغاية

عندما يريد الرجل الانفصال قد يصبح شديد الانتقاد، وهذا يعني أنه لا يظهر رضاه عن أي شيء ويتذمر في جميع المواقف والأوقات. ولهذا يرى أن مظهر زوجته ليس جميلاً، وأن الطعام الذي تعده ليس له طعم جيد، وأن الشراشف متسخة، وأنها لم تقم بكوي ملابسه بشكل صحيح.
العب دور الضحية

الزوج الذي يريد الانسحاب من الحياة الزوجية لا يعترف بارتكاب أي خطأ، بل يحرص على لعب دور الضحية ويتهم شريكة حياته بأنها السبب الجذري لكل الأمور السلبية التي تواجهها علاقتهما. ومن ناحية أخرى، فهو يسعى للظهور كبطل يعمل دائمًا على إصلاح الأوضاع ونقل الحياة معًا نحو الأفضل، على عكس ما تفعله زوجته برأيه.
الكثير من الأسرار

مع مرور الوقت، يصبح الرجل الذي يريد الطلاق أكثر غموضا. وفي هذه الحالة يصر على التحدث عبر الهاتف بمفرده ويرفض أن ترى زوجته الرسائل التي تصله على هاتفه. كما أنه لا يشاركها الجلوس أمام شاشة التلفاز مثلاً، ولا يحرص على قضاء الليل معها. بل إنه يميل أكثر فأكثر إلى الابتعاد عنها وعدم التحدث معها في أي من شؤونه.
الاهتمام بمظهره

عندما يقرر الرجل الانفصال، فإنه يبدأ في الواقع بالتوقف عن التفكير في الأسرة كفريق واحد. ولذلك يصبح أكثر أنانية ويبدأ بالاهتمام بشؤونه الخاصة على حساب حياته الزوجية. وبالتالي فهو يهتم بمظهره أكثر من ذي قبل، كما أنه يميل إلى الخروج من المنزل، خاصة في المساء، من أجل قضاء بعض الوقت مع بعض أصدقائه أو أقاربه. كما أنه لا يسأل الزوجة عن رأيها في ملابسه أو تسريحة شعره أو عطره أو نحو ذلك. ومن ناحية أخرى فهو لا يبدي اهتماماً بأي من شؤونها ولا يسألها عن حالها، بل يظهر الكثير من البرود العاطفي تجاهها.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً