فوائد عسل السدر وطرق استخدامه وقيمته الغذائية مع شرح أنواعه وطرق الحفاظ عليه. تفاصيل متنوعة عن عسل السدر. اتبع السطور التالية.
فوائد عسل السدر
– يساهم في إنقاص الوزن، حيث يحفز الجسم على شرب نسبة عالية من الماء.
يعالج قرحة المعدة التي تسبب الغثيان والدوخة وعدم القدرة على التركيز.
– يعمل على زيادة كفاءة الذاكرة والقدرة على التذكر.
يعمل على علاج الجروح والالتهابات التي قد تصيب الجسم نتيجة ممارسة الرياضة
-يقوم بتعويض الجسم عن السكريات الموجودة بداخله والتي يستهلكها جسم الإنسان.
ومن فوائد عسل السدر الجبلي أنه يقوي عضلة القلب، كما ينظم ضغط الدم في جسم الإنسان.
ومن فوائد عسل السدر الجبلي أنه يمكن أن يعالج مشاكل القرنية وكذلك جفاف الجفون.
– يساعد في إيقاف حالات الإسهال عند الأطفال.
– يعالج الدواء حالات التبول اللاإرادي التي تصيب الأطفال.
ومن فوائد عسل السدر الجبلي أنه يقلل من شدة الإفرازات المهبلية في حالة الإصابة بالتهاب المسالك البولية.
– للقضاء على الحكة المهبلية الشديدة التي تصاحب الالتهابات.
– يعمل على تسريع شفاء الجروح وكذلك شفاء الحروق.
عسل السدر يهدئ الأعصاب ويخلص الإنسان من التوتر والقلق.
– يعمل على تقوية الدم، خاصة أنه يعمل على رفع نسبة الهيموجلوبين في الدم.
يعالج عسل السدر الالتهاب الرئوي الذي يصيب الجهاز التنفسي.
يحتوي عسل السدر على مضادات الأكسدة التي تحارب الخلايا السرطانية، مما يساهم في تقليل نسبة إصابة الجسم بأنواع مختلفة من السرطان، بما في ذلك سرطان الثدي والقولون.
يعالج عسل السدر مرضى حمى التيفوئيد.
– يعزز قدرة الجسم على علاج البكتيريا التي تهاجم القولون، مما يقلل من الشعور بالألم والتعب في المعدة، كما يتخلص من الانتفاخ والألم الذي يشعر به المريض نتيجة القولون العصبي.
يعمل عسل السدر كنوع من المطهرات الطبيعية.
يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، بينما نجد أنه يحسن الدورة الدموية.
يقلل من نسبة الإصابة بالتهابات الحلق، بالإضافة إلى دوره في علاج بعض الأمراض الأخرى المرتبطة بالأمراض الغدية.
– يمد الجسم بالطاقة اللازمة التي يحتاجها لتجديد نشاطه.
– يزيد من كفاءة الجهاز المناعي الذي بدوره يساعد الجسم على التخلص من الأمراض والبكتيريا التي تهاجم الجسم.
عن عسل السدر
يُعرف عسل السدر بأنه عسل أحادي اللون يُصنع فقط من رحيق أشجار السدر في اليمن، ويعتبر من أغلى أنواع العسل التي تباع في العالم.
يتكون عسل السدر من أنواع عديدة من السكر: الفركتوز، والسكروز، والجلوكوز، والمالتوز، ومجموعة كبيرة من السكريات قصيرة السلسلة.
مواصفات عسل السدر الأصلي وكيفية فحصه
ويتميز برائحة السدر، على عكس العسل المغشوش الذي لا رائحة له.
ويتميز بلونه الداكن الذي لا يتغير في جميع درجات الحرارة. ويتميز بأنه لا يتجمد إذا تم وضعه في الفريزر. يحافظ على تماسكه إذا تم وضعه في الثلاجة، ولا يتكتل أو تتكون حبيبات السكر في قوامه.
– يحافظ على جودته وتركيبه الكيميائي عند تخزينه في عبوات زجاجية محكمة الإغلاق لمدة تصل إلى عشر سنوات.
أهمية تناول عسل السدر على الريق
يحتوي عسل السدر على بعض المعادن المهمة للمناعة، مثل المغنيسيوم، والكالسيوم، والحديد، والبروتين، وغيرها من الفيتامينات. ولا شك أن هذه المواد تساعد على حماية الجسم من المشاكل الصحية بسبب تقوية المناعة التي تعمل على هذا الأمر.
يساعد تناول عسل السدر على الريق على التخلص من البكتيريا الضارة في الجسم، كما يعمل على الحفاظ على المناعة من الفيروسات والبكتيريا التي تصيب الإنسان بالأمراض المختلفة.
إن تناول عسل السدر يومياً على الريق يمنح الجسم العديد من المواد الواقية للخلايا، ومن بينها مضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة، والتي تحارب الأورام السرطانية وتقضي عليها قبل أن تتشكل أو تنتشر في الجسم.
وقد أثبتت الدراسات المختلفة أن تناول عسل السدر يومياً يساعد في القضاء على حمى التيفوئيد والقضاء على أسباب هذا المرض، وذلك من خلال القضاء على الميكروب الرئيسي المسبب للمرض.
-هل تعاني من الإمساك المزمن؟ إذا كنت تعاني فعلاً من ذلك فإن تناول عسل السدر وتناوله يومياً يقضي على الإمساك المزمن طويل الأمد من خلال مكونات العسل الرائعة التي تشفي الجهاز الهضمي من الإمساك وغيره من مظاهره.
كيفية اختبار عسل السدر
– توضع قطرة من عسل السدر على منديل ورقي حتى ينقع بالماء. فإذا حافظت هذه القطرة على شكلها الكروي ولم يتوسع شكلها، فالعسل أصلي، لأن العسل المغشوش يتمدد بحيث يمكنك شربه مع الماء.
– يؤخذ مقدار من العسل بالملعقة ثم يسكب مرة أخرى في الوعاء. إذا تدفق لفترة طويلة دون انقطاع فهو عسل طبيعي، وإذا تدفق بسرعة فهذا دليل على أن العسل مغشوش.
– يوضع العسل على الجرح، فإذا كان هناك ألم فالعسل مغشوش، وإذا لم يسبب ألماً فعسل السدر أصلي. اغمس عود الثقاب أو عود الثقاب في العسل، ثم افركه بعلبة الثقاب لإشعاله. إذا اشتعل عود الثقاب فالعسل أصلي.
– ضعي القليل من العسل في أنبوب زجاجي، وأضيفي إليه كمية مماثلة من الماء، وحركيه جيداً، واتركي الأنبوب طوال الليل. وإذا كانت هناك رواسب في القاع فهذا دليل على رداءة جودتها.