فوائد شاي الزعفران فوائد الزعفران للنساء فوائد الزعفران للرجال طريقة عمل شاي الزعفران استخدامات شاي الزعفران.
فوائد شاي الزعفران
يساهم شاي الزعفران في علاج وعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي. يفيد في التخلص من الغازات الموجودة في الأمعاء، وطرد الديدان المعوية، والقضاء على الطفيليات والجراثيم المعوية، وتحسين عملية الهضم. كما يعتبر منشطاً للمعدة ويعالج التهابات غشاء اللثة.
– يدر البول وينشط عمل الكلى والمثانة. يستخدم لتحفيز إدرار البول وتفتيت الحصى في الكلى والمثانة.
– يعالج الأمراض النفسية والعصبية. أكدت الدراسات الحديثة أن تناول كوب من الزعفران يفيد في علاج وعلاج بعض حالات الاكتئاب والقلق، ويجعل الإنسان يشعر بالسعادة والبهجة، ويزيل الخوف والعصبية وغيرها من الاضطرابات النفسية المفرطة. كما أنه يساعد على استرخاء الأعصاب، لذلك يمكن اعتباره مهدئاً ومهدئاً للجسم. كما أنه مضاد للاختلاج، وعلاج فعال ودواء للصرع، ومثبط لكهرباء الدماغ. كما أنه يقوي الذاكرة والقدرات العقلية الأخرى.
– يعمل على تعزيز الطاقة الجسدية وتقوية كافة الحواس. مثل حاسة اللمس، والسمع، والبصر، والشم.
– ينشط عمل القلب، ويقلل من ضربات قلبه السريعة، ويمنع ضيق التنفس الناتج عنه.
– يخفف آلام الدورة الشهرية ويزيل تقلصات الرحم.
– يحسن حالة القصبات الهوائية، ويتخلص من السعال والتهابات الرئتين والحنجرة.
يساعد على منع نمو الأورام السرطانية، كما أن له تأثير كبير في تقليل حجم الأورام الخبيثة ومساعدتها على الاختفاء، فهو غني بالمركبات المضادة للأورام مثل الليكوبين والبيتا كاروتين.
– يعالج أمراض العيون؛ مثل الضمور البقعي، فهو يقوي الرؤية الضعيفة، كما يعتبر وسيلة للوقاية من العمى (فقدان البصر) الذي يصاحب الشيخوخة.
طريقة عمل شاي الزعفران
مكونات
– مسحوق القرفة : ملعقة صغيرة
– قرنفل : سن
– جوزة الطيب : السن
– الزنجبيل : ملعقة صغيرة (مبشور)
– فلفل أسود : رشة
– الزعفران : حسب الرغبة ( بقدر ما يتحمل الشارب طعمه )
– الماء : 2 كوب
– العسل : حسب الرغبة ( للتحلية )
– حليب اللوز : حسب الرغبة (للتقديم)
طريقة التحضير
1. قومي بغلي الماء مع الأعشاب في وعاء.
2. قومي بتصفية الشاي ثم أضيفي إليه العسل أو الحليب.
أضرار شاي الزعفران
بعض الآثار الجانبية المحتملة لشاي الزعفران تشمل جفاف الفم والقلق والدوخة والنعاس والغثيان وتغير الشهية والصداع.
قد يعاني بعض الأشخاص من الحساسية تجاهه، لذا فإن تناول كميات كبيرة من الزعفران غير آمن، لأن الجرعات الكبيرة يمكن أن تسبب التسمم، وكذلك اصفرار الجلد والعينين والأغشية المخاطية، والقيء، والدوخة، والإسهال الدموي، والنزيف من الأنف، الشفاه والجفون، وغيرها من الآثار الجانبية الخطيرة، كما أن الجرعات العالية من الزعفران قد تسبب الوفاة لدى بعض الأشخاص.
ما هو الزعفران؟
يتم استخراج الزعفران من زهرة تسمى الزعفران، والمعروفة باسم “زهرة الزعفران”. يُعتقد أن الزعفران نشأ ونما لأول مرة في اليونان، لكنه اليوم يُزرع بشكل رئيسي في إيران واليونان والمغرب والهند، على الرغم من وجود إنتاج صغير للزعفران. في الولايات المتحدة، يتم استيراد معظم الزعفران الموجود هنا في مصر.
يتميز الزعفران بطعمه الفاخر الحلو قليلاً والذي يكون غامضاً في بعض الأحيان. من الصعب وصف مذاقها بدقة، لكن يمكن التعرف عليها فورًا من خلال ظهورها في الأطباق.
تنتج كل زهرة ثلاث خيوط زعفران فقط، وتزهر لمدة أسبوع واحد فقط كل عام، ويجب قطف الزعفران يدوياً!
يستغرق الأمر حوالي 1000 زهرة لإنتاج 28 جرامًا فقط من الزعفران، ولهذا السبب ستدفع ما بين 10 إلى 13 دولارًا للجرام.
تحذيرات
تشمل تحذيرات الاستخدام ما يلي:
الحمل والرضاعة:
لا ينصح للمرأة الحامل أو المرضعة بتناول كميات كبيرة من الزعفران عن طريق الفم، فهو غير آمن ولا تعرف آثاره السلبية على الجنين أو الرضيع، كما أن تناول المرأة الحامل لكميات كبيرة منه قد يرتبط بالإجهاض.
الحساسية:
قد تجد أن بعض الأشخاص لديهم حساسية تجاه بعض النباتات القريبة من الزعفران، مثل اللوليوم، وعليهم تجنب تناول الزعفران أيضًا.
مرضى القلب:
قد يؤدي تناول الزعفران إلى زيادة ضربات القلب ويؤثر على قوته، لذلك يجب على مريض القلب الحذر من كميات الزعفران التي يتناولها.
مرضى ضغط الدم:
تناول الزعفران قد يخفض ضغط الدم، لذا يجب على من يعاني من انخفاض ضغط الدم الحذر منه.
اضطراب ذو اتجاهين:
قد يؤثر الزعفران على الحالة المزاجية، مما قد يزيد من بعض الآثار الجانبية، مثل الهوس، لدى من يعانون من مشاكل ثنائية القطب.