فوائد شجرة الأرز

فوائد شجرة الأرز. وسنتحدث أيضًا عن فوائد زيت خشب الأرز للبشرة. كما سنذكر نبذة عن شجرة الأرز وما هي أهم مراحل نمو شجرة الأرز. كل هذه المواضيع يمكنك العثور عليها في مقالتنا.

فوائد شجرة الأرز

1- مفيد في صناعة الأخشاب، حيث يعتبر خشب الأرز من أفضل أنواع الأخشاب على الإطلاق وله رائحة عطرية رائعة.
2- استخدمه المصريون القدماء في تحنيط موتاهم، وكذلك في بناء معابدهم وقصورهم ومقابرهم.
3- يستخرج من خشبها الزيت الذي يفيد في العديد من الحالات العلاجية والجمالية، ومنها الحماية من التشنجات العضلية وآلام العظام والمفاصل.
4- يتخلص من رقائق فروة الرأس، وذلك من خلال مسحه بالزيت مع الكركم وفرك الرأس به.
5- يهدئ الأعصاب ويخفف التوتر بزيت خشب الصندل ويعتبر مطهراً.
6- علاج لحب الشباب يعمل على التخلص من آثاره.
7- يمكن استخدامه كمطهر ذو رائحة طيبة ليعطي المكان رائحة عطرية مميزة.
8- تساعد في علاج آلام التهابات الكلى.

فوائد زيت خشب الأرز للبشرة

1- يساعد على حماية البشرة من علامات الشيخوخة، فهو مثالي لعلاج الشيخوخة والتجاعيد.
2- يزيل الرؤوس البيضاء والسوداء والبثور.
3- يساعد في علاج الندبات والجروح، كما يخفف من الأكزيما والجفاف الذي يصاحبها.
4- يعمل زيت خشب الأرز على علاج حب الشباب والتخلص منه سريعاً.
5- يعمل بشكل فعال على توحيد لون البشرة وإزالة التصبغات.
6- بسبب احتواء زيت خشب الأرز على مضادات الأكسدة، فإنه يساعد على تنشيط الدورة الدموية في الجلد، كما يساعد على حمايته من الأشعة فوق البنفسجية.
7- يعمل على تنظيم إفراز الدهون من البشرة الدهنية.
8-مثالي أن يكون ضمن قائمة زيوت التدليك الخاصة بك، فهو يعمل على استرخاء الجسم ويشعرك بالانتعاش.

شجرة الأرز

1-اشتهر لبنان بأشجار الأرز التي كانت تغطي جباله بكثافة. وارتبط اسمه بهذه الشجرة حتى أصبحت تعرف بـ”أرض الأرز”. ونظراً للدور الذي لعبته شجرة الأرز في تاريخ لبنان، وفي التراث المحلي، وفي ثقافات الشرق الأدنى القديم، أصبحت الأرزة رمز لبنان وتقف في وسط علمه.
2- تتميز جذور الأرز اللبناني بحجمها واستقامتها الرائعة. يمكنها تحمل ضغط الأحمال والأوزان ومقاومة التآكل والأمراض والتعفن. ولذلك فقد رافق الأرز الحضارات العالمية منذ القدم وحتى يومنا هذا.
3- لقد ورد ذكر الأرز كرمز للصلابة والثبات والقوة في الكتب المقدسة وفي النصوص القديمة الأخرى بالكتابة المسمارية والهيروغليفية، مما يعكس أهميته لدى الشعوب القديمة. 4- بدأ الاستغلال المكثف لخشب الأرز في الألف الثالث قبل الميلاد. في التجارة والشعائر الدينية.
5- استخدم الفينيقيون خشب الأرز في صناعة سفنهم التي أبحروا عليها وسافروا حول العالم، حاملين معهم بضائعهم وصناعاتهم الفاخرة والمميزة.
6- كانوا يحملون هذا الخشب معهم أينما ذهبت مراكبهم، وبخشبه بنوا دور العبادة والسفن والجسور.
7- تم تصديرها على نطاق واسع إلى مصر، وكانت جزءًا من الجزية التي كانت تدفعها المدن الفينيقية على مر العصور المتعاقبة لغزاتها الآشوريين والبابليين والفرس.
8- قدس القدماء الأرز، واعتبروه لطرد الأرواح الشريرة، وجلب البركات، وعلاج الأمراض، والقضاء على الأوبئة. استخدم الفراعنة المادة السائلة CEDARIA الموجودة في الأرز في عملية تحنيط موتاهم.
9- بنى سليمان هيكل أورشليم من خشب الأرز، وقد ذاع صيت هذا الخشب عند الشعراء والمزامير والكتاب.

مراحل نمو شجرة الأرز

1- النمو الداخلي، ويتكون من خلايا، وتتكون هذه الخلية من طبقات رقيقة وناعمة. وتوجد هذه الخلايا أيضًا في اللحاء، بينما توجد بقية الخلايا عند الحواف. الأمر نفسه ينطبق على الجذور والبراعم وفي منتصف هاتين الطبقتين. وهناك أيضًا أنابيب تنقل الغذاء من الأوراق إلى الجذور.
2- النمو العلوي وهو ما يسمى نمو البرعم حيث يتكون طول البشرة وأيضا طول فروعها من البراعم حيث تنقسم داخل الخلايا إلى براعم. كما يستمر في النمو والنمو إلى أعلى حتى يصبح طويل القامة.
3- الجذور: تنمو الجذور بعملية تديرها بعض الأنسجة الموجودة بالقرب من قمة الجذر، حيث تنقسم وتسبب النمو المرستمي. تعمل على وجود تاج الجذر حيث يجعل الشجرة أطول وأكثر طولاً.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً