فوائد البرتقال للامساك

وسوف نتعرف على فوائد البرتقال للإمساك من خلال هذا المقال. كما سنتعرف على طرق علاج الإمساك ونشير إلى أضرار الإمساك.

فوائد البرتقال للإمساك

– يحتوي على نسبة عالية من الألياف الطبيعية التي تسهل وتحفز حركة الأمعاء.
– ينظم عملية هضم الطعام والتمثيل الغذائي
– ينشط الجهاز الهضمي
طريقة الشاي بالبرتقال لعلاج الإمساك:

– قومي بتقطيع قشر البرتقال ووضعه في وعاء نظيف
– ضعي عليها لترين من الماء المغلي.
– اتركيه حتى يبرد تماماً، ثم قومي بتحليته بالعسل أو السكر.

كيفية علاج الإمساك والوقاية منه

يعد تغيير نظامك الغذائي وزيادة مستوى نشاطك البدني من أسهل وأسرع الطرق لعلاج الإمساك والوقاية منه. يمكن أيضًا تجربة الطرق التالية:
– شرب من 1 إلى 2 لتر من السوائل غير المحلاة والخالية من الكافيين، مثل الماء، لترطيب الجسم.
– التقليل من شرب المشروبات الكحولية والكافيين التي تسبب الجفاف.
أضف الأطعمة الغنية بالألياف إلى نظامك الغذائي، مثل الفواكه والخضروات النيئة، والحبوب الكاملة، والفاصوليا، والخوخ، أو حبوب النخالة. يجب أن تتراوح كمية الألياف التي تتناولها يوميًا بين 20 و35 جرامًا.
– التقليل من تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة منخفضة من الألياف، مثل اللحوم والحليب والجبن والأطعمة المصنعة.
– ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة لمدة 150 دقيقة تقريبًا كل أسبوع، بهدف 30 دقيقة يوميًا خمس مرات على الأقل في الأسبوع. حاول المشي أو السباحة أو ركوب الدراجات.
– إذا شعرت بالحاجة إلى التبرز فلا تتأخر. كلما طال الانتظار، أصبح البراز أكثر صعوبة.
أضف مكملات الألياف إلى نظامك الغذائي إذا لزم الأمر. فقط تذكر أن تشرب الكثير من السوائل لأن السوائل تساعد الألياف على العمل بكفاءة أكبر.
– استخدام الملينات باعتدال. قد يصف طبيبك أدوية مسهلة أو حقن شرجية لفترة قصيرة للمساعدة في تليين البراز، ولكن لا تستخدم أدوية مسهلة لأكثر من أسبوعين دون التحدث إلى طبيبك، حيث يمكن أن يصبح جسمك يعتمد عليها للقيام بوظيفة القولون المناسبة.
أظهرت إضافة البروبيوتيك إلى نظامك الغذائي، مثل تلك الموجودة في الزبادي، أن هذا التغيير الغذائي يمكن أن يكون مفيدًا لأولئك الذين يعانون من الإمساك المزمن.
– إذا كنت لا تزال تواجه مشكلة الإمساك، فقد يصف لك طبيبك أدوية للمساعدة.

ممارسات نمط الحياة التي تسبب الإمساك

قلة النشاط البدني:

الخمول وقلة النشاط البدني أو الرياضة يمكن أن يسبب الإمساك، والأشخاص الذين قد يعانون من هذه المشكلة هم أولئك الذين يحتاجون إلى البقاء في السرير لفترة طويلة أو أولئك الذين يعانون من مشاكل صحية تمنعهم من الحركة. وبشكل عام ينصح بالحركة وممارسة الرياضة مثل المشي. لمدة 15 دقيقة يومياً للحفاظ على الصحة العامة وتجنب الإمساك بشكل خاص. لقد ثبت أن ممارسة الرياضة تقلل من بقاء الطعام في الأمعاء، وبالتالي تحد من كمية الماء التي يتم امتصاصها منها، وينتج عن ذلك في النهاية أن عملية الإخراج تتم بسهولة. ومن ناحية أخرى، فإن ممارسة التمارين الرياضية تحفز انقباض عضلات الأمعاء، مما يسهل عملية الإخراج.
يسافر:

يمكن أن يسبب السفر الإمساك، وذلك بسبب إمكانية حدوث تغييرات في نمط الحياة، بما في ذلك طبيعة النظام الغذائي والأنشطة اليومية التي تمارسها.[٤] ممارسة أخرى تسبب الإمساك هي حبس البراز وعدم الذهاب إلى المرحاض بمجرد الحاجة إليه. وذلك لأن وجود الفضلات في المستقيم لفترة طويلة يجعل المستقيم يمتص كمية أكبر من الماء من الفضلات، مما يجعل البراز قاسياً ويصعب إخراجه. ولذلك فإن التجاهل المتكرر للحاجة إلى التبرز يسبب الإمساك.
الضغوط النفسية:

ولفهم العلاقة بين الضغط النفسي والضغط النفسي لا بد من ذكر أن أعصاب الجهاز الهضمي ترسل إشارات تحفز الأمعاء على الانقباض وهضم الطعام إذا تناول الشخص الطعام. إذا كان الشخص تحت ضغط نفسي فإن عملية الهضم قد تتباطأ بشكل كبير، مما يزيد من فرصة الإصابة بالإمساك. إذا كان هذا التوتر مزمنًا، فسيكون الإمساك مزمنًا أيضًا.

أسباب الإمساك مع التقدم في السن

يرتبط التقدم في السن بشكل كبير بمشكلة الإمساك، وهناك العديد من العوامل التي تفسر ذلك، منها: قلة الحركة وعدم ممارسة الرياضة، أو عدم تناول السوائل وخاصة الماء بالكميات المطلوبة، أو تناول بعض أنواع الأدوية التي لها فوائد عديدة. الإمساك كعرض جانبي، مثل حاصرات قنوات الكالسيوم ومضادات الحموضة التي تحتوي على… على الألومنيوم والكالسيوم وغيرها من الأدوية المذكورة أعلاه، ومن العوامل التي تفسر سبب تسبب الشيخوخة في مشكلة الإمساك هو تناول الكثير من منتجات الألبان، أو عدم تناولها. تناول كمية كافية من الأطعمة التي تحتوي على الألياف مثل الخضار الفواكه، بالإضافة إلى أن حركة الأمعاء تحدث مع التقدم في السن، حيث أنها أحد التغيرات الفسيولوجية الطبيعية.

الآثار الضارة للإمساك

يحدث النزيف في حالات الإمساك الشديد
-البواسير التي تزعج المريض
-التسبب في شق الشرج، والشعور بألم شديد أثناء التبرز
-الشعور بالتوتر أثناء حركة الأمعاء
– انحشار البراز مما يؤدي إلى تراكمه في الأمعاء
– هبوط المستقيم، حيث تتوسع كمية صغيرة من المستقيم وتبرز من فتحة الشرج
– التسبب في التهاب الزائدة الدودية
– الصداع والشعور بالغثيان
– أمراض الكبد مما قد يؤدي إلى الغيبوبة الكبدية
-التسبب في خروج الدم من المستقيم
-التسبب في الإصابة بسرطان القولون على المدى الطويل
– فقدان الوزن بسرعة كبيرة
المعاناة من العديد من أمراض الشرج
– تراجع في وظيفة القولون
– هبوط عضلات الحوض
-التسبب في تلف الجدار الفاصل بين المهبل والمستقيم عند النساء
– انخفاض في الأداء الحركي للأمعاء الغليظة

‫0 تعليق

اترك تعليقاً