قصة مثل إجـا يكحلها عماها

قصة مثل عمى إيجا، الأمثال الشعبية القديمة، الأمثال الشعبية، قصة مثل شعبي، كل ذلك في هذه السطور التالية.

قصة مثل عمى إيجا

“آغا سيشفي عماها” مثل شعبي بالعامية، يقال عندما يعجز الإنسان عن مساعدة آخر في حل مشكلة ما، وربما يزيد المشكلة تعقيدا، ويشير إلى الإنسان الذي يفسد شيئا عندما محاولة إصلاحه، أو عن شخص فشل في حياته ولم يتمكن من تحقيق المزيد من النجاح والتقدم. وكذلك قالت العرب: زاد الأمر سوءًا، وقالوا: استجبرناك جبانًا يا عبد المعين على النصرة. لقيتك يا عبد المعين في نعان. بشكل جماعي، هذه الأمثال تعبر عن تجربة أسلافنا. لقد أنشأوها نتيجة لحدث أو قصة انتشرت بين الناس.

الأمثال الشعبية

– من يأخذ الهدف بسوء نية تركبه جنية.
– محتارون يا عقرة أين نقبلك.
– الترتر والحرير على غلاف الزير.
– حب الكبار طعمه لذيذ .
– الناموس والغزال لا يسمحان لأحد بالنوم.
إنها تتفاخر وتغازل وتقول إن رجال بندر يؤذونها.
– أحضرت اليانصيب. لقد كشف يونسني عن قرعته فأحزنني ذلك.
– ربنا ريح العريان من تعب الغسل.
– وقت معكوس يرفع الرجال ويخفض الرؤوس.
– اضرب الوعاء وسيأتي إليك ألف راقص. رأيت الرجل واعتقدت أنه كان مرعباً.
– رجل أعرج يسحب كناسًا ويقول له: تعال نذهب.
– رنوا هواتفهم وسمعوا جيرانهم.
– رجل أعمى يقود رجلاً أعمى ويقول له: تصبح على خير عندما نلتقي.
-لقد أحببتني وأحببتك، ولما جاء عزرائيل من حبي دفئتك.
– تيتي، تيتي، كما رحلت، كما أتيت.
– يقول أكتا لكاتع: إذا لم تكن كاتيا فكن كاتيا.
وصلت العروس إلى المنزل والأم مشغولة بتقطيع البصل.
– من أحبه فليعجبه، ومن لم يعجبه فلينتف حاجبيه.
– دعوة ولي الأمر في ذروة العصر .
– مثل الذئب طبيعته غريبة. إذا رأيته هرب، وإذا لم تراه قفز.

أشهر الأمثال الشعبية التي قالها المصريون حتى الآن

– من جار سعيداً سعد، ومن جنب حزيناً شوى في ناره
– صباح الخير يا جارتي. أنت في المنزل وأنا في المنزل
– شراء الجار قبل البيت
– الألم كل ساعة أو كل ساعة.
الجشع يقلل مما يتراكم
– كن حذرا ولا تغش
– المال السائب يعلم السرقة
– يد وحدها لا تتوقف
ومن ربط في رقبته حبلاً يجذبه ألف شخص
– سره موضوع في أضعف خلقه
– قص ريش طائرك حتى يجذب الآخرين
– اكسر ضلع الفتاة فيكون لها أربعة وعشرون
– من استمع لقول الناس لا يشبع، ومن أكل الحرام فلن يشبع.
– في كلام رجاله… وفي كلام رجاله
– قيراط حظ أو فدان شطارة
– احذف هذا من هذا وأخلص هذا من هذا

الأمثال الشعبية القديمة

– من خرج من بيته قل مصيره
-لو كان فيه خير ما رمته الطير
– ريما عادت إلى عادتها القديمة
– ضرب الميت حرام
– نوم الظالم عبادة
– يموت المزمار وهو يعزف بيده
– أنا وأخي على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب
– العلم في الصغر كالنقش على الحجر، والعلم في الكبر كالنقش في الماء
– أين تسمع يا جحا؟
– اليانصيب يظهر شعر ابنة أختها

أقوى الأمثال الشعبية

– حمر الجبال لم يأت للنائم
– يد واحدة لا تصفق
– ومن لم يظهر ضربناه على بطنه
-الحزن لا يُنسى أبدًا
– الثعبان لم يصبح خائنا أبدا
– لا يستحق السيارة إلا من يرتدي الأزرار والحلقات
– غني بسبب زوجته وفقير بسبب زوجته
– غلبت حيل النساء على حيل الغول
– ابنة الرجال تألمت واستغاثت، وأخفضت ابنة الحقرة رأسها ونامت جائعة
– حتى يتحول لون الغراب إلى اللون الرمادي
-أبرد من الثلج
– آمن من حمام الحرم
– أستطيع أن أرى أفضل من الكلب
– تقرير من الكاهن
– مثل اليانصيب تتباهى بشعر ابنة أختها
– مثل البومة، نحن لا ننعق إلا مع الدمار
– مثل السمكة ولكنها تخرج من الماء وتموت
– الدهر عجلة، يوم معك ويوم عليك
– رعاية الأبقار وعدم رعاية البشر
– اسأل أهل الخبرة ولا تسأل حكيماً
– الديك الفصيح يصيح من البيضة
– التوفيق سيد الأحكام
-عصفور في اليد وليس عشرة في الشجرة
– من ليس له زرع لا يملك قلعاً
– كنت أظن الباشا باشا طاري الباشا راجل
– يهدر الفلاح محبته ويعتمد على ربه
– الشخص المشبع يقترب ببطء من الجائع
– الموت بين الناس نعاس
– الدعوة تطوف سبعة أبحر وتعود إلى صاحبها
– الكبار يأكلون العنب الحامض، والأطفال يطحنون أسنانهم
– السباق مقسم إلى سبعة سباقات
– القيراط ثروة أو القنطار شطارة
– ومن يغربل الناس نغربله
– المال الحرام لا يدوم إلى الأبد
– من يزرع الخير يحصد البركات
الكأس الأول للضيف، والثاني للكأس، والثالث للسيف
– العم بلا شك أب
– ربّي ابنك وأحسني معاملته. وموته لن ينتهي

‫0 تعليق

اترك تعليقاً