قصة محمود درويش وريتا هناك العديد من الشعراء والأدباء في الوطن العربي، وتشتهر دولة فلسطين بوجود العديد من الشعراء الذين يكتبون وينظمون دواوين وأبيات شعرية وطنية لأن وطنهم كان محتلاً من قبل الاحتلال الإسرائيلي. ويعتبرون أن من واجبهم دعم القضية الفلسطينية بالأقلام والأفكار، ولهذا لا يبخلون عليها بالكلمات. ويعتبر الوطن الفلسطيني غنيا بالشعراء ومن بينهم الشاعر الكبير سميح القاسم و. الشاعر الكبير محمود درويش . في هذا المقال سنتحدث. نشارككم قصة الشاعر محمود درويش والفتاة الصغيرة ريتا.
من هو محمود درويش؟
ويعتبر الشاعر محمود درويش شاعراً وطنياً فلسطينياً، ولد في فلسطين ويحمل الجنسية الفلسطينية. نظم العديد من الأبيات الشعرية المتنوعة، أغلبها تتعلق بدعم الوطن والشعب الفلسطيني في نضاله ضد المحتل الصهيوني. يُلقب بشاعر المقاومة، كما نظم قصائد مؤثرة تتعلق بحياته الشخصية، وله قاعدة شعبية واسعة في فلسطين والعالم العربي بسبب كلماته البسيطة والمؤثرة التي يفهمها الجميع.
هل ريتا محمود درويش هي صديقتها؟
ورغم انشغال الشاعر محمود دروش بكتابة القصائد عن الشعب الفلسطيني ومعاناته اليومية والمستمرة، إلا أنه اكتشف علاقة حب مع الشابة ريتا عندما كانت في العشرينيات من عمرها. وقد أطلق عليها اسم ريتا في قصيدته الشهيرة التي غناها. مارسيل خليفة، وانتشرت بدايتها بين ريتا وعيون البندقية، وأدرجها محمود في ديوانه آخر الليل عام 1967م، ثم أعددت عنواناً محملاً بالمجاز الشعري.
هل كانت ريتا جاسوسة؟
تم الكشف عن هوية ريتا التي يعتقد أنها جاسوسة بلجيكية. ولدت عام 1914 في فرانكفورت بألمانيا، وتوفيت عام 1943 في برلين، العاصمة الألمانية. وتحدث الشاعر محمود درويش عن خيبة أمله. أبيات شعرية، منها أن العين تدمع كل ليلة تنهمر فيها بالبكاء الشديد. والترك كما يقول لا تسأله من خاب قلبه، وأعانه الله تعالى على ما رأى من حبيبه. ويشكك في الثقة في هذا العصر، لأنها لا تباع ولا تشترى.
تعرفنا في هذا المقال على الشاعر محمود درويش، شاعر عربي فلسطيني عمل في مجال كتابة الشعر وإلقائه في المناسبات الوطنية الفلسطينية. عرف بكتاباته اللاشعورية الداعمة للشعب الفلسطيني وحقه في تحقيق الذات. الكرامة والاستقلال وإعمال الحقوق.