فوائد وأضرار عشبة الخزامى نقدمها لكم بالتفصيل في هذا المقال. كما سنتعرف على أهم أضرار الخزامى وطرق استخدامه.
فوائد وأضرار عشبة الخزامى
فوائد عشبة اللافندر
– استخدم العرب القدماء واليونانيون والرومان عشبة الخزامى في الغسيل والتعقيم.
بينما استخدمت هذه العشبة في الهند وفي الحضارة الهندية القديمة كدواء لعلاج الاضطرابات النفسية المختلفة.
استخدم المصريون القدماء زيت اللافندر في عملية تحنيط الموتى.
تعتبر عشبة الخزامى من أهم مضادات الاكتئاب الطبيعية التي تعمل على محاربة الاكتئاب والتوتر.
– كما أنه مضاد طبيعي للبكتيريا والفطريات.
– يطرد الغازات ويعمل على علاج حالات تقلصات المعدة.
– التدخل في صناعات العطور ومستحضرات التجميل.
– يعالج الأرق ويساعد على النمو والاسترخاء.
– يخفف من أعراض القلق والتوتر والاكتئاب.
– يساعد على تحسين التقرحات.
– تعمل عشبة الخزامى على تسكين وتسكين الألم.
– يستخدم لتحسين المزاج العام والتقليل من ضغوط الحياة اليومية.
– يعمل على التخفيف والتقليل من أعراض التهيج التي تحدث عند مرضى الزهايمر.
– تقليل حالات المغص عند الأطفال.
كما أنه يساعد في تخفيف حالات الإمساك المزمنة والشديدة.
– يعمل على تقليل نسبة الإصابة بالغثيان أو القيء.
– يعمل على التقليل من حدة حب الشباب.
– يعتبر منشطاً جيداً للقلب والكبد والكلى والطحال.
الآثار الضارة لعشبة اللافندر
– قد يكون زيت اللافندر سامًا إذا تم تناوله عن طريق الفم.
عند استخدامه موضعياً على الأطفال الذكور، قد يسبب الزيت نمواً في منطقة الصدر.
تتفاعل عشبة الخزامى مع العديد من الأدوية والعلاجات، مما يسبب آثاراً عكسية على صحة المريض.
وقد تسبب هذه العشبة أيضًا حساسية، مثل حساسية الجلد أو تهيج واحمرار الجلد.
– يحدث الإمساك عند تناول الخزامى عن طريق الفم.
-الإكثار من تناول الطعام وزيادة الشهية مما يؤدي إلى زيادة الوزن.
– المعاناة من الدوخة، أو الغثيان، أو الصداع.
ما هو نبات الخزامى؟
فوائد شرب الخزامى تجعله من النباتات الساحرة التي جلبتها الطبيعة من خيراتها الوفيرة لتمنح الجسم الصحة والشباب الأبدي. نبات الخزامى هو ما يعرف باللافندر وهو من الزهور الرائعة التي تتميز برائحة عطرة تملأ الوجود بالسعادة والبهجة.
تنتمي نباتات الخزامى في الأصل إلى منطقة جبال البحر الأبيض المتوسط التي تقع في شمال أفريقيا، ويتم العمل على تقطير أغصان هذه الشجرة للحصول على أشهى الروائح العطرية التي تنساب لمسافات طويلة.
التفاعل الدوائي مع اللافندر
قد يسبب اللافندر النعاس، لذا ينصح بتجنب استخدامه مع الأعشاب والمكملات الغذائية الأخرى التي تسبب النعاس. وينصح بتجنب استخدامه مع الأعشاب والمكملات الغذائية التي تسبب انخفاض ضغط الدم، مثل زيت السمك، والقراص، ومخلب القطط، ويجب إخبار طبيبك عن جميع الأدوية التي تستخدمها إذا أراد الشخص استخدام الخزامى، فإنه وينصح بعدم استخدام الخزامى مع أنواع معينة من الأدوية مثل الأدوية المساعدة على النوم، والأدوية التي تعالج ارتفاع ضغط الدم.
موانع استخدام نبات اللافندر
يمنع تناول أو استخدام هذه العشبة أو استخدام زيت اللافندر لكل من يعاني من حساسية تجاه هذه العشبة.
كما يمنع تناول زيت اللافندر عن طريق الفم أو إضافته إلى الطعام لأنه زيت سام.
يمنع على النساء الحوامل والمرضعات تناول أو استخدام هذه العشبة أو تناول أو استخدام زيت اللافندر.
كما يمنع تناول أو استعمال هذه العشبة أو زيتها قبل إجراء العمليات الجراحية.
يمنع الإفراط في تناول هذه العشبة أو تجاوز الحد الطبيعي لها.
استخدامات زيت اللافندر
العطور:
منذ فترة طويلة يستخدم زيت اللافندر في إنتاج العطور. تشتهر زهور اللافندر برائحتها المهدئة وقد استخدمت في صناعة النباتات العطرية لعدة قرون.
تدليك:
يستخدم زيت اللافندر في العلاج بالتدليك كوسيلة للحث على الاسترخاء من خلال الاتصال المباشر بالجلد.
مستحضرات التجميل:
ويستخدم زيت اللافندر أيضًا في مستحضرات التجميل المختلفة
مضاد للجراثيم:
نظرًا لطبيعته القوية المضادة للبكتيريا، فهو يجعله منظفًا منزليًا قويًا ومزيلًا للروائح الكريهة
فتن:
يستخدم زيت اللافندر على نطاق واسع في العلاج بالروائح ويعمل كمساعد طبيعي على النوم.
طارد الحشرات:
رائحة زيت اللافندر فعالة ضد العديد من أنواع الحشرات مثل البعوض والبراغيث والفراشات.