غزل نزار قباني في الجمال تويتر

غزل نزار قباني على الجمال تويتر وسنقدم أيضًا غزل نزار قباني على العيون وغزل نزار قباني ربي خلق الجمال ومن أجمل قصائد نزار قباني عن المرأة في هذه السطور التالية.

مغازلة نزار قباني لجمال تويتر

مغازلة نزار قباني لجمال تويتر
مغازلة نزار قباني لجمال تويتر

ويل لي من نظرة العيون الجميلة،
وقلبي ينتحب على همس شفتيها الحمراء،
لقد ضحيت بطولي ونحافة يدي،
ولمسك جعلني أغنى من كل الناس.
الغرور بمسيرتها كالحصان الأصيل،
كانت الضفائر طويلة وتصل إلى الخصر.
غالية الثمن، لكنها في غلائها عملة ثمينة.
لا أنوي لمسها، عليك المشي على الجمر الساخن.
ذقت حبها وعشقها لا يستهان به.
علقتني واختفت ولا لها حس وخبر،
أشعلت النار بضربي وأصبحت حالتي سيئة.
وليالي غيابك عجزت عيوني عن السهر.
أعود بكل المشاعر التي بين يديك رهينة.
أطفأ النار في ضلوعي وشفى جراحي وقهري.
تعال إلى المنزل مع حظي وأعيش قلبي بسلام.
بعد هياج العواطف كأمواج البحر،
انثري عطرك على ثوبي، أطلقي الفرح الحزين،
ودعني أشرب من كثرة شفتيك الحمراء،
كن في عينه اليمنى بذرة القصص،
مثل تأثير الماء عليه فوق حيل سماني،
وفي عينه اليسرى حشود وشركات.
نهضت مع الأضواء ورأيت ليلة داني،
جئت عبر البرقع وأعجبني.
وأودع قلبي حد الموت،
أصابني سهم العين الذي أصابني،
يرسل سهام الموت في لحظات،
لدي رفيق بدونه لم أفقد الأمل.
إذا افتقدت خياله، فسوف يسامحني دائمًا.
الصديق الذي روت سحره بعينيه،
أردت أن أراه، لكنه لم يكن جاهزا بالنسبة لي.
عينها نبع هار شاهر من مطيرة،
فرأى الحبارى تعج في البطين.

غزل نزار قباني في العيون

غزل نزار قباني في العيون
غزل نزار قباني في العيون

الويل لي من منظر العيون الجميلة
وقلبي ينتحب على همس شفتيها الحمراء

لقد ضحيت بطولي ويدي النحيلة
ولمسك جعلني أغنى من كل الناس

الغرور في مشيتها مثل الخيول الأصيلة
كانت الضفائر طويلة وتصل إلى الخصر

إنها غالية الثمن، لكنها غالية الثمن، لكنها ثمينة
لا أنوي لمسها، عليك المشي على الجمر الساخن

لقد ذقت حبها وحبها شيء لا أستهين به
علقتني واختفت ولا لها حس وخبر

أشعلت النار بضربي وأصبحت حالتي سيئة
وليالي غيابك عجزت عيوني عن السهر

عد وكل المشاعر التي بين يديك رهينة
وأطفئ النار في ضلوعي وأشفي جراحي وقهري

تعال إلى بيتي وعش بسلام في قلبي
بعد إثارة المشاعر كأمواج البحر

أنثري عطرك على ثوبي، أطلقي الفرح الحزين
ودعني أشرب من كثرة شفتيك الحمراء

كن في عينه اليمنى بذرة القصص
مثل تأثير الماء عليه فوق حيل سماني

كانت هناك حشود وشركات في عينه اليسرى
نهضت مع اللافتات ورأت الليل يقترب

جئت عبر البرقع وأعجبني
وأودع قلبي حتى الموت

أصابني سهم العيون الذي أطلقني
يرسل سهام الموت في لحظات

لدي صديق لن يأس بدونه أبدا
إذا افتقدت خياله، فسوف يسامحني دائمًا

الصديق الذي رويت سحره بعينيه
أردت أن أراه، لكنه لم يكن جاهزا بالنسبة لي

وعينها عين هار شهير من مطيرة
فرأى الحبارى تعج في البطين

من أجمل قصائد نزار قباني عن المرأة

من أجمل قصائد نزار قباني عن المرأة
من أجمل قصائد نزار قباني عن المرأة

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لقد أتقنت اللعبة إلا أنت

وتحملت حماقاتي

عشر سنوات كما تحملت

لقد صبرت على جنوني كما صبرت

وقلم الزعفري

لقد رتبت دفاتري

لقد أدخلتني إلى روضة الأطفال

إلا أنت..

وأشهد أنه لا توجد امرأة

أنت تبدو مثل لوحة زيتية بالنسبة لي

في الفكر والسلوك سواك

والعقل والجنون سواك

والملل بسرعة

والتعلق السريع

إلا أنت..

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لقد أخذت اهتمامي

نصف ما أخذته

واستعمرتني كما فعلت

ولقد حررتني كما فعلت أنت

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لقد عاملتني كطفل عمره شهرين

إلا أنت..

لقد قدمت لي حليب الطيور

الزهور والألعاب

إلا أنت..

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لقد كانت كريمة مثل البحر معي

أنيق كالشعر

وأفسدتني كما فعلت

وأنت أفسدتني كما فعلت

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لقد صنعت طفولتي

يمتد إلى الخمسين.. إلا أنت

وأشهد أنه لا توجد امرأة

يمكنك القول أنهن نساء…إلا أنت

وهو في سرتها

مركز هذا الكون

وأشهد أنه لا توجد امرأة

تتبعها الأشجار عندما تمشي

إلا أنت..

يشرب الحمام الماء من جسمه الجليدي

إلا أنت..

تأكل الأغنام من إبطها في الصيف

إلا أنت

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لخصت قصة الأنوثة في كلمتين

لقد حرضت رجولتي ضدي

إلا أنت..

وأشهد أنه لا توجد امرأة

توقف الزمن عند صدرها الأيمن

إلا أنت..

قامت الثورات من سفوح صدرها الأيسر

إلا أنت..

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لقد غيرت قوانين العالم إلا أنت

يتغير

خريطة الحلال والحرام

إلا أنت..

وأشهد أنه لا توجد امرأة

إنه يجتاحني خلال لحظات الحب مثل الزلزال

يحرقني..يغرقني

أنت تشعلني.. تطفئني

لقد كسرتني إلى قسمين مثل الهلال

وأشهد أنه لا توجد امرأة

أطول مهنتي

وأسعد مهنة

زرع لي

رد دمشقي

والنعناع

والبرتقال

يا امرأة

أترك أسئلتي تحت شعرها

أنت لم تجب على سؤال أبدا

يا امرأة، كلها لغات

لكنه كذلك

ويمس بالعقل ولا يقال

يا صاحبة العيون البحرية

والأيدي الشمعية

والحضور الرائع

يا أبيض كالفضة

وسلس كالكريستال

وأشهد أنه لا توجد امرأة

على خصرها…تجتمع الأعمار

وألف ألف كوكب تدور

أشهد أنه ليس هناك امرأة… غيرك يا حبيبتي

وعلى ذراعيها نشأ الذكور الأوائل

وآخر الذكور

أيها اللامع الشفاف

عادل، جميل

يا لذيذة يا جميلة

دائما طفولية

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لقد تحررت من سلطان أهل الكهف إلا أنتم

تحطمت أصنامهم

لقد حطمت أوهامهم

وأطاحت بسلطان أهل الكهف سواك

وأشهد أنه لا توجد امرأة

تلقت خناجر القبيلة في صدرها

لقد اعتبرت حبي لها

خلاصة الفضيلة

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لقد جاء بالضبط كما كنت أتوقع

كان شعرها أطول مما أرادت أو حلمت

وجاء شكل ثدييها

متوافق مع كل ما خططت له أو رسمته

وأشهد أنه لا توجد امرأة

تخرج من سحب الدخان… إذا كنت تدخن

إنها تطير مثل حمامة بيضاء في ذهني… إذا كنت أعتقد ذلك

يا امرأة… ألفت عنها كتباً في حالها

ولكن على الرغم من كل شعري

ويبقى.. أجمل من كل ما كتبت

وأشهد أنه لا توجد امرأة

لقد مارست الحب معي بمنتهى الكياسة

وأخرجني من تراب العالم الثالث

إلا أنت

وأشهد أنه لا توجد امرأة

قبلك، فككت عقدتي

لقد علمني عن جسدي

لقد تحدثت معه كما تتحدث مع الجيتار

وأشهد أنه لا توجد امرأة

إلا أنت..

إلا أنت..

إلا أنت..

ماذا قال نزار قباني لحبيبته؟

ماذا قال نزار قباني لحبيبته؟
ماذا قال نزار قباني لحبيبته؟

سأقول لك “أحبك”..

عندما تنتهي كل لغات الحب القديمة

لم يعد هناك ما يقوله العشاق أو يفعلونه…

ثم ستبدأ مهمتي

لتغيير حجارة هذا العالم

وبتغيير هندستها

شجرة بعد شجرة

وكوكب بعد كوكب

وقصيدة بعد قصيدة

سأقول لك “أحبك”..

وتضيق المسافة بين عينيك ودفاتري

الهواء الذي تتنفسه يمر عبر رئتي

تصبح اليد التي تضعها على مقعد السيارة

هذه يدي..

سأقولها عندما أتمكن من ذلك،

لأتذكر طفولتي وخيلي وجنودي،

وقواربى الورقية..

ونستعيد الزمن الأزرق معكم على شواطئ بيروت..

عندما كنت ترتعش كالسمكة بين أصابعي…

سأغطيك عندما تنام،

بورقة من نجوم الصيف..

سأقول لك “أحبك”..

وسنبلات القمح حتى تنضج.. يحتاجون إليك..

والينابيع حتى تنفجر..

والحضارة حتى تكون حضارة..

والطيور تتعلم الطيران..

والفراشات حتى تتعلم الرسم..

سأقول لك “أحبك”..

عندما تسقط الحدود بينك وبين القصيدة تماماً…

يصبح النوم على ورق الكتابة

الأمر ليس سهلاً كما تتخيل..

خارج إيقاعات الشعر..

ولا أدخل في حوار مع جسد لا أعرف تهجئته.

كلمة بكلمة..

وقطعة قطعة..

لا أعاني من العقدة الفكرية.

لكن طبيعتي ترفض الأجساد التي لا تتكلم بذكاء..

والعين التي لا تسأل ..

بالنسبة لي، حالة الرغبة مرتبطة بحالة الشعر

المرأة قصيدة أموت عندما أكتبها.

وأموت عندما أنساها..

سأقول لك “أحبك”..

عندما أتعافى من حالة الفصام التي تمزقني..

سأعود كشخص واحد.

سأقولها عندما تتصالح المدينة والصحراء في داخلي.

ستغادر جميع القبائل شواطئ دمي.

الذي حفره حكماء العالم الثالث فوق جسدي.

الذي جربته منذ ثلاثين عاماً..

لذلك شوهت رجولتي..

وحكمت بجلدك ثمانين جلدة.

بتهمة الأنوثة..

لذا. لن أقول لك (أحبك)… اليوم..

ربما لن أقول ذلك غدا.

يستغرق الأمر تسعة أشهر حتى تزدهر الأرض

والليل يعاني كثيراً .. ليلد نجمه ..

لقد انتظرت البشرية منذ آلاف السنين ظهور نبي.

لماذا لا تنتظر بعض الوقت؟

صباح الخير يا حبيبتي؟؟

‫0 تعليق

اترك تعليقاً