فوائد عشبة الشيبة ما هي عشبة الشيبة أهم فوائد عشبة الشيبة وطرق استخدام عشبة الشيبة.
فوائد عشبة الشيبة
– يذيب حصوات الكلى والمرارة بشرب مغلي العشبة.
– يخفف آلام البطن.
– ينقي الجسم من السموم وخاصة سموم الزئبق وسموم الرصاص.
– يعد مضاداً قوياً للالتهابات.
– يسهل عملية خروج الجنين الميت من بطن أمه.
– يعمل على تحفيز الدماغ.
-يساعد في إدرار البول.
-يعتبر مفيداً في تقوية وتطوير مرحلة الولادة.
– يطرد الغازات.
-التخلص من الاكتئاب.
– ينظف الرحم بعد الولادة.
– ينظف الجهاز البولي ويهدئ الأعصاب.
– عشبة الشيبة فعالة في علاج حالات ارتفاع درجة الحرارة (الحمى).
-يعتبر مطهراً للمعدة والأمعاء.
شرب شاي عشبة الشيبة يطرد ويقتل الديدان الموجودة في المعدة والأمعاء ويخلص الجسم من الطفيليات الموجودة في الأمعاء وكذلك الفطريات.
– يخفف آلام الولادة عن طريق شرب شاي الأعشاب.
– يتم تحفيز عضلة القلب بتناول زيت الأعشاب .
– تنشيط الدورة الدموية بزيت العشبة.
– يعمل على تقوية الذاكرة وتطويرها، وذلك عن طريق تناول مغلي العشبة.
– يساعد على تدفئة الجسم.
– يخفف الألم بشكل عام.
يعتبر مضاداً للعديد من الأورام.
-يقلل من النسيان. ويتم ذلك عن طريق تناول مغلي العشبة.
عشبة الشيبة
تعتبر فوائد عشبة الشيبة للجسم في غاية الأهمية لاحتوائها على مجموعة من المواد والقيم الغذائية المتكاملة والتي تتميز بالجودة العالية.
وذلك لحماية جسم الإنسان من الأمراض الخطيرة، وكذلك لكي ينمو الجسم بطريقة صحية وسليمة، خالية من أي ضرر قد يضر به.
يعتبر نبات الشيبة من النباتات المعمرة التي تنتمي إلى الفصيلة النجمية أو المركبة والرتبة. ويصل ارتفاع هذا النبات ما بين 60 إلى 120 سم.
وتحمل أغصانها وردة خشبية صلبة، ولعشبة الشيبة ساق تتفرع منه أوراق كثيرة.
ومن فوائد عشبة الشيبة للجسم أن لها رائحة عطرية طيبة، وطعماً مراً. لون أوراق عشبة الشيبة أخضر إلى أبيض.
يعود الموطن الأصلي لعشبة الشيبة إلى القارة الأوروبية، وتنمو هذه العشبة أيضاً في مناطق شمال أفريقيا ودول حوض البحر الأبيض المتوسط.
– وبعض أجزاء القارة الأفريقية، وأجزاء من قارة آسيا، وقارة أمريكا الجنوبية، وغيرها من المناطق ذات المناخ المعتدل.
تعتبر عشبة الشيبة من أهم الأعشاب التي استخدمت في علاج العديد من الأمراض منذ القدم. وتعرف هذه العشبة بأسماء عديدة منها الشيح والسويلة والدمسيسة وعدد من الأسماء الأخرى. ولهذا النبات فعالية كبيرة في علاج الكثير من الأمراض، ورغم احتوائه على مادة سامة إلا أن هذه المادة لا تسبب ضرراً إلا إذا تم تناول العشبة بكثرة.
الآثار الجانبية لعشبة الشيبة
على الرغم من الفوائد العديدة لهذه العشبة، إلا أن استخدامها في بعض الحالات الصحية قد يؤدي إلى بعض الأضرار والآثار الجانبية، مثل:
الحمل:
منع النساء الحوامل من استخدام عشبة الشيبة، لأنها قد تسبب الإجهاض في بعض الحالات.
الرضاعة الطبيعية والطفولة المبكرة:
وعادةً ما تُنصح الأمهات والأطفال المرضعات بتجنب تناول أو استخدام هذه العشبة، وذلك بسبب نقص معلومات السلامة المتعلقة بهذا النبات.
الصرع:
تعمل المادة الكيميائية المعروفة باسم الثوجون على تحفيز الدماغ، مما يسبب بعض النوبات، وقد تقلل أيضًا من فعالية الأدوية المضادة للنوبات المستخدمة لعلاج هذه النوبات.
اسماء عشبة الشيبة
-أشهر أسماء نبات الشيبة: الشيح أبسنثيوم، الشنطار، الطفنة، شيبة العجوز، الشيح، الريحان الأبيض، الحزاز الصخري، وحنا قريش.
-كما تعرف هذه العشبة في الوطن العربي باسم الشيح الفضي، واسمها البربري؛ تمارت أمغار وهي في الجزائر تشتهر بشجرة مريم.
الآثار الضارة لعشبة الشيبة
– لا يجب الإفراط في تناوله، لاحتوائه على عنصر التيجون السام.
يمنع منعا باتا على النساء الحوامل لأنه قد يؤدي إلى الإجهاض.
الإفراط في تناول العشبة قد يسبب الفشل الكلوي، واضطرابات النوم، والشعور بالتنميل في الأطراف، وقد يتعرض الفرد للهلوسة والارتباك، بالإضافة إلى أنه قد يؤدي إلى الوفاة.
-أما بالنسبة لتناول عشبة الشيبة أثناء الرضاعة فلا توجد معلومات كافية عن مدى صحة تناولها.
يمنع منعا باتا تناوله مع المرضى الذين يتناولون أدوية مضادة للصرع، لأنه قد يتفاعل مع هذه الأنواع من الأدوية.